____________________
الروضة الثالثة والخمسون أي الباب الثالث والخمسون: «دعاؤه في التذلل لله عز وجل» تدلل له: خضع، وهو من الذل بالضم خلاف العز.
الروضة الرابعة والخمسون أي الباب الرابع والخمسون: «دعاؤه في استكشاف الهموم» أي: طلب كشفها وإزالتها.
الروضة الخامسة والخمسون أي الباب الخامس والخمسون: «دعاؤه للضرورة» هي اسم من الاضطرار بمعنى الاحتياج إلى الشيء، وتطلق على المشقة، وهذا الدعاء والذي بعده غير موجودين في نسخ الصحيفة فهما من جملة ما سقط عن الراوي.
الروضة السادسة والخمسون أي الباب السادس والخمسون: «دعاؤه عند اليقظة» بفتح الياء والقاف محركة، مصدر يقظ من باب تعب وكرم: يقظا ويقظة - محركتين - خلاف نام. أي: ما بقي بمعنى فضل من ترجمة كل باب مما لم يذكر في هذا الفهرس، وذكر في عنوان كل دعاء من قوله: وكان من دعائه (عليه السلام) إلى آخره، فهو بلفظ أبي عبد الله أي: مروي بلفظه حال رواية الصحيفة عنه كما يدل عليه قوله (1).
الروضة الرابعة والخمسون أي الباب الرابع والخمسون: «دعاؤه في استكشاف الهموم» أي: طلب كشفها وإزالتها.
الروضة الخامسة والخمسون أي الباب الخامس والخمسون: «دعاؤه للضرورة» هي اسم من الاضطرار بمعنى الاحتياج إلى الشيء، وتطلق على المشقة، وهذا الدعاء والذي بعده غير موجودين في نسخ الصحيفة فهما من جملة ما سقط عن الراوي.
الروضة السادسة والخمسون أي الباب السادس والخمسون: «دعاؤه عند اليقظة» بفتح الياء والقاف محركة، مصدر يقظ من باب تعب وكرم: يقظا ويقظة - محركتين - خلاف نام. أي: ما بقي بمعنى فضل من ترجمة كل باب مما لم يذكر في هذا الفهرس، وذكر في عنوان كل دعاء من قوله: وكان من دعائه (عليه السلام) إلى آخره، فهو بلفظ أبي عبد الله أي: مروي بلفظه حال رواية الصحيفة عنه كما يدل عليه قوله (1).