____________________
يعني تعدادها.
الروضة الأولى: أي الباب الأول: «وهي التحميد لله عز وجل» في القاموس:
التحميد: حمد الله مرة بعد مرة وإنه لحماد لله عز وجل، ومنه محمد كأنه حمد مرة بعد أخرى (1)، انتهى.
وقد يراد بالتحميد: قول الحمد الله كما يراد بالتسبيح: قول سبحان الله، وبالتهليل: قول لا إله إلا الله، وبالتكبير: قول الله أكبر.
الروضة الثانية: أي الباب الثاني: «الصلاة على محمد واله».
الروضة الثالثة: أي الباب الثالث: «الصلاة على حملة العرش» الروضة الرابعة، أي الباب الرابع: «الصلاة على مصدق الرسل» اعلم أن قوله التحميد لله عز وجل، الصلاة على محمد وآله إلى آخر ذكر الأبواب، خبر لقوله: (وهي) وليس هو من باب تعدد الخبر لمبتدأ واحد كقوله تعالى: وهو الغفور الودود. (*) ذو العرش المجيد (2) كما توهم بعضهم، بل هو من باب تعدد الخبر لتعدد صاحبه نحو: الزيدون فقيه وكاتب وشاعر، لأن هي ضمير راجع إلى الأبواب وهي متعددة.
فان قلت: تعدد الخبر على هذا الوجه لا يجوز فيه إلا العطف بالواو إجماعا.
قلت: هو إما على تقديرها وإن كان قليلا، فقد حكى أبو زيد: أكلت خبزا، لحما، تمرا.
الروضة الأولى: أي الباب الأول: «وهي التحميد لله عز وجل» في القاموس:
التحميد: حمد الله مرة بعد مرة وإنه لحماد لله عز وجل، ومنه محمد كأنه حمد مرة بعد أخرى (1)، انتهى.
وقد يراد بالتحميد: قول الحمد الله كما يراد بالتسبيح: قول سبحان الله، وبالتهليل: قول لا إله إلا الله، وبالتكبير: قول الله أكبر.
الروضة الثانية: أي الباب الثاني: «الصلاة على محمد واله».
الروضة الثالثة: أي الباب الثالث: «الصلاة على حملة العرش» الروضة الرابعة، أي الباب الرابع: «الصلاة على مصدق الرسل» اعلم أن قوله التحميد لله عز وجل، الصلاة على محمد وآله إلى آخر ذكر الأبواب، خبر لقوله: (وهي) وليس هو من باب تعدد الخبر لمبتدأ واحد كقوله تعالى: وهو الغفور الودود. (*) ذو العرش المجيد (2) كما توهم بعضهم، بل هو من باب تعدد الخبر لتعدد صاحبه نحو: الزيدون فقيه وكاتب وشاعر، لأن هي ضمير راجع إلى الأبواب وهي متعددة.
فان قلت: تعدد الخبر على هذا الوجه لا يجوز فيه إلا العطف بالواو إجماعا.
قلت: هو إما على تقديرها وإن كان قليلا، فقد حكى أبو زيد: أكلت خبزا، لحما، تمرا.