الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
رسائل فقهية - الشيخ الأنصاري - الصفحة ١٦
وحينئذ فيكون قوله: (وتعرف باجتناب الكبائر) من قبيل التخصيص بعد التعميم والتقييد بعد الاطلاق، تنبيها على أن ترك مطلق المعاصي غير معتبر في العدالة.
(١٦)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
رسالة في العدالة تعريف العدالة لغة
1
2
تعريف العدالة لغة
5
3
الأقوال في معنى العدالة شرعا
5
4
القول الأول في معنى العدالة شرعا
5
5
القول الثاني في معنى العدالة شرعا
6
6
القول الثالث في معنى العدالة شرعا
7
7
قولان آخران في معنى العدالة شرعا
8
8
مناقشة القولين الأخيرين
8
9
رجوع القول الأول إلى الثالث
10
10
تعريف الشهيد رحمه الله للعدالة
10
11
عدم كفاية مجرد الاجتناب ودليله
10
12
ما يستفاد من صحيحة ابن أبي يعفور
12
13
الاحتمالات في مرجع الضمير في قوله عليه السلام " تعرف "
13
14
بيان المراد من " الستر " الوارد في الصحيحة
13
15
أظهر الاحتمالات في قوله عليه السلام " تعرف "
14
16
اعتبار المروة في مفهوم العدالة من يعتبر المروة في العدالة
17
17
من لا يعتبر المروة في العدالة
18
18
دعوى الشهرة من المؤلف على عدم اعتبار المروة
19
19
عدم دلالة الاجماعات - على العدالة - على اعتبار المروة
19
20
عدم دلالة الروايات على اعتبار المروة
20
21
التمسك بصحيحة ابن أبي يعفور لاعتبار المروة
20
22
الجواب عن الاستدلال بالصحيحة
21
23
توجيه دلالة الصحيحة على اعتبار المروة
22
24
مخالفة المروة لا توجب الفسق
23
25
التعريف المختار للعدالة
24
26
نفى كون العدالة عدم ظهور الفسق أو كونها حسن الظاهر قولا لاحد
24
27
ما أورد على القول بالملكة الأول: لزوم الحرج على القول بالملكة
25
28
كلام السيد الصدر (ره) في القول بالملكة
26
29
الجواب عن الايراد الأول
27
30
بيان المراد من الهيئة الراسخة
27
31
العبرة يكون تلك الحالة باعثة هو الحال المتعارف
27
32
تواجد الهيئة الراسخة عند كثير من الناس
28
33
نقد كلام السيد الصدر
29
34
الثاني: منافاة الحكم بزوال العدالة، مع كونها الملكة
30
35
الجواب عن هذا الايراد
30
36
الثالث: تقديم الجارح على المعدل لا يتجه على القول بالملكة
31
37
الجواب عن هذا الايراد أيضا
31
38
الرابع: صحة صلاة من صلى خلف من تبين كفره أو فسقه
33
39
توضيح هذا الايراد وجوابه
33
40
هل العدالة هي حسن الظاهر؟
35
41
كلام الشيخ المفيد في هذا المقام
36
42
كلام الشيخ الطوسي في هذا المقام
36
43
الاخبار التي استدل بها على كون العدالة حسن الظاهر
37
44
جعل حسن الظاهر ضابطا للعدالة مع عدم إناطته بإفادة الظن بالملكة مشكل
41
45
طرق إثبات كون المعصية كبيرة الطريق الأول: النص المعتبرة على أنها كبيرة
44
46
الطريق الثاني: النصر المعتبر على أنها مما أوجب الله عليها النار
45
47
الطريق الثالث: النص في القرآن على ثبوت العقاب عليها بالخصوص
45
48
دلالة صحيحة عبد العظيم على الطريق الثالث
45
49
الطريق الرابع: دلالة العقل والنقل على أشديتها من الكبيرة أو مساواتها
47
50
الطريق الخامس: ورود النص على عدم قبول شهادة عليه
48
51
كون الاصرار على الصغيرة من الكبائر والدليل عليه من النصوص
48
52
معنى الاصرار على الصغيرة
49
53
