____________________
وقيل: سكون النفس تحت مجاري القدر.
وقيل: غير ذلك.
والقضاء لغة: الحكم واصطلاحا: عبارة عن الحكم الإلهي في أعيان الموجودات على ما هي عليه من الأحوال الجارية من الأزل إلى الأبد، وستسمع في هذا المقام كلاما يزيدك إعلاما عند شرح الدعاء إن شاء الله تعالى.
الروضة السادسة والثلاثون أي الباب السادس والثلاثون: «دعاؤه إذا نظر إلى السحاب والبرق وسمع صوت الرعد».
الروضة السابعة والثلاثون أي الباب السابع والثلاثون: «دعاؤه في الشكر إذا اعترف بالتقصير عن تأديته».
الروضة الثامنة والثلاثون أي الباب الثامن والثلاثون: «دعاؤه في الاعتذار» من تبعات العباد ومن التقصير في حقوقهم، وفي فكاك رقبته من النار.
الروضة التاسعة والثلاثون أي الباب التاسع والثلاثون: «دعاؤه في طلب العفو والرحمة».
الروضة الأربعون أي الباب الأربعون: «دعاؤه عند ذكر الموت أو نعي إليه ميت».
الروضة الحادية والأربعون أي الباب الحادي والأربعون: «دعاؤه في طلب الستر والوقاية» أي ستر ما لا يحب كشفه، والوقاية من نشره وإعلانه كما يدل عليه متن الدعاء.
الروضة الثانية والأربعون أي الباب الثاني والأربعون: «دعاؤه عند ختمه القرآن» أي عند إتمامه وتلاوته.
قال الزمخشري في الأساس: ختم القرآن، وكل عمل: إذا أتمه (1).
وقيل: غير ذلك.
والقضاء لغة: الحكم واصطلاحا: عبارة عن الحكم الإلهي في أعيان الموجودات على ما هي عليه من الأحوال الجارية من الأزل إلى الأبد، وستسمع في هذا المقام كلاما يزيدك إعلاما عند شرح الدعاء إن شاء الله تعالى.
الروضة السادسة والثلاثون أي الباب السادس والثلاثون: «دعاؤه إذا نظر إلى السحاب والبرق وسمع صوت الرعد».
الروضة السابعة والثلاثون أي الباب السابع والثلاثون: «دعاؤه في الشكر إذا اعترف بالتقصير عن تأديته».
الروضة الثامنة والثلاثون أي الباب الثامن والثلاثون: «دعاؤه في الاعتذار» من تبعات العباد ومن التقصير في حقوقهم، وفي فكاك رقبته من النار.
الروضة التاسعة والثلاثون أي الباب التاسع والثلاثون: «دعاؤه في طلب العفو والرحمة».
الروضة الأربعون أي الباب الأربعون: «دعاؤه عند ذكر الموت أو نعي إليه ميت».
الروضة الحادية والأربعون أي الباب الحادي والأربعون: «دعاؤه في طلب الستر والوقاية» أي ستر ما لا يحب كشفه، والوقاية من نشره وإعلانه كما يدل عليه متن الدعاء.
الروضة الثانية والأربعون أي الباب الثاني والأربعون: «دعاؤه عند ختمه القرآن» أي عند إتمامه وتلاوته.
قال الزمخشري في الأساس: ختم القرآن، وكل عمل: إذا أتمه (1).