الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
الصوارم المهرقة - الشهيد نور الله التستري - الصفحة ٣٦
وحبا للدنيا وحسدا
لآل محمد عليهم السلام
وذلك موجب لخروجهم بالكلية عن دين الإسلام ولله در القائل.
(٣٦)
مفاتيح البحث:
أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
خطبة الكتاب وذكر سبب التأليف
2
2
الطعن على سند حديث " أصحابي كالنجوم "
3
3
الطعن على متن حديث " أصحابي كالنجوم "
3
4
الرد على ابن حجر ورواية وأصحابي كالنجوم "
3
5
تصريح؟ التفتازاني بعدول بعض الصحابة من الحق
5
6
بان أن الصحابي كغيره في أن لا يثبت ايمانه لا بحجة
6
7
قل قصة العقبة عن دلائل النبوة للبيهقي
7
8
ذكر بعض ما صدر مما يخالف الشرع عن بعض الصحابة
9
9
بيان أن ليس كل صحابي عدلا مقبولا
10
10
في أن الحكم بكون كل صحابي مجتهدا مجازفة
11
11
في نفى العموم عن قوله: " أصحابي كالنجوم "
12
12
في أن تسمية العامة الخاصة بالرفضة لا يقدح في شأنهم
13
13
في طعن الزمخشري على أهل السنة والجماعة
14
14
بيان ابن حجر سبب تأليفه لكتابه الصواعق
15
15
دعوى ابن حجر أن الشيعة من أهل البدعة
16
16
في أن الشيعة ليست من أهل البدعة
17
17
في تنزه الشيعة الامامية عن الغلو والشرك
18
18
في بيان المراد من قول النبي (ص) " من سب أصحابي فعليه لعنة الله ".
19
19
في ابطال ما تمسك به ابن حجر ببيانات صاحب الاستغاثة
20
20
في استدلال ابن حجر بزعمه على خيرية عموم الصحابة
25
21
في ابطال دعوى ابن حجر بسبعة أوجه
26
22
اعتراف فخر الدين الرازي بمشروعية التقية
31
23
في ادعاء ابن حجر أن نصب الامام واجب على الأمة
32
24
في بيان أن المعرضين عن دفن الرسول ما كانوا عالمين عدولا
33
25
بيان أنه لم يكن غرض المجتمعين في السقيفة الا طلب الرياسة
34
26
تصريح الفريقين بفرار أبي بكر وعمر في غزوة خيبر
35
27
بيان ما في خطبة أبي بكر من سوء الأدب وأثر الوضع
37
28
بيان ما من التشويش والتهافت في كلام ابن حجر
38
29
تصريح صاحب المواقف بكفاية الواحد والاثنين في عقد الإمامة
39
30
اجتماع أصحاب السقيفة لم يكن مبنيا على غرض صحيح
40
31
في أن غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد
41
32
في أن الإمامة لا تثبت الا بنص من جانب الله
42
33
في أنه يجب أن يكون الامام أفضل من جميع الأنام
43
34
في أن غير المعصوم لا يعرف المصالح والمفاسد
45
35
في حسن سياسة أمير المؤمنين ونزاهته عما يخالف الشرع
47
36
في أن العصمة شرط في الإمامة وبيان معناها
49
37
في معنى العصمة ونقل كلام عن علم الهدى (ره) في ذلك الباب
54
38
خطبة عمر عند مراجعته من الحج
56
39
في تضعيف البخاري ومسلم وعدم اعتبار كتبهما
57
40
الاحتجاج بخبر " الأئمة من قريش " على حقية مذهب الشيعة
59
41
في أن النبي (ص) لم يرض بامامة أبي بكر في الصلاة
60
42
بيان إذا جاء المنوب عنه ينعزل النائب
61
43
بيان في أن النبي لا يوصف بأنه من المهاجرين
62
44
في عدم قبول بعض العامة حديث أنس
63
45
في أن أبا بكر لم يكن كارها للخلافة
64
46
قول أبي بكر (لست بخير من أحد كم) يدل على بطلان خلافته
65
47
في أن اجماع الأمة لم ينعقد على خلافة أبى بكر
66
48
في استخلاف أبي بكر لم يكن باجماع الأمة
67
49
في أنه لا يمكن العلم بحصول الاجماع الحقيقي الا لمن علمه الله
68
50
في أن أمير المؤمنين (ع) نازع أبا بكر ولم يبايعه إلى ستة أشهر
69
51
بيان أن في قعود علي (ع) عن منازعة الشيخين أسوة له بسبعة من الأنبياء
70
52
ذكر ما يعارض دعوى العامة من انعقاد الاجماع الطوعي على امامة أبى بكر
71
53
سبب قيام علي (ع) بحرب معاوية وقعوده عن حرب أبي بكر وأخويه
72
54
في أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ناشئة من إغفال الناس
73
55
في أن أكثر طوائف قريش كانوا من مخالفي علي (ع)
74
56
في تعاقد الشيخين وأبي عبيدة وسالم على انتزاع الخلافة عن علي (ع)
75
57
في إشهاد المتعاقدين أربعة وثلاثين رجلا على تعاقد هم المذكور
76
58
في ذكر مضمون صحيفة المتعاقدين
77
59
في بيان معنى قول الشاعر الشيعي: " غلط الأمين فجازها عن حيدر "
78
60
سبب نزول قوله تعالى " سئل سائل " وهلاك الحارث بن نعمان
79
61
في أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ولم يكن فيها مشورة ولا اجماع
80
62
في أن القول بتجديد علي (ع) بيعته لأبي بكر دعوى بلا وجه
81
63
في أن من حاربهم أبو بكر بعنوان كونهم من أهل الردة لم يكونوا من المرتدين
82
64
في أن المتهمين بأهل الردة كانوا من معتقدي خلافة أهل البيت
83
65
في أن أمير المؤمنين (ع) كان موصوفا بمحبة الله
84
66
في أن أمير المؤمنين (ع) بعد رسول الله (ص) أول مجاهد في سبيل الله
85
67
في أن حكم أبي بكر بقتال أهل الردة لم يكن صوابا
86
68
في أن عمر حكم في أهل الردة بخلاف حكم أبي بكر
87
69
في أن أبا بكر لم يكن بأعلم الصحابة كما ادعاه ابن حجر
88
70
في أن من حارب عليا (ع) قد مرق من الدين
89
71
في أن الاستخلاف في الأرض مع تبديل الأمن بالخوف منطبق على ظهور المهدي
90
72
في الجواب عن بعض ما ادعاه الفخر الرازي
91
73
تصريح الفيروز آبادي بأن ما ورد في فضائل أبي بكر فهي من المفتريات
92
74
في طرق قول النبي (ص) " حتى يمضى اثنا عشر خليفة كلهم من قريش "
93
75
بيان القاضي عياض وصاحب فتح الباري المراد من الاثني عشر خليفة بزعمهما
94
76
بيان أن المراد من الاثني عشر خليفة أئمتنا المعصومون
95
77
في نبذ من مثالب عبد الله بن عمر
96
78
بيان محققي الجمهور أن معاوية ويزيد وابن الزبير ما كانوا ممن يصلح للخلافة
97
79
بيان أن قول النبي (ص) " اثنا عشر خليفة " لا ينطبق الاعلى الأئمة الاثني عشر
98
80
ادعاء ابن حجر أن النبي قد أمر أمته بالاقتداء بأبي بكر وعمر
99
81
بيان عدم صحة دعوى ابن حجر من لزوم الاقتداء بالشيخين
100
82
ادعاء بعض العامة أن النبي (ص) قد أمر بسد الأبواب عن مسجده الا باب أبى بكر
102
83
بيان أن من استثنى عن الحكم بسد بابه إلى المسجد علي (ع) لا أبو بكر
103
84
لو صح أمر النبي بدفع الصدقة إلى أبي بكر لكان لكونه مصرفا لا متوليا
104
85
في بيان ما يكشف عن عداوة عائشة لعلي (ع)
105
86
اخبار النبي (ص) عن خروج عائشة لقتال على (ع)
106
87
في قياس ابن حجر الإمامة في الصلاة على الإمامة العظمى وبيان أنه قياس مع الفارق
107
88
في تكذيب قول من زعم أن النبي (ص) نص على خلافة أبى بكر
109
89
في الإشارة إلى وجود النصوص على خلافة على (ع)
110
90
تصريح علماء العامة بسعي بنى أمية في محو آثار أهل البيت
111
91
في إصرار أهل السنة على إخفاء مناقب على (ع)
112
92
في انكار ابن حجر وجود النص القاطع على امامة أمير المؤمنين على (ع)
113
93
في الإشارة إلى وجود النصوص القاطعة على خلافة أمير المؤمنين على (ع)
114
94
في الإشارة إلى أن عليا كان كثير الأعداء