تحقق الاصرار مع العزم على العود وإن لم يعد
49
54
إشكال استلزام وجوب التوبة الاصرار على المعصية لو لم يتب
52
55
جواب بعض السادة المعاصرين عن الاشكال ووجه النظر فيه
52
56
التحقيق في الجواب عن هذا الاشكال
53
57
خاتمة في التوبة حقيقة التوبة
55
58
هل يعتبر في التوبة العزم على عدم العود؟
55
59
هل يعتبر في التوبة الاستغفار؟
56
60
حكم إيجاد التوبة ودليله
58
61
إثبات العدالة بالشهادة هل تثبت العدالة بالشهادة الفعلية؟
59
62
ثبوت العدالة بالشهادة القولية
62
63
قولان في اعتبار مطلق الظن بالعدالة وعدمه
63
64
دليل اعتبار مطلق الظن بالعدالة
63
65
الايراد على دليل اعتبار مطلق الظن بالعدالة
64
66
الأقوى في المسألة التفصيل بين القولين
65
67
رسالة في التقية
67
68
معنى التقية
71
69
مباحث التقية تقسيم مباحثها
71
70
المقام الأول: في حكمها التكليفي
73
71
التقية الواجبة تبيح المحظورات
74
72
المقام الثاني: في ترتيب الآثار على العمل الصادر تقية وعدمه
76
73
المقام الثالث: في حكم الإعادة والقضاء في العبادات المأتي بها تقية
77
74
صور الإذن في التقية
78
75
شرط صورة الثاني: كون الشرط المتعذر للتقية من الشرائط الاختيارية
78
76
شرط صورة الأول: كون التقية من مذهب المخالفين
79
77
التقية من غير المخالفين
79
78
التقية في الموضوعات
80
79
إعتبار عمد المندوحة الأقوال في اعتبار عدم المندوحة
81
80
توضيح كلام المحقق
82
81
ما يرد على كلام المحقق
83
82
ما أفاده المؤلف في أصل مسألة اعتبار عدم المندوحة
84
83
المندوحة حين العمل
85
84
المندوحة في تمام الوقت
85
85
المندوحة بتبديل موضوع التقية
85
86
الأخبار الدالة على اعتبار عدم المندوحة في وقت العمل
86
87
صحة العبادة متوقفة على مشروعية الدخول فيها
88
88
التعرض لأمور الأول: هل يوجد في عمومات الامر بالتقية ما يدل على عموم التقية
89
89
الاستدلال على عموم التقية بالاخبار
89
90
الاستدلال بما دل على أن التقية في كل شئ مضطر إليه
89
91
الاستدلال بما رواه في أصول الكافي
90
92
الاستدلال بما دل على ثبوت التقية فيما عدا الثلاث
91
93
الاستدلال بموثقة سماعة
91
94
الاستدلال بموثقة مسعدة بن صدقة
92
95
الاستدلال برواية أبي الصباح
93
96
الثاني: الخوف المعتبر في التقية شخصي أم نوعي؟
94
97
الثالث: هل تبطل العبادة بمخالفة التقية؟
96
98
انحلال المسح إلى إيصال الماء وقيد المماسية
97
99
دوران الامر بين الغسل والمسح على الخفين
98
100
الرابع: في ترتب آثار الصحة على العمل الصادر تقية
99
101
مقتضى القاعدة، عدم ترتب الآثار
99
102
ذكر بعض الأخبار الواردة في التقية المشتملة على بعض الفوائد
100
103
ما دل على الامر باستعمال التقية في الدين
100
104
ما دل على عدم جواز التقية في البراءة عن أمير المؤمنين عليه السلام
101
105
توجيه هذا الرواية وحملها على البراءة حقيقة
102
106
ما دل على جواز البراءة الصورية من علي عليه السلام
102
107
رسالة في قاعدة لا ضرر
105
108
ما يبحث عنه في هذه الرسالة
109
109
الأخبار الواردة في حكم الضرر
109
110
ما اشتهر عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصة سمرة بن جندب
109
111
ما دل على نفي الضرر والضرار في الاسلام
111
112
معنى الضرر والضرار معنى الضرر
112
113
معنى الضرار
113
114
معنى نفي الضرر ومحامل حمل النفي
113
115
أحدها: حمل النفي على النهي
113
116
الثاني: الضرر المجرد عن التدارك
114
117
الثالث: نفي الحكم الشرعي
114
118
إيصال الضرر لداعي النفع
115
119
إيصال الضرر لا لداعي النفع
115
120
تحريم الاضرار بالنفس
116
121
المتعين في معنى نفي الضرر
116
122
تنبيهات التنبيه الأول: حكومة لا ضرر على أدلة الاحكام
116
123
عدم نفي القاعدة إلا الوجوب الفعلي على المتضرر العالم
118
124
التنبيه الثاني: شمول القاعدة لاحكام العدمية الضررية وعدمه
118
125
وجه عدم شمول القاعدة لاحكام العدمية الضررية
119
126
وجه شمول القاعدة لاحكام العدمية الضررية
119
127
التنبيه الثالث: نقد كلام الفاضل النراقي في الضرر الذي يقابله نفع
120
128
كون المراد بالضرر، خصوص الدنيوي
121
129
التنبيه الرابع: إضرار الغير لدفع الضرر عن النفس وبالعكس
122
130
التنبيه الخامس: الضرر الاختياري وغير الاختياري
123
131
التنبيه السادس: دوران الامر بين حكمين ضرريين
125
132
التنبيه السابع: تصرف المالك في ملكه إذا استلزم تضرر جاره
126
133
تحقيق المؤلف في المسألة
128
134
تصرف المالك لدفع الضرر
128
135
تصرف المالك لغوا
130
136
تصرف المالك لجلب المنفعة
130
137
رسالة في التسامح في أدلة السنن
133
138
معنى التسامح في أدلة السنن
137
139
وجوه القول بالتسامح الوجه الأول: الاجماع
138
140
الوجه الثاني: حسن الاحتياط
139
141
ما يرد على الوجه الثاني
139
142
حكم العقل بحسن الاحتياط ليس منشأ لاستحقاق الثواب
140
143
حاصل الفرق بين التسامح والاحتياط
141
144
الوجه الثالث: أخبار من بلغ
142
145
وجوه الاعتراض على الاستدلال بالاخبار
143
146
الاعتراض الأول والجواب عنه
143
147
جواب جماعة من المشايخ عنه الاعتراض الأول
143
148
مناقشة المؤلف فيما أفادوه بوجوه
144
149
تصريح الحلي والخوانساري بعدم ثبوت المسألة الأصولية بالخبر الواحد
146
150
الفرق بين المسألة الأصولية والقاعدة الفقهية
146
151
استظهار المؤلف مما ذكره كون قاعدة التسامح مسألة أصولية
149
152
الاعتراض الثاني على الاستدلال بالاخبار وجوابه
150
153
الاعتراض الثالث وجوابه
151
154
الاعتراض الرابع وجوابه
151
155
الاعتراض الخامس وجوابه
152
156
الاعتراض السادس وجوابه
154
157
تنبيهات الأول: احتمال التحريم في مورد التسامح
155
158
الثاني: هل يعتبر في الرواية الضعيفة أن تفيد الظن أو يكفي فيها عدم كونها موهونة أو لا يعتبر ذلك أيضا؟
157
159
الثالث: هل يعتبر في الرواية الخاصة أن تكون مدونة في كتب الخاصة أم لا؟
157
160
الرابع: هل يجوز العلم بالخبر الضعيف في نحو القصص والمواعظ؟
157
161
تأييد جواز نقل الضعيف بما دل على رجحان الإعانة على البر ورجحان الابكاء
158
162
إيراد الشيخ على هذا التأييد
159
163
الخامس: هل يلحق فتوى الفقهية بالرواية؟
159
164
استحقاق الثواب على مقدمة الواجب ليس منشأ للتسامح
160
165
السادس: الحاق الكراهة بالاستحباب في التسامح في دليله
160
166
السابع: هل يجوز الافتاء باستحباب مورد التسامح؟
161
167
إيراد المؤلف على ما أفاده النراقي في مناهج الأصول بوجوه ثلاثة
161
168
الثامن: هل يجوز للمقلد أن يعمل بالتسامح؟
