____________________
أهل البيت (عليهم السلام) كما في " المعتبر (1) " وفي " الخلاف (2) " الإجماع عليه. وفي " المختلف (3) " أنه المشهور. وإن صعب عليك فدعها وهذه عبارة الشيخ وأكثر الأصحاب كما في " الذكرى (4) ".
ونفاه الحسن (5) بن عيسى مطلقا لخبر طلحة بن زيد عن الصادق (6) (عليه السلام): " ولا تغمز له مفصلا " وحمله الشيخ (7) والمصنف في " المختلف (8) " على ما بعد الغسل.
والمصنف في " التذكرة (9) والمنتهى (10) ونهاية الإحكام (11) " قال: يستحب تليين مفاصله فيرد ذراعه إلى عضديه ويمدهما ويرد فخذيه إلى بطنه ويمدهما ورجليه إلى فخذيه ويمدهما قال: فإن ذلك يعين الغاسل على تمديده وتكفينه.
وقال في " الذكرى (12) " ذكر الفاضل في " التذكرة " ما لم أقف عليه إلا في كتب العامة، منها: استحباب تليين مفاصله إلى آخر ما نقلناه إلى أن قال في " الذكرى ":
والذي ذكره الشيخان وابن الجنيد أن تمد يداه أو رجلاه إلى جنبيه. وقال في المعتبر ولا أعلم به نقلا عن أئمتنا (عليهم السلام) ولكن ليكون أطوع للغاسل وأسهل للإخراج، انتهى ما في " الذكرى ".
ونفاه الحسن (5) بن عيسى مطلقا لخبر طلحة بن زيد عن الصادق (6) (عليه السلام): " ولا تغمز له مفصلا " وحمله الشيخ (7) والمصنف في " المختلف (8) " على ما بعد الغسل.
والمصنف في " التذكرة (9) والمنتهى (10) ونهاية الإحكام (11) " قال: يستحب تليين مفاصله فيرد ذراعه إلى عضديه ويمدهما ويرد فخذيه إلى بطنه ويمدهما ورجليه إلى فخذيه ويمدهما قال: فإن ذلك يعين الغاسل على تمديده وتكفينه.
وقال في " الذكرى (12) " ذكر الفاضل في " التذكرة " ما لم أقف عليه إلا في كتب العامة، منها: استحباب تليين مفاصله إلى آخر ما نقلناه إلى أن قال في " الذكرى ":
والذي ذكره الشيخان وابن الجنيد أن تمد يداه أو رجلاه إلى جنبيه. وقال في المعتبر ولا أعلم به نقلا عن أئمتنا (عليهم السلام) ولكن ليكون أطوع للغاسل وأسهل للإخراج، انتهى ما في " الذكرى ".