له حتى يهاجر في الأرض يلتمس ما يقضى دينه ورجل أصاب على بطن امرأته رجلا لا عذر له حتى يطلق لئلا يشركه في الولد غيره الخبر.
وتقدم في رواية الوليد (31) من باب (42) حكم نهر السائل من أبواب ما يتأكد استحبابه من الحقوق في المال (ج 8) قوله عليه السلام (فيمن يرد دعائهم) ورجل له امرأة تؤذيه فيقول يا رب خلصني منها فيقول عز وجل ألم أجعل أمرها بيدك.
وفى رواية ابن عباس (12) من باب (11) ما ورد في جملة من الخصال المحرمة والمكروهة من أبواب جهاد النفس قوله صلى الله عليه وآله يا سلمان وعند اشتراط الساعة يكثر الطلاق.
وفى كثير من أحاديث باب (33) ما ورد فيمن لا يستجاب دعائه من أبواب الدعاء ما يناسب الباب فراجع. وفى رواية كنز الفوائد (6) من باب (1) ما ورد في طلب الرزق من أبوابه (ج 17) قوله عليه السلام ثلاثة يدعون فلا يستجاب لهم رجل له امرأة سوء يقول اللهم خلصني منها يقول الله تعالى أليس قد جعلت أمرها بيدك. وفى غير واحد من أحاديث هذا الباب ما يقرب ذلك وفى رواية مسعدة (14) من باب (17) استحباب جمع المال من الحلال للانفاق قوله صلى الله عليه وآله ان أصنافا من أمتي لا يستجاب لهم دعائهم رجل يدعو على امرأته وقد جعل الله عز وجل تخلية سبيلها بيده.
وفى رواية أبى بصير (1) من باب (2) ان المحق يستحب له أن يختار الغرم على اليمين اجلالا لله تبارك وتعالى من أبواب الايمان (ج 19) قوله عليه السلام ان أباه كانت عنده امرأة من الخوارج أظنه قال من بنى حنيفة فقال له مولى له يا ابن رسول الله ان عندك امرأة تبرء من جدك فقضى لأبى انه طلقها.
ولاحظ باب (6) حكم تزويج الناصب والناصبة من أبواب حكم مناكحة الكفار ما يناسب ذلك فراجع.