162
169
التاسع: حمل الخبر الضعيف الظاهر في الوجوب على الاستحباب
163
170
العاشر: هل يجوز الحكم بالاستحباب من جهة الرواية الضعيفة وقد ورد دليل معتبر على عدم استحبابه؟
164
171
إيراد المؤلف على ما أفاده السيد المجاهد
164
172
تحقيق المؤلف في المسألة
165
173
الحادي عشر: لو وردت رواية ضعيفة بالاستحباب وأخرى بعدمه
166
174
الثاني عشر: لو وردت رواية ضعيفة بالوجوب أو الاستحباب وأخرى بعدمه
166
175
الثالث عشر: استحباب القدر المتيقن لو علم استحباب شئ وتردد بين شيئين
167
176
سر عدم التسامح في شروط المستحبات وأجزائها
169
177
الرابع عشر: التسامح في الدلالة
170
178
الخامس عشر: كون الاستحباب الثابت بالتسامح كسائر المستحبات
170
179
السادس عشر: جواز العمل بالروايات الضعيفة الواردة في أفضلية مستحب من مستحب آخر
171
180
السابع عشر: التسامح في تعيين مصداق المستحب
172
181
استلزام الاخبار بالموضوع الاخبار بالحكم
173
182
الثامن عشر: عدم مزاحمة حرمة التشريع الاستحباب التسامحي
173
183
عدم تبين الاخبار الضعيفة الماهيات التوقيفية
174
184
التفصيل في التسامح بين أن يكون الفعل من ماهيات العبادات المركبة وبين أن يكون من غيرها
174
185
رسالة في قاعدة " من ملك "
175
186
مقام الانتفاع بقاعدة من ملك
179
187
كلمات الفقهاء حول القاعدة
180
188
مفردات القاعدة وموارد جريانها تفسير القاعدة
184
189
إرادة السلطنة الفعلية من " ملك الشئ "
184
190
المراد من " ملك الاقرار "
184
191
معنى " الاقرار به " لغة واصطلاحا
185
192
لزوم تقارن الاقرار للملكية
185
193
استفادة لزوم التقارن من كلمات الفقهاء
185
194
استفادة عدم لزوم التقارن من المبسوط
186
195
استظهار عدم لزوم التقارن من فخر الدين في الايضاح
187
196
معنى " ملك الشئ "
187
197
الاحتمالات في المراد من " ملك الاقرار " إن كان المالك غير أصيل
187
198
الأول: السلطنة على الاقرار به
188
199
الثاني: نفوذ إقراره بالنسبة إلى الأصيل
188
200
الثالث: قبول قوله بالنسبة إلى الأصيل لو أنكره
188
201
وجه الجمع بين حكم المحقق بتقديم قول الوكيل وحكم العلامة بتقديم قول الموكل
188
202
معنى الملكية في موضوع القضية
190
203
معنى الملكية في محمول القضية
191
204
وجه عدم كون مستند القاعدة حديث الاقرار
191
205
دعوى الاجماع على القاعدة
192
206
استظهار عدم الالتزام بالقاعدة من أساطين العلماء
192
207
تقوية الاجماع في الجملة
194
208
توجيهات المؤلف لتصحيح دعوى الاجماع
194
209
تأييد الاجماع بالسيرة
197
210
لزوم تتبع مدرك آخر للقاعدة
197
211
عدم صحة الاستناد إلى قاعدة الائتمان
197
212
قاعدة أخرى ومناقشة الاستناد إليها
198
213
مستند القاعدة
199
214
رسالة في القضاء عن الميت
201
215
مسالة في قضاء الصلاة عن الميت معنى القضاء عن الميت
205
216
حقيقة النيابة
205
217
استظهار عدم كون القضاء نيابة من كلام السيد قدس سره
205
218
الجواب عما أفاده السيد
206
219
توجيه ما يظهر من السيد
207
220
الأخبار الواردة في انتفاع الميت بما يفعله الاحياء
208
221
جواز النيابة عن الحي في الصلاة ورجحانها في كل فعل حسن
211
222
جواز النيابة عن الحي في غير الصلاة من الواجبات
212
223
اتفاق النصوص والفتاوى على انتفاع الميت بما يفعل عنه
