____________________
انصرف راشدا ووار شخصك حتى يرجع هذا الرجل فانه مجد في طلبك.
فعدت هذه الفعلة من مكارم شيمه وعظيم همته.
قال الشارح عفا الله عنه: ونسبي ينتهي إلى محمد، بن زيد المذكور، فأنا علي، بن أحمد، بن محمد معصوم، بن أحمد، بن إبراهيم، بن سلام الله، بن مسعود، بن محمد، بن منصور، بن محمد، بن إبراهيم، بن محمد، بن إسحاق، بن علي، بن عرب شاه، بن أمير أنبه بن أميري، بن حسن، بن حسين، بن علي، بن زيد الأعشم، بن علي، بن محمد، بن علي أبي الحسن نقيب نصيبين، بن جعفر، بن أحمد السكين، بن جعفر، بن محمد، بن زيد الشهيد، بن علي، بن الحسين، بن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين.
أولئك آبائي فجئني بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامع. الشرط: إلزام الشئ والتزامه في البيع ونحوه، والجمع شروط، وفي المثل الشرط أملك: عليك أم لك، شرط عليه كذا يشترط ويشرط من بابي ضرب وقتل، واشترط عليه: إذا ألزمه، والشرطة - بالضم - ما اشترطت، يقال: خذ شرطتك.
والفاء في قوله: «فقولك المقبول» للسببية كقوله تعالى: فأخرج منها فإنك رجيم (1) فهي داخلة على ما هو الشرط في المعنى كما تقول: أكرم زيدا فانه فاضل، فإن عكست وقلت: زيد فاضل فأكرمه، كانت داخلة على ما هو الجزاء في المعنى.
قوله: «لا تخرجا بهذه الصحيفة» الباء: للتعدية وتسمي باء النقل أيضا، وهي المعاقبة للهمزة في تصيير الفاعل مفعولا، تقول في ذهب زيد: ذهبت بزيد، وأذهبته،
فعدت هذه الفعلة من مكارم شيمه وعظيم همته.
قال الشارح عفا الله عنه: ونسبي ينتهي إلى محمد، بن زيد المذكور، فأنا علي، بن أحمد، بن محمد معصوم، بن أحمد، بن إبراهيم، بن سلام الله، بن مسعود، بن محمد، بن منصور، بن محمد، بن إبراهيم، بن محمد، بن إسحاق، بن علي، بن عرب شاه، بن أمير أنبه بن أميري، بن حسن، بن حسين، بن علي، بن زيد الأعشم، بن علي، بن محمد، بن علي أبي الحسن نقيب نصيبين، بن جعفر، بن أحمد السكين، بن جعفر، بن محمد، بن زيد الشهيد، بن علي، بن الحسين، بن علي بن أبي طالب أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين.
أولئك آبائي فجئني بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامع. الشرط: إلزام الشئ والتزامه في البيع ونحوه، والجمع شروط، وفي المثل الشرط أملك: عليك أم لك، شرط عليه كذا يشترط ويشرط من بابي ضرب وقتل، واشترط عليه: إذا ألزمه، والشرطة - بالضم - ما اشترطت، يقال: خذ شرطتك.
والفاء في قوله: «فقولك المقبول» للسببية كقوله تعالى: فأخرج منها فإنك رجيم (1) فهي داخلة على ما هو الشرط في المعنى كما تقول: أكرم زيدا فانه فاضل، فإن عكست وقلت: زيد فاضل فأكرمه، كانت داخلة على ما هو الجزاء في المعنى.
قوله: «لا تخرجا بهذه الصحيفة» الباء: للتعدية وتسمي باء النقل أيضا، وهي المعاقبة للهمزة في تصيير الفاعل مفعولا، تقول في ذهب زيد: ذهبت بزيد، وأذهبته،