____________________
وإما على الحكاية بأن يكون قد وقع في رواية المطهري تعداد الأبواب هكذا: التحميد والصلاة إلى آخره، من غير مبتدأ فلما أخبر الراوي بذكر الأبواب في روايته جعل لها مبتدأ فقال: وهي التحميد والصلاة إلى الآخر.
الروضة الخامسة أي الباب الخامس: «دعاؤه لنفسه وخاصته» خاصة الرجل:
من يخصه من أصحابه.
الروضة السادسة أي الباب السادس: «دعاؤه عند الصباح والمساء» عند هنا:
لزمان الحضور أي: وقت حضور الصباح والمساء.
الروضة السابعة أي الباب السابع: «دعاؤه في المهمات» جمع مهمة من أهمه الأمر: إذا حزنه (1) وأقلقه.
وفي: للظرفية مجازا أو على تقدير مضاف أي: وقت المهمات، أو هي للتعليل أي: لأجل المهمات.
الروضة الثامنة أي الباب الثامن: «دعاؤه في الاستعاذة» أي: الاعتصام بالله تعالى من المكاره وسيئ الأخلاق ومذام الأفعال.
الروضة التاسعة أي الباب التاسع: «دعاؤه في الاشتياق» إلى طلب المغفرة من الله جل جلاله.
الروضة العاشرة أي الباب العاشر: «دعاؤه في اللجاء إلى الله تعالى» اللجأ بالتحريك مهموزا: الاعتصام ومنه ألجأ أمره إلى الله: أسنده.
الروضة الحادية عشر أي الباب الحادي عشر: «دعاؤه بخواتم الخير» جمع خاتمة بمعنى العاقبة، والباء: للملابسة أي: متلبسا بطلب عواقب الخير كما يقال:
دعوت الله بالمغفرة، ويجوز أن تكون للسببية.
الروضة الخامسة أي الباب الخامس: «دعاؤه لنفسه وخاصته» خاصة الرجل:
من يخصه من أصحابه.
الروضة السادسة أي الباب السادس: «دعاؤه عند الصباح والمساء» عند هنا:
لزمان الحضور أي: وقت حضور الصباح والمساء.
الروضة السابعة أي الباب السابع: «دعاؤه في المهمات» جمع مهمة من أهمه الأمر: إذا حزنه (1) وأقلقه.
وفي: للظرفية مجازا أو على تقدير مضاف أي: وقت المهمات، أو هي للتعليل أي: لأجل المهمات.
الروضة الثامنة أي الباب الثامن: «دعاؤه في الاستعاذة» أي: الاعتصام بالله تعالى من المكاره وسيئ الأخلاق ومذام الأفعال.
الروضة التاسعة أي الباب التاسع: «دعاؤه في الاشتياق» إلى طلب المغفرة من الله جل جلاله.
الروضة العاشرة أي الباب العاشر: «دعاؤه في اللجاء إلى الله تعالى» اللجأ بالتحريك مهموزا: الاعتصام ومنه ألجأ أمره إلى الله: أسنده.
الروضة الحادية عشر أي الباب الحادي عشر: «دعاؤه بخواتم الخير» جمع خاتمة بمعنى العاقبة، والباء: للملابسة أي: متلبسا بطلب عواقب الخير كما يقال:
دعوت الله بالمغفرة، ويجوز أن تكون للسببية.