بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المرسلين لا سيما سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين كتاب الطلاق أبواب الطلاق وأقسامه وأحكامه وشروطه ومن بيده وما يناسبه 1 باب ما ورد في أن الله تعالى يبغض الطلاق والمطلاق والذواقة والذواق ولا بأس بطلاق سيئة الخلق وغير الموافق ومن تأتي بفاحشة مبينة (1) كا 54 ج 6 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن غير واحد عن أبي عبد الله عليه السلام قال ما من شئ مما أحله الله عز وجل أبغض اليه من الطلاق وأن الله عز وجل يبغض المطلاق الذواق (2) ك 279 ج 15 - تحفة الاخوان للمولى محمد سعيد المزيدي عن أبي بصير عن جعفر بن محمد عليهما السلام - في حديث طويل في قصة آدم عليه السلام - قال لا شئ مباح أبغض إلى الله تعالى من الطلاق وقال عليه السلام لعن الله الذواق والذواقة (1).
(3) العوالي 165 ج 1 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما أحل الله شيئا أبغض أليه من الطلاق.
(4) العوالي 372 ج 3 - قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما أحب