____________________
قال ابن السمعاني: (1) وهي بلدة قديمة مبنية على دجلة وكانت دار مملكة الأكاسرة على سبعة فراسخ من بغداد (2).
والرحبة بفتح الراء والحاء المهملتين، وقيل: بسكون الحاء المهملة والأول أكثر: البقعة المتسعة، سميت بها مواضع:
منها: رحبة مالك بن طوف (3) على الفرات، ومحلة بالكوفة، وموضع ببغداد، وإذا أطلقت، فالمراد بها الأولى.
قال ابن السمعاني: هي بلدة من بلاد الجزيرة آخر حدها على أول حد الشام (4).
والنسبة إلى الجميع رحبي بالتحريك على ما في القاموس (5).
وجزم ابن السمعاني بأن المنسوب إلى المواضع ساكن الحاء، والمنسوب إلى رحبة بن زرعة وهي قبيلة من حمير - محرك - (6).
والراوي المذكور ليس له في كتب الرجال ذكر، فهو مجهول، وحمله بعضهم على محمد بن الحسن البراني المكنى بأبي بكر الكاتب المذكور في رجال الطوسي في باب من لم يروعن أحدهم (عليهم السلام) (7)، وهو رجم بالغيب.
قوله: «في داره» متعلق بحدثني وهو قيد يشعر بتحقيق الضبط.
والرحبة بفتح الراء والحاء المهملتين، وقيل: بسكون الحاء المهملة والأول أكثر: البقعة المتسعة، سميت بها مواضع:
منها: رحبة مالك بن طوف (3) على الفرات، ومحلة بالكوفة، وموضع ببغداد، وإذا أطلقت، فالمراد بها الأولى.
قال ابن السمعاني: هي بلدة من بلاد الجزيرة آخر حدها على أول حد الشام (4).
والنسبة إلى الجميع رحبي بالتحريك على ما في القاموس (5).
وجزم ابن السمعاني بأن المنسوب إلى المواضع ساكن الحاء، والمنسوب إلى رحبة بن زرعة وهي قبيلة من حمير - محرك - (6).
والراوي المذكور ليس له في كتب الرجال ذكر، فهو مجهول، وحمله بعضهم على محمد بن الحسن البراني المكنى بأبي بكر الكاتب المذكور في رجال الطوسي في باب من لم يروعن أحدهم (عليهم السلام) (7)، وهو رجم بالغيب.
قوله: «في داره» متعلق بحدثني وهو قيد يشعر بتحقيق الضبط.