212
224
توجيه آية (ليس للانسان إلا ما سعى)
212
225
توجيه " إذا مات المؤمن انقطع عمله إلا من ثلاث "
213
226
تعين القضاء على الولي
214
227
الكلام في القاضي أولى الناس بالقضاء عن الميت
215
228
وجه تقديم الولد على الأب
216
229
المراد من أكثرية النصيب
217
230
شمول إطلاق " الأولى بالإرث " المولى المعتق وضامن الجريرة
218
231
المراد من الأكبر في كلام العلماء
219
232
تقدم الأكبر مع تعدد الأولاد واستوائهم في البلوغ
219
233
تقدم البالغ على غيره لو استووا في السن
220
234
تقدم البالغ أو الأكبر لو اختلف الأولاد في البلوغ وكبر السن وعدمه
220
235
الأقوال في سقوط القضاء وثبوته لو استقر الأولاد في السن والبلوغ
220
236
حكم ما إذا كان الواجب مما لا يتبعض
221
237
عدم اشتراط الحرية في القاضي عن الميت
221
238
عدم اشتراط خلو ذمة القاضي من صلاة فائتة
222
239
الكلام في المقتضي كلمات العلماء في المقضي
223
240
مختار المؤلف في المقضي
224
241
انصراف الاطلاق في النص والفتوى إلى ما وجب على الميت أصالة
225
242
الكلام في المقضي عنه الاختلاف في وجوب قضاء ما فات عن الام
226
243
مختار المؤلف في ذلك
226
244
اشتراط الحرية في المقضي عنه وعدمه
227
245
ما حكي عن فخر الدين من عدم الوجوب
228
246
ضعف ما ذكره فخر الدين
228
247
أحكام القضاء الأولى: لزوم نية النيابة
230
248
إعتبار جميع ما كان معتبرا في فعل الميت، في القضاء
230
249
عدم وجوب الاستنابة على الولي مع عجزه
231
250
عدم وجوب الاستنابة على الولي مع جهله
231
251
عدم وجوب قضاء ما اعتقد الولي فساده
232
252
الثانية: هل ما يفعله الولي أداء لما فات عن الميت؟
232
253
ثمرة المسألة
233
254
الترتيب بين الفوائت
233
255
الثالثة: سقوط القضاء عن الولي بفعل الغير وعدمه
234
256
مختار المؤلف وأدلته
234
257
استدلال الحلي ومن تبعه على عدم سقوط القضاء بفعل الغير
236
258
جواب المؤلف عن الحلي
237
259
تسرية حكم سقوط القضاء بفعل الغير إلى المتبرع والموصى إليه والمستأجر
238
260
وجوب القضاء على الموصى إليه لو قبل الوصية
238
261
استظهار عدم الوجوب من محكي التذكرة
238
262
هل الوصية النافذة تسقط الوجوب عن الولي أولا؟
239
263
استظهار عدم سقوط الوجوب عن الولي بالوصية من كلام البهبهاني
240
264
براءة ذمة الميت بفعل الأجير
241
265
ثمرة الاختلاف في صحة الاستئجار وعدمها
241
266
وجوه صحة الاستئجار
241
267
الوجه الأول: الاجماعات المستفيضة
241
268
تأييد الاجماع بالسيرة
242
269
الوجه الثاني: وجود المقتضي وفقدان المانع
242
270
الوجه الثالث: عمومات صحة إجارة الانسان نفسه وغيرها
242
271
كلام المحدث الكاشاني في المسألة
242
272
إيراد المؤلف على ما يستظهر من كلام الكاشاني من التمسك بالأصل
243
273
دعوى صاحب المفاتيح منافاة الأجرة لقصد التقرب
244
274
الجواب عن إيراد صاحب المفاتيح بالنقض والحل
245
275
إيراد المؤلف على الجواب الثاني
246
276
تحقيق المؤلف في الجواب
247
277
ذكر كلمات الفقهاء ليعلم حالها بمقايسة ما ذكره المؤلف
248
278
عدم الاحتياج إلى قصد التقرب باعتبار الوجوب الحاصل بالإجارة
249
279
كلام المحقق القمي في المسألة
250
280
عدم منافاة الانفاق على صحة الاستئجار للاختلاف في جواز استئجار الولي
251
281
فرع عدم جواز استئجار العاجز عن الأفعال الواجبة
252
282
لو آجر نفسه للعمل فطرأ عليه العجز عن الأفعال الاختيارية
252
283
رسالة في المواسعة والمضايقة
253
284
مسألة أقوال العلماء في وجوب تقديم الفائتة على الحاضرة
257
285
القول الأول: عدم وجوب تقديم الفائتة
257
286
اختلاف المتفقين على جواز تقديم الحاضرة في كيفية الجواز
261
287
القول باستحباب تقديم الحاضرة واستحباب تقديم الفائتة تخييرا
262
288
وجوب استحباب تقديم الحاضرة على الفائتة وبالعكس
262
289
وجه رابع في استحباب تقديم الحاضرة
263
290
افتراق هذه المسألة عن الواجبين المتزاحمين
263
291
إنكار الترجيح بالأهمية في المتزاحمين
263
292
القول الثاني: التفصيل بين تعدد الفائتة ووحدتها
263
293
الأقوال في وجوب المبادرة وعدمه
265
294
نظرية المحقق في كتبه
266
295
استظهار المصنف من كلام المحقق
267
296
القول الثالث: التفصيل بين فائتة اليوم وغيرها
268
297
إيهام العدول عن التفصيل إلى القول بالمواسعة مطلقا، في كلام العلامة
269
298
القول الرابع: وجوب تقديم الفائتة الواحدة واستحباب تقديم الفوائت
271
299
القول الخامس: التفصيل بين الفائتة الواحدة إذا ذكرها يوم الفوات
271
300
القول السادس: القول بالمواسعة إذا فاتت عمدا وبالمضايقة إذا فاتت نسيانا
271
301
استظهار المصنف ذلك من كلام الوسيلة
272
302
القول السابع: التفصيل بين الوقت الاختياري وغيره
273
303
القول الثامن: القول بالمضايقة المطلقة
273
304
الأقوال السبعة عند القائلين بالمضايقة المطلقة القول الأول: ترتيب الأداء على القضاء
274
305
القول الثاني: التسوية بين أقسام الفوائت وأسباب الفوات
275
306
القول الثالث: فورية القضاء
275
307
القول الرابع: بطلان الحاضرة إذا قدمت على الفائتة
275
308
القول الخامس: العدول عن الحاضرة إلى الفائتة إذا ذكرها في الأثناء
276
309
القول السادس: وجوب التشاغل بالقضاء
276
310
القول السابع: تحريم الافعال المنافية للقضاء
277
311
نسبة تحريم الأضداد لا تختص بالمرتضى والحلي
277
312
كيفية عنوان المسألة
278
313
عدم التلازم بين الترتيب والتضيق
278
314
تفرع وجوب العدول على الترتيب
279
315
احتمال تفرع بطلان الحاضرة وعدمه في سعة الوقت على الفورية
279
316
تفرع حرمة التشاغل بالأضداد على الفورية
279
317
حجج القائلين بالمواسعة مطلقا أحدها: الأصل الأول من وجوه تقرير الأصل: أصالة البراءة عن التعجيل
280
318
إشكال مخالفة الاحتياط لهذا الأصل
280
319
تقرير أصالة الاحتياط للمحقق التستري
280
320
الاذن في الترك بلا بدل
281
321
الانتقال إلى بدل
281
322
الجواب عن تقرير الاحتياط
283
323
عدم ثبوت وجوب هذا الاحتياط
284
324
الثاني من وجوه تقرير الأصل: استصحاب صحة صلاته الحاضرة
285
325
الجواب عن الاستصحاب
285
326
الثالث من وجوه تقرير الأصل: أصالة عدم وجوب العدول من الحاضرة
286
327
ما يرد على أصالة عدم وجوب العدول من الحاضرة
286
328
الرابع من وجوه تقرير الأصل: أصالة إباحة فعل الحاضرة
287
329
الجواب عن أصالة الإباحة
287
330
الخامس من وجوه تقرير الأصل: استصحاب جواز فعل الحاضرة في السعة قبل اشتغال الذمة بالفائتة
289
331