115
95
في أن حديث " خير القرون قرني " لا يدل على خيرية جميع الصحابة
117
96
ادعاء ابن حجر كون أبي بكر شجاعا يحسن الشرع والسياسة
118
97
في أن اختيار أبي بكر الكون مع النبي (ص) في العريش يوم بدر كان خوفا من المبارزة
119
98
في نقل ابن حجر أشجعية أبي بكر حتى من على (ع)
120
99
في الإشارة إلى شجاعة علي (ع) وعدم شجاعة أبي بكر
121
100
في أن أبا بكر لم يعهد منه ما يدل على شجاعته
122
101
استدلال ابن حجر على امامة أبي بكر بتوليه القراءة لسورة براءة
124
102
في أن النبي عزل أبا بكر عن قرائة سورة براءة وأرسل عليا لقراءتها
125
103
في أن عليا (ع) تولى قرائة براءة عن الله ورسوله
126
104
في أن أبا هريرة كان كذوبا ولم يعمل أبو حنيفة بحديثه قط
127
105
امامة أبي بكر في الصلاة في مرض النبي (ص) كانت من دون اذنه
128
106
ادعاء ابن حجر أن أبا بكر كان أعلم الصحابة
129
107
في أنه يجب أن يكون الامام عالما بجميع أحكام الدين وأبو بكر لم يكن كذلك
130
108
في أن ما ادعاه ابن حجر من قوله: " أبو بكر كان محراب مدينة العلم " ليس فيما سيذكره من الخبر
133
109
في أن المراد من على في قوله (ص) " وعلي بابها " على الأسمى لا الوصفي
134
110
في ادعاء ابن حجر أن أبا بكر كان يقضى بالكمال الأسنى
135
111
في تخطئة ابن حجر في قوله " تجده قاضيا بالكمال الأسنى "
136
112
في ادعاء ابن حجر أن انكار عمر على أبي بكر عدم قتله خالدا لم يكن ذما
137
113
في أن قتل خالد مالكا كان من غير حق
139
114
في أن قول عمر " كانت بيعة أبي بكر فلتة " يزرى بخلافة أبى بكر
140
115
في استدلال ابن حجر على أن أبا بكر كان في منع فدك مصيبا وفى جوابه
143
116
في بيان المراد من أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وبيان أن نساء النبي لسن من أهل البيت
146
117
بيان أن آية التطهير تدل على عصمة فاطمة وعلي والحسن والحسين عليهم السلام
147
118
في الاستدلال على عصمة فاطمة (ع) بالنص الثابت عن النبي (ص) عند الفريقين
148
119
في بعض الاعتراضات الواردة على أبي بكر في قضية فدك
149
120
في أنه إذا كان المدعى معصوما لا يفتقر
150
121
في اثبات دعواه إلى اتيان البينة في اكتفاء النبي (ص) بشهادة خزيمة مع أنه شاهد واحد
151
122
في أن شرع التكرم كان يقتضى رد فدك إلى فاطمة عليها السلام
152
123
لو أراد الشيخان اعطاء فدك لفاطمة (ع) لما نازعهما أحد
153
124
عدم دلالة قول زيد الشهيد (ره) والباقر (ع) على صحة عمل أبي بكر في قضية فدك
154
125
في نقل حديث عن الصادق (ع) لا يخلو عن غرابة
155
126
في أن الخبر الواحد إذا كان مخالفا للقرآن يكون مردودا
156
127
في ادعاء ابن حجر أن حجرات زوجات النبي (ص) ملكهن أو اختصاصهن
157
128
في ادعاء ابن حجر أن الشيخين دفنا في حجرة عائشة باذنها لكونها ملكها.
158
129
في الرد على ابن حجر بأن الحجرات لم تكن ملك الزوجات ولا اختصاصهن.
159
130
بيان أن نزاع علي (ع) والعباس في تركة النبي (ص) كان على وجه طلب الميراث.
162
131
في أن عليا عليه السلام كان في أيام خلافته على حال التقية.
163
132
بيان أن في نزاع علي والعباس في تركة النبي (ص) قدحا في خلافة أبى بكر
164
133
في أن ترك علي (ع) فدكا في زمان خلافته كان لرعاية التقية.
165
134
بيان أن الإرث لغة وشرعا حقيقة في ارث المال.
166
135
في انكار ابن حجر وجود نص جلى على خلافة علي عليه السلام.
168
136
في الجواب عن انكار ابن حجر لوجود النص الجلي على خلافة علي (ع).
170
137
في انكار ابن حجر وجود النص التفصيلي على خلافة علي (ع).
171
138
في الجواب عن انكار ابن حجر وجود النص التفصيلي على خلافة علي (ع).
172
139
في ادعاء ابن حجر عدم دلالة " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا، الخ " على خلافة علي (ع).
173
140
في بيان دلالة " انما وليكم الله الخ على خلافة علي (ع).
174
141
في انكار ابن حجر تواتر حديث الغدير.
177
142
في الإشارة إلى ما يدل على تواتر حديث الغدير عند العامة.
178
143
في الاستدلال بمضمون حديث الغدير على امامة علي عليه السلام.
179
144
في ادعاء ابن حجر أن المولى في الحديث بمعنى المحب والناصر وأمثالهما.
180
145
في بيان القرائن على أن المراد من المولى في الحديث هو الأولى بالتصرف.
182
146
بيان أن المولى ليس مشتركا لفظيا بل وضع لمعنى واحد جامع.
183
147
في اعتراف الشارح الجديد للتجريد بشيوع استعمال المولى في معنى الأولى.
184
148
في بيان دلالة قوله (ص) " من كنت مولاه فهذا على مولاه " عنى ولاية علي (ع).
185
149
بيان أنه لم يثبت ولاية أبي بكر فضلا عن كونها مجمعا عليها.
186
150
بيان أن قول عمر " أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة " يدل على ولاية علي (ع).
187
151
في الإشارة إلى بعض تمحلات العامة في تأويل بعض ما ورد في علي (ع).
188
152
انكار ابن حجر دلالة حديث " من كنت مولاه الخ) على ولاية علي (ع).
189
153
في نقل ابن حجر بعض الافتراآت على الشيعة والرافضة.
190
154
ذكر سبب ترك علي (ع) الاحتجاج على أبي بكر في أول خلافته.
191
155
في الإشارة إلى افتراق الناس يوم السقيفة وذكر بعض أسبابها.
192
156
في تبرئة الكاملية من نسبة الكفر إلى علي (ع).
193
157
في الجواب عن بعض افتراآت ابن حجر.
194
158
في جواب شيخنا المفيد (ر ه) عن اعتراض القاضي الباقلاني.
195
159
في انكار ابن حجر وجود النص الجلي على امامة علي (ع).
196
160
في الجواب عن انكار ابن حجر وجود النص على امامة علي (ع).
197
161
في اخبار النبي (ص) عن كون أهل بيته مشردين ومقتولين بعده (ص).
198
162
في أن الباقر (ع) ما كان يأذن لأبي حنيفة ان يدخل مجلسه الشريف.
199
163
ذكر سبب التزويج علي (ع) بنته أم كلثوم من عمر
200
164
في بيان سيد المرتضى (ره) سبب تزويج علي (ع) بنته من عمر.
202
165
في الجواب عن انكار ابن حجر لعصمة الامام
203
166
انكار ابن حجر دلالة حديث المنزلة على امامة علي (ع).
204
167
في بيان دلالة حديث المنزلة على امامة على (ع)
206
168
في انكار ابن حجر تواتر بعض الأحاديث الدالة على امامة علي (ع).
210
169
في الجواب عن انكار ابن حجر لما ذكر وبيان الفرق بين الكتمان والكذب.
211
170
بيان ترجيح أهل السنة الرأي على النص.
212
171
في ذكر بعض شرائط التواتر.
213
172
في الإشارة إلى كثرة كتب الشيعة ومحدثيهم
214
173
في ذكر نبذ من كلمات علماء العامة في شأن ابن عقدة.
215
174
توجيه ابن حجر قول أبي بكر " أقيلوني أقيلوني " والجواب عن توجيهه.
216
175
في تمويه ابن حجر وصية النبي إلى علي (ع) بعدم سله للسيف.
218
176
تنظير حال علي (ع) في عدم سل السيف بحال النبي (ص) في أول الاسلام.
219
177
تعيير معاوية عليا (ع) بأنه لم يبايع حتى أكره وجواب علي (ع) عن ذلك
220
178
في اختلاف علماء أهل السنة في حكم من سب الصحابة.
221
179
في الإشارة إلى الذين آذوا رسول الله وأهل بيته (ص).
224
180
استظهار أن الناس في زمان بني أمية ما كانوا يصلون الجمعة.
225
181
تزييف استدلال القاضي السبكي بعدم دلالة دليله على مدعاه.
226
182
في طعن بعض مشاهير أهل السنة على بعض آخر منهم.
227
183
تصريح جماعة من أكابر أهل السنة بعدم جواز تكفير من سب الشيخين.
228
184
نقل قول الغزالي وصاحب المكاتيب بأن صب الصحابة لا يوجب الكفر لذاته.
229
185
بحث صاحب المكاتيب في أن إنكار أي اجماع يوجب الكفر.
230
186
نقل كلام من صاحب المكاتيب قطب الدين الأنصاري.
231
187
توضيح المصنف لمدعاه بما ذكره بعض فضلاء أهل السنة.
232
188
في أن الحكم بكفر أهل القبلة من أصعب الأمور.
233
189
نقل ابن حجر مناقب الشيخين عن زعماء الشيعة وأئمتهم.
235
190
في جواب المصنف (ره) عما نقله ابن حجر من المناقب المشار إليها.
236
191
ذكر ابن حجر بعض مناقب زيد الشهيد واستدلاله بكلامه على مدعاه.
242
192
في الجواب عما استدل به ابن حجر على مدعاه من كلام زيد.
243
193
استدلال ابن حجر على زعمه بقول الباقر (ع) والصادق (ع).
245
194
في الجواب عن استدلال ابن حجر على زعمه بقول الصادقين (ع).
246
195
نقل ابن حجر عن الشافعي كذبا عجيبا تضحك منه الثكلى.
247
196
في الجواب عن ادعاء ابن حجر أن نزول آية " ونزعنا الخ " في الشيخين وعلى
248
197
رد استدلال ابن حجر على فضائل الشيخين بأنه دلالة لدليله عليها.
249
198
نقل ابن حجر تفضيل أبي بكر على سائر هذه الأمة ثم عمر ثم عثمان ثم على.
255
199
ادعاه ابن حجر أن أبا بكر وعمر أفضل من سائر هذه الأمة.
257
200
نقل اختلاف علماء أهل السنة في خصوص الاجماع.
261
201
في عدم جواز القياس في الدين وفى تعريف معنى الإمامة.
262
202
يبان أن مسألة الإمامة من مسائل أصول الدين.
263
203
بيان أنه لم ينعقد اجماع الكل على خلافة أبي بكر.
264
204
في جواب المصنف (ره) عن استدلال ابن حجر على أفضلية الشيخين.
265
205
نقل ابن حجر أن عليا (ع) والباقر (ع) كانا يحبان الشيخين.
280
206
استدلال ابن حجر بزعمه على صحة خلافة الشيخين.
281
207
في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر.
283
208
في ادعاء ابن حجر أن ليس للشيعة رواية ولا دراية.
294
209
نصيحة ابن حجر لمعشر الشيعة.
295
210
في الجواب عما ذكر من كلام ابن حجر.
296
211
ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبي بكر.
302
212
في الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر.
303
213
ادعاء ابن حجر نزول " والليل إذا يغشى الخ " في أبي بكر.
306
214
في الجواب عما ذكر من ادعاء ابن حجر وعن ادعاء آخر له أيضا.
307
215
في أن قوله تعالى " ثاني اثنين الخ " لا يدل على فضيلة لأبي بكر.
308
216
ادعاء ابن حجر أن المراد من " صدق به " في الآية أبو بكر.
310
217
بيان أن المراد من " صدق به " علي (ع) لا أبو بكر.
311
218
في الجواب عن ادعاء ابن حجر نزول آيات في أبي بكر.
314
219
في الجواب عن ادعاء ابن حجر ورود أحاديث في مدح أبي بكر.
322
220
في الجواب عن ادعاء الزمخشري أن كون أبي بكر ثاني اثنين في الغار شرف له.
327
221
في الجواب عن الأحاديث التي ادعى ابن حجر ورودها في مدح أبي بكر.
329
222
بيان موضوعية ما نقله ابن حجر مما يدل على فضيلة أبي بكر وعمر.
337
223
في أن أبا بكر وعمر لم يكونا وزيرين للنبي (ص).
338
224
ذكر القرائن على موضوعية حديث " هذان سيدا كهول أهل الجنة ".
339
225
ختم الكتاب وذكر سبب الاعراض عن التعرض لباقي ما في الصواعق من الأبواب
340
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org