____________________
الروضة الثانية عشر أي الباب الثاني عشر: «دعاؤه في الاعتراف وطلب التوبة» أي: في الإقرار بالذنوب وطلب التوبة منها.
الروضة الثالثة عشر أي الباب الثالث عشر: «دعاؤه في طلب الحوائج» جمع حاجة على غير قياس كأنهم جمعوا حائجة.
قال الجوهري: وكان الأصمعي (1) ينكره ويقول إنه مولد، وإنما أنكره لخروجه عن القياس وإلا فهو كثير في كلام العرب (2).
الروضة الرابعة عشر، أي الباب الرابع عشر: «دعاؤه في الظلامات» جمع ظلامة بالضم كتمامة وهي: ما يطلبه المظلوم عند الظالم، ومثلها المظلمة بكسر اللام وفتح الميم.
الروضة الخامسة عشر، أي الباب الخامس عشر: «دعاؤه عند المرض» وهو حالة خارجة عن الطبع ضارة بالفعل، ويعلم من هذا إن الآلام أعراض عن المرض.
الروضة السادسة عشر: أي الباب السادس عشر: «دعاؤه في الاستقالة» أي طلب الإقالة من ذنوبه يعني التجاوز عنها.
الروضة السابعة عشر أي الباب السابع عشر: «دعاؤه على الشيطان» والاستعاذة منه ومن كيده.
الروضة الثامنة عشر أي الباب الثامن عشر: «دعاؤه في المحذورات» أي
الروضة الثالثة عشر أي الباب الثالث عشر: «دعاؤه في طلب الحوائج» جمع حاجة على غير قياس كأنهم جمعوا حائجة.
قال الجوهري: وكان الأصمعي (1) ينكره ويقول إنه مولد، وإنما أنكره لخروجه عن القياس وإلا فهو كثير في كلام العرب (2).
الروضة الرابعة عشر، أي الباب الرابع عشر: «دعاؤه في الظلامات» جمع ظلامة بالضم كتمامة وهي: ما يطلبه المظلوم عند الظالم، ومثلها المظلمة بكسر اللام وفتح الميم.
الروضة الخامسة عشر، أي الباب الخامس عشر: «دعاؤه عند المرض» وهو حالة خارجة عن الطبع ضارة بالفعل، ويعلم من هذا إن الآلام أعراض عن المرض.
الروضة السادسة عشر: أي الباب السادس عشر: «دعاؤه في الاستقالة» أي طلب الإقالة من ذنوبه يعني التجاوز عنها.
الروضة السابعة عشر أي الباب السابع عشر: «دعاؤه على الشيطان» والاستعاذة منه ومن كيده.
الروضة الثامنة عشر أي الباب الثامن عشر: «دعاؤه في المحذورات» أي