الجواب عن هذا الاستصحاب
289
332
تقسيم المؤلف استصحاب الحكم الشرعي إلى قسمين:
289
333
أحدهما: استصحاب الحكم الجزئي الثابت بالفعل
289
334
الثاني: استصحاب الحكم الكلي الثابت عليه بطريق القضية الشرطية
290
335
حكومة استصحاب الحكم الكلي على استصحاب الحكم الفعلي
291
336
الشك في بقاء الموضوع في استصحاب الحكم الكلى
292
337
السادس من وجوه تقرير الأصل: أصالة عدم حرمة المنافيات لفعل الفائتة
292
338
الجواب عن هذا الوجه
292
339
فساد التمسك بالاجماع المركب
293
340
الأصل المعتمد في المسألة هو الأصل الأول
293
341
الثاني من حجج القائلين بالمواسعة: الاطلاقات الطائفة الأولى: ما دل على وجوب الحواضر
294
342
الايراد على الطائفة الأولى
295
343
الطائفة الثانية: ما دل على صلاحية أوقات الحواضر لأدائها
297
344
الايراد على الطائفة الثانية
298
345
الطائفة الثالثة: ما دل على أن الفريضة إذا دخل وقتها لا يمنع منها شئ
298
346
الايراد على الطائفة الثالثة
299
347
الطائفة الرابعة: ما دل على استحباب الجماعة والمبادرة إليها
299
348
الجواب عن الطائفة الرابعة
300
349
الطائفة الخامسة: ما دل على استحباب المستحبات
300
350
الايراد على الطائفة الخامسة
300
351
الطائفة السادسة: ما دل على أن الصلاة لا تعاد إلا من خمس
300
352
الايراد على الطائفة السادسة
300
353
الطائفة السابعة: ما دل على تأكد استحباب المبادرة مطلقا
300
354
الايراد على الطائفة السابعة
301
355
الايراد على الاطلاقات بشكل عام
301
356
النظر في هذا الايراد
301
357
الثالث من حجج القائلين بالمواسعة: الأخبار الخاصة الطائفة الأولى: ما دل على توسعة القضاء
303
358
الاستدلال بإطلاق الاخبار المشتملة على الامر بالقضاء
303
359
الايراد على الاستدلال بالاطلاق
303
360
الاستدلال بما ورد عن أصل الحلبي
304
361
الايراد عليه
304
362
الاستدلال بما رواه الجعفي في الفاخر والايراد عليه
305
363
الاستدلال برواية عمار والايراد عليه
305
364
الاستدلال برواية أخرى عن عمار
306
365
الايراد عليها
307
366
الاستدلال بما في البحار عن ابن طاووس والايراد عليه
307
367
الاستدلال بما رواه ابن طاووس في رسالة المواسعة
308
368
الايراد على الاستدلال المتقدم
308
369
الاستدلال برواية إسماعيل بن جابر في الذكرى والايراد عليه
308
370
الاستدلال بالاخبار الدالة على مرجوحية الصلاة عند طلوع الشمس
309
371
الايراد على الاستدلال المزبور
309
372
الاستدلال بالاخبار المرخصة لقضاء صلاة الليل في النهار وبالعكس
309
373
الايراد على الاستدلال المذكور
310
374
الطائفة الثانية من الاخبار: ما دل على جواز إتيان الحاضرة في السعة
310
375
الاستدلال بما ورد عن أصل الحلبي المتقدم
310
376
الاستدلال برواية الجعفي في الفاخر
311
377
الاستدلال بمرسلة الواسطي
311
378
الاستدلال بمصححة أبي بصير
311
379
الاستدلال بما عن الفقه الرضوي
312
380
الاستدلال بمرسلة الوشاء
314
381
الاستدلال بموثقة عمار
315
382
الاستدلال برواية العيص
315
383
الاحتمالات في رواية العيص
316
384
الاستدلال برواية علي بن جعفر في قرب الاسناد
316
385
الايراد عليها
317
386
الاستدلال برواية الصيقل
317
387
الاستدلال برواية دعائم الاسلام
318
388
الاستدلال برواية إسماعيل بن هشام
318
389
الاستدلال برواية إسحاق بن عمار
318
390
الطائفة الثالثة من الاخبار: ما دل على جواز النفل أداء وقضاء
319
391
الاستدلال بما استفاض من قصة نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
319
392
ما أفاده المفيد في قصة نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
320
393
ما أفاده الشيخ البهائي في نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
321
394
ما أفاده العلامة في نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
321
395
ما أفاده ابن طاووس في نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
321
396
ما أفاده المؤلف في نوم النبي صلى الله عليه وآله وسلم
322
397
الرابع من حجج القائلين بالمواسعة: الاجماعات المنقولة إجماع الجعفي
324
398
إجماع المعتبر
324
399
إجماع المختلف
324
400
الجواب عن الحجة الرابعة
325
401
الخامس من حجج القائلين بالمواسعة: لزوم الحرج الايراد على الحجة الخامسة
327
402
أدلة القول بالمضايقة الأول: أصالة الاحتياط
329
403
الجواب عن أصالة الاحتياط
329
404
حكومة أصالة البراءة على أصالة الاشتغال
330
405
الثاني: إطلاق أوامر القضاء
331
406
الثالث: ما دل على وجوب المبادرة إلى القضاء
331
407
الاستدلال بقوله تعالى: (أقم الصلاة لذكرى)
332
408
الأخبار الدالة على الامر بالقضاء عند ذكره
332
409
ما دل على عدم جواز الاشتغال بغير القضاء
334
410
الجواب عن الاستدلال بقوله تعالى: (أقم الصلاة لذكرى)
334
411
الجواب عن رواية زرارة
335
412
الجواب عن سائر الأخبار
335
413
الرابع: ما دل على الترتيب وتقديم الفائتة والعدول إليها
337
414
الاستدلال بصحيحة زرارة الطويلة
337
415
الاستدلال برواية صفوان
339
416
الاستدلال برواية أبي بصير
339
417
الاستدلال برواية البصري
340
418
الاستدلال برواية معمر بن يحيى
340
419
الاستدلال برواية دعائم الاسلام
340
420
الاستدلال بمرسلة عن النبي
340
421
الجواب عن صحيحة زرارة الطويلة
341
422
الجواب عن رواية صفوان ورواية أبي بصير
343
423
الجواب عن رواية معمر
343
424
الجواب عن سائر الروايات
344
425
الخامس: الاجماعات المنقولة
344
426
الجواب عن الاجماعات المنقولة
346
427
السادس: من استدل به في المعتبر
347
428
توجيهان لكلام المحقق
347
429
الايراد على التوجيهين
348
430
توجيه المصنف لكلام المحقق
348
431
التعرض لأمور الامر الأول: هل يستحب تقديم الفائتة أو تقديم الحاضرة على القول بعدم وجوب الترتيب؟
350
432
وجه استحباب تقديم الحاضرة
350
433
وجه استحباب تقديم الفائتة
351
434
عدم منافاة استحباب تقديم الفائتة مع الأخبار الدالة على استحباب المبادرة
352
435
ضعف القول باستحباب تقديم الحاضرة مطلقا
352
436
الامر الثاني: وجوب الاشتغال بالحاضرة عند ضيق وقتها
353
437
الامر الثالث: ترجيح الحاضرة على الفائتة إذا ضاق وقت أصل الفعل
353
438
الامر الرابع: الشباهة بين تضيق الفائتة وتضيق الحاضرة
354
439
ما أفاده المؤلف في ما استفيد من أدلة فورية القضاء
354
440
الامر الخامس: لو كان عليه فوائت ولم يسع الوقت إلا لمقدار الحاضرة وبعض الفوائت
358
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org