" الحق مع علي، وعلي مح الحق " رواه ابن مردويه الحافظ كما في غير واحد (1).
و در جاى ديگر فرمود " اللهم أدر الحق معه حيثما دار " رواه الترمذى في صحيحه (2).
و به عمار فرمود " وان سلك الناس كلهم واديا وسلك علي واديا فاسلك واديا سلكه علي، وخل الناس طرا يا عمار ان عليا لا يزال على هدى يا عمار ان طاعة علي من طاعتي، وطاعتي من طاعة الله ".
رواه العلامة من طرق الجمهور (3).
وعلماى ايشان مثل ابن ابى الحديد وابن حجر وغير ايشان بصحت اين احاديث اعتراف كردند، پس ميزان هالك وناجى، وفاروق حق وباطل علي واولاد او باشند، هر كس از صحابه با ايشان همراهى كرد، ومتابعت ورزيد او ناجى است، وهر كه مخالفت كرد هالك ونصيب حزب هالك خواهد بود، وقد اجاد القائل:
راز بگشا أى على مرتضى * اى پس از سوء القضاء حسن القضاء چون تو بابى آن مدينه علم را * آفتابى آن شعاع حلم را باز باش اى باب رحمت تا ابد * بارگاه ما له كفوا أحد تو ترازوى احد خود بوده اى * بل زبانه هر ترازو بوده اى وفي ذلك أقول في موشحة طنانة نيروزية علوية:
هو شاهين لميزان الرشاد * بل هو الميزان في يوم المعاد