____________________
والمحققان (1) والشهيدان (2) وغيرهم (3) أنه اللهم اغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم. وفي " الغنية (4) " الإجماع عليه لكن فيها (5) وفي " المبسوط (6) " وبعض الكتب (7): ربنا اغفر. وفي " الفقيه (8) والمقنعة (9) " (والمقنع (10) خ ل) وغيرهما (11): اللهم، وفي " الذكرى (12) " أن الجعفي زاد إلى آخر الآيات. ونقل عن الصدوق (13) أنه قال: وإن كان المستضعف منك بسبيل * فاستغفر له على وجه الشفاعة لا على وجه الولاية وعن " الكافي (14) " إن كان مستضعفا دعى للمؤمنين * - في " الوافي (15) ": المراد بالسبيل أنه له عليك حق ويعني بالولاية ولاية أهل البيت (عليهم السلام)، ويحتمل أن يراد بالسبيل القرب في النسب وبالولاية الأخوة الإيمانية (منه قدس سره).