____________________
المخوفات إذا دفعت عنه.
الروضة التاسعة عشر أي الباب التاسع عشر: «دعاؤه في الاستسقاء» أي طلب السقيا عند الجدب.
الروضة العشرون أي الباب العشرون: «دعاؤه في مكارم الأخلاق ومرضي الأفعال» أي في طلبها.
الروضة الحادية والعشرون أي الباب الحادي والعشرون: «دعاؤه إذا حزنه أمر» بالنون من الحزن.
في نسخة ابن إدريس حزبه بالموحدة بعد الزاي أي: نابه واشتد عليه.
الروضة الثانية والعشرون أي الباب الثاني والعشرون: «دعاؤه عند الشدة والجهد» وتعسر الأمور.
الروضة الثالثة والعشرون أي الباب الثالث والعشرون: «دعاؤه بالعافية» إذا سألها وشكرها.
الروضة الرابعة والعشرون أي الباب الرابع والعشرون «دعاؤه لأبويه» أي أبيه وأمه، ثنيا بلفظ الأب لكونه أشرف.
الروضة الخامسة والعشرون أي الباب الخامس والعشرون: «دعاؤه لولده» بفتحتين وبالحركات الثلاث في أوله مع سكون ثانيه، يطلق على الذكر والأنثى والمثنى والمجموع.
الروضة السادسة والعشرون أي الباب السادس والعشرون: «دعاؤه لجيرانه وأوليائه» جمع جار وهو المجاور في المسكن، والمستجير والحليف والناصر (1).
والأولياء: جمع ولي وهو المحب والنصير.
الروضة التاسعة عشر أي الباب التاسع عشر: «دعاؤه في الاستسقاء» أي طلب السقيا عند الجدب.
الروضة العشرون أي الباب العشرون: «دعاؤه في مكارم الأخلاق ومرضي الأفعال» أي في طلبها.
الروضة الحادية والعشرون أي الباب الحادي والعشرون: «دعاؤه إذا حزنه أمر» بالنون من الحزن.
في نسخة ابن إدريس حزبه بالموحدة بعد الزاي أي: نابه واشتد عليه.
الروضة الثانية والعشرون أي الباب الثاني والعشرون: «دعاؤه عند الشدة والجهد» وتعسر الأمور.
الروضة الثالثة والعشرون أي الباب الثالث والعشرون: «دعاؤه بالعافية» إذا سألها وشكرها.
الروضة الرابعة والعشرون أي الباب الرابع والعشرون «دعاؤه لأبويه» أي أبيه وأمه، ثنيا بلفظ الأب لكونه أشرف.
الروضة الخامسة والعشرون أي الباب الخامس والعشرون: «دعاؤه لولده» بفتحتين وبالحركات الثلاث في أوله مع سكون ثانيه، يطلق على الذكر والأنثى والمثنى والمجموع.
الروضة السادسة والعشرون أي الباب السادس والعشرون: «دعاؤه لجيرانه وأوليائه» جمع جار وهو المجاور في المسكن، والمستجير والحليف والناصر (1).
والأولياء: جمع ولي وهو المحب والنصير.