بسم الله الرحمن الرحيم فصل في الوضوءات المستحبة (مسألة 1): الأقوى كما أشير إليه - كونه مستحبا في نفسه وإن لم يقصد غاية من الغايات (1) حتى الكون على الطهارة، وإن كان الأحوط قصد إحداها.
(مسألة - 2): الوضوء المستحب على أقسام:
(أحدها): ما يستحب في حال الحدث الأصغر فيفيد الطهارة منه.
(الثاني): ما يستحب في حال الطهارة منه كالوضوء التجديدي.