____________________
ومن هنا يظهر أن الحكم بعدم التيمم على مثل العقيق والفيروزج مبني على الاحتياط.
جواز التيمم بالغبار:
(1) للأخبار الدالة على ذلك وهي متغيرة، وإليك بعضها:
" صحيحة زرارة ": قال: قلت لأبي جعفر (ع) أرض المواقف - وهو المحارب مع عدوه - إن لم يكن على وضوء كيف يصنع ولا يقدر على النزول؟ قال (ع): " يتيمم من لبده أو سرجه أو معرفة دابته فإن فيها غبارا ويصلي " (1) و" صحيحة رفاعة ": عن أبي عبد الله (ع) قال: " إذا كانت " الأرض مبتلة ليس فيها تراب ولا ماء فانظر أجف موضع تجده فتيمم منه فإن ذلك توسيع من الله عز وجل، قال: فإن كان في ثلج فلينظر لبد سرجه فليتيمم من غباره أو شئ مغبر.. " (2)، وغيرهما من الأخبار المعتبرة.
جواز التيمم بالغبار:
(1) للأخبار الدالة على ذلك وهي متغيرة، وإليك بعضها:
" صحيحة زرارة ": قال: قلت لأبي جعفر (ع) أرض المواقف - وهو المحارب مع عدوه - إن لم يكن على وضوء كيف يصنع ولا يقدر على النزول؟ قال (ع): " يتيمم من لبده أو سرجه أو معرفة دابته فإن فيها غبارا ويصلي " (1) و" صحيحة رفاعة ": عن أبي عبد الله (ع) قال: " إذا كانت " الأرض مبتلة ليس فيها تراب ولا ماء فانظر أجف موضع تجده فتيمم منه فإن ذلك توسيع من الله عز وجل، قال: فإن كان في ثلج فلينظر لبد سرجه فليتيمم من غباره أو شئ مغبر.. " (2)، وغيرهما من الأخبار المعتبرة.