____________________
الروضة السابعة والعشرون أي الباب السابع والعشرون: «دعاؤه لأهل الثغور» جمع ثغر وهو ما يلي دار الحرب وموضع المخافة من فروج البلدان.
الروضة الثامنة والعشرون أي الباب الثامن والعشرون: «دعاؤه في التفزع» إلى الله تعالى أي: الالتجاء إليه سبحانه، من فزع إليه: إذا لجأ (1).
الروضة التاسعة والعشرون أي الباب التاسع والعشرون: «دعاؤه إذا قتر عليه الرزق» قتر بالبناء للمفعول بمعنى: ضيق، من قتر على عياله قترا وقتورا من بابي ضرب وقتل أي: ضيق عليهم في النفقة.
الروضة الثلاثون أي الباب الثلاثون: «دعاؤه في المعونة على قضاء الدين» أي: في طلب المعونة وهي اسم من الاستعانة.
الروضة الحادية والثلاثون أي الباب الحادي والثلاثون: «دعاؤه بالتوبة» تاب من ذنبه توبا وتوبة إذا أقلع عنه وعرفت بأنها الرجوع إلى الله تعالى بحل عقدة الإصرار عن القلب ثم القيام بكل حقوق الرب.
الروضة الثانية والثلاثون أي الباب الثاني والثلاثون: «دعاؤه في صلاة الليل» أي بعد الفراغ منها كما سيأتي في عنوان الدعاء.
الروضة الثالثة والثلاثون أي الباب الثالث والثلاثون: «دعاؤه في الاستخارة» وهي سؤال الله تعالى أن يختار له خير الأمرين.
الروضة الرابعة والثلاثون أي الباب الرابع والثلاثون: «دعاؤه إذا ابتلي أو رأى مبتلى بذنب» ابتلي بالبناء للمفعول أي: امتحن.
الروضة الخامسة والثلاثون أي الباب الخامس والثلاثون: «دعاؤه في الرضا بالقضاء» الرضا: لغة خلاف السخط، وعرفا قيل: رفع الاختيار.
الروضة الثامنة والعشرون أي الباب الثامن والعشرون: «دعاؤه في التفزع» إلى الله تعالى أي: الالتجاء إليه سبحانه، من فزع إليه: إذا لجأ (1).
الروضة التاسعة والعشرون أي الباب التاسع والعشرون: «دعاؤه إذا قتر عليه الرزق» قتر بالبناء للمفعول بمعنى: ضيق، من قتر على عياله قترا وقتورا من بابي ضرب وقتل أي: ضيق عليهم في النفقة.
الروضة الثلاثون أي الباب الثلاثون: «دعاؤه في المعونة على قضاء الدين» أي: في طلب المعونة وهي اسم من الاستعانة.
الروضة الحادية والثلاثون أي الباب الحادي والثلاثون: «دعاؤه بالتوبة» تاب من ذنبه توبا وتوبة إذا أقلع عنه وعرفت بأنها الرجوع إلى الله تعالى بحل عقدة الإصرار عن القلب ثم القيام بكل حقوق الرب.
الروضة الثانية والثلاثون أي الباب الثاني والثلاثون: «دعاؤه في صلاة الليل» أي بعد الفراغ منها كما سيأتي في عنوان الدعاء.
الروضة الثالثة والثلاثون أي الباب الثالث والثلاثون: «دعاؤه في الاستخارة» وهي سؤال الله تعالى أن يختار له خير الأمرين.
الروضة الرابعة والثلاثون أي الباب الرابع والثلاثون: «دعاؤه إذا ابتلي أو رأى مبتلى بذنب» ابتلي بالبناء للمفعول أي: امتحن.
الروضة الخامسة والثلاثون أي الباب الخامس والثلاثون: «دعاؤه في الرضا بالقضاء» الرضا: لغة خلاف السخط، وعرفا قيل: رفع الاختيار.