____________________
لا إله إلا الله والله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم ادع بما أحببت (1).
وخبر علي بن محمد رفعه في حديث قال قال أبو عبد الله (ع): يوم سبعة وعشرين من رجب نبئ فيه رسول الله (ص)، من صلى فيه أي وقت شاء عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة بأم القرآن وسورة ما تيسر، فإذا فرغ وسلم جلس مكانه ثم قرأ أم القرآن أربع مرات والمعوذات الثلاث كل واحدة أربع مرات، فإذا فرغ وهو في مكانه قال: لا إله إلا الله والله أكبر، والحمد لله، سبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله أربع مرات، ثم تقول: الله الله ربي لا أشرك به شيئا أربع مرات، ثم يدعو فلا يدعو بشئ إلا أستجيب له في كل حاجة إلا أن يدعو في جائحة قوم قطيعة رحم (2).
(و) منها (صلاة على - ع -) وهي أربع ركعات بتشهدين وتسليمتين، يقرأ في كل ركعة الحمد وخمسين مرة قل هو الله أحد لخبر المفضل عن أبي عبد الله (ع): فأما صلاة أمير المؤمنين (ع): فإنه يقرأ فيها بالحمد في كل ركعة وخمسين مرة قل هو الله أحد (3). وفي هذا الخبر وإن لم يصرح بالتشهدين والتسليمتين إلا أن ذلك أنما يكون لأجل أن ما دل على الصلوات الخاصة مسوق لبيان ما به يمتاز عن غيرها، وحيث إن تثنية النوافل واضحة، فاعتبار التشهدين والتسليمتين فيها لا يحتاج إلى بيان.
(و) منها صلاة فاطمة عليها السلام) وهي ما في خبر المفضل المتقدم:
ركعتان تقرأ في أول ركعة الحمد وإنا أنزلناه مائة مرة، وفي الركعة الثانية الحمد وقل هو الله أحد مائة مرة، فإذا سلمت تسبح تسبيحها
وخبر علي بن محمد رفعه في حديث قال قال أبو عبد الله (ع): يوم سبعة وعشرين من رجب نبئ فيه رسول الله (ص)، من صلى فيه أي وقت شاء عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة بأم القرآن وسورة ما تيسر، فإذا فرغ وسلم جلس مكانه ثم قرأ أم القرآن أربع مرات والمعوذات الثلاث كل واحدة أربع مرات، فإذا فرغ وهو في مكانه قال: لا إله إلا الله والله أكبر، والحمد لله، سبحان الله، ولا حول ولا قوة إلا بالله أربع مرات، ثم تقول: الله الله ربي لا أشرك به شيئا أربع مرات، ثم يدعو فلا يدعو بشئ إلا أستجيب له في كل حاجة إلا أن يدعو في جائحة قوم قطيعة رحم (2).
(و) منها (صلاة على - ع -) وهي أربع ركعات بتشهدين وتسليمتين، يقرأ في كل ركعة الحمد وخمسين مرة قل هو الله أحد لخبر المفضل عن أبي عبد الله (ع): فأما صلاة أمير المؤمنين (ع): فإنه يقرأ فيها بالحمد في كل ركعة وخمسين مرة قل هو الله أحد (3). وفي هذا الخبر وإن لم يصرح بالتشهدين والتسليمتين إلا أن ذلك أنما يكون لأجل أن ما دل على الصلوات الخاصة مسوق لبيان ما به يمتاز عن غيرها، وحيث إن تثنية النوافل واضحة، فاعتبار التشهدين والتسليمتين فيها لا يحتاج إلى بيان.
(و) منها صلاة فاطمة عليها السلام) وهي ما في خبر المفضل المتقدم:
ركعتان تقرأ في أول ركعة الحمد وإنا أنزلناه مائة مرة، وفي الركعة الثانية الحمد وقل هو الله أحد مائة مرة، فإذا سلمت تسبح تسبيحها