____________________
وضرب له: أي قدر وقرر، ومنه الضريبة وهو ما يؤدي العبد إلى سيده من الخراج المقرر عليه.
والحياة: قيل: هي قوة الحس والحركة.
وقيل: هي اعتدال المزاج.
وقيل: قوة تتبع اعتدال المزاج.
وقيل: صفة توجب للمتصف بها أن يعلم ويقدر.
وقال الفخر الرازي: الحياة يوصف بها الواجب جل شأنه، والإنسان، والحيوان، والنبات، والجهة التي تصحح (1) وصف كل منها بها، هي كونها على الوجه اللايق الذي تترتب عليه الأحكام التي من شأنه (2).
وقد أحسن في جميع معانيها المتعددة في تعريف واحد.
والأجل: يطلق على معنيين:
أحدهما: وهو الأكثر، الوقت الذي يضرب لانقضاء الشيء، ومنه أجل الإنسان الذي ينقضي فيه عمره وتنقطع فيه حياته كقوله تعالى: فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (3).
الثاني: المدة التي يكون الانقضاء في آخرها كما في قولهم: أجل الدين شهران، وعلى هذا يقال: أجل الإنسان لمدة عمره، وإرادة هذا المعنى هنا أولى وأنسب من المعنى الأول، لتكون الفقرة الأخرى تأسيسا، وهو خير من التأكيد.
قوله: «موقوتا» أي: محدود الوقت من وقته يقته، من باب وعد: إذا حد له وقتا وهو المقدار من الزمان المفروض لأمر ما.
والحياة: قيل: هي قوة الحس والحركة.
وقيل: هي اعتدال المزاج.
وقيل: قوة تتبع اعتدال المزاج.
وقيل: صفة توجب للمتصف بها أن يعلم ويقدر.
وقال الفخر الرازي: الحياة يوصف بها الواجب جل شأنه، والإنسان، والحيوان، والنبات، والجهة التي تصحح (1) وصف كل منها بها، هي كونها على الوجه اللايق الذي تترتب عليه الأحكام التي من شأنه (2).
وقد أحسن في جميع معانيها المتعددة في تعريف واحد.
والأجل: يطلق على معنيين:
أحدهما: وهو الأكثر، الوقت الذي يضرب لانقضاء الشيء، ومنه أجل الإنسان الذي ينقضي فيه عمره وتنقطع فيه حياته كقوله تعالى: فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (3).
الثاني: المدة التي يكون الانقضاء في آخرها كما في قولهم: أجل الدين شهران، وعلى هذا يقال: أجل الإنسان لمدة عمره، وإرادة هذا المعنى هنا أولى وأنسب من المعنى الأول، لتكون الفقرة الأخرى تأسيسا، وهو خير من التأكيد.
قوله: «موقوتا» أي: محدود الوقت من وقته يقته، من باب وعد: إذا حد له وقتا وهو المقدار من الزمان المفروض لأمر ما.