كتاب اللقيط واللقطة وجعل الآبق قال:
يحتاج إلى:
تفسير اللقيط، واللقطة، والآبق، والضالة، وإلى بيان أحكامها على الخصوص.
أما الأول: فنقول:
أما اللقيط: فما يلتقط ويؤخذ مما طرح على الأرض من صغار بني آدم.
واللقطة: ما يلتقط مما يوجد مطروحا على الأرض من الأموال من غير الحيوان.
والآبق: هو المملوك الذي فر من صاحبه قصدا.
والضالة: هي الدابة التي ندت وضلت الطريق إلى مربطها.
وأما الثاني فنقول:
أما حكم اللقيط فنقول:
إن اللقيط يساوي الصبي، الذي ليس بلقيط، في عامة الأحكام.
وله أحكام على الخصوص: