____________________
وبسط ما كان يصلي عليه تحته. وفي " فوائد الشرائع (1) " إلى الموضع الذي كان يكثر الصلاة فيه من بيوته.
وقد قيده المصنف بما إذا عسر خروج روحه كما في " النهاية (2) والوسيلة (3) والسرائر (4) والدروس (5) " وغيرها (6). وأطلق في " الشرائع (7) والنافع (8) والمعتبر (9) واللمعة (10) " وقيد الشارحون هذا الإطلاق بذلك كالمحقق الثاني في " فوائده (11) " والشهيد الثاني في " مسالكه (12) وروضته (13) " وسبطه في " مداركه (14) ".
وفي " حاشية المدارك (15) " لم يشترط الأصحاب التعسر، انتهى. وكأنه لم يلحظ الكتب التي ذكرناها.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (والإسراج إن مات ليلا) * هذا ذكره
وقد قيده المصنف بما إذا عسر خروج روحه كما في " النهاية (2) والوسيلة (3) والسرائر (4) والدروس (5) " وغيرها (6). وأطلق في " الشرائع (7) والنافع (8) والمعتبر (9) واللمعة (10) " وقيد الشارحون هذا الإطلاق بذلك كالمحقق الثاني في " فوائده (11) " والشهيد الثاني في " مسالكه (12) وروضته (13) " وسبطه في " مداركه (14) ".
وفي " حاشية المدارك (15) " لم يشترط الأصحاب التعسر، انتهى. وكأنه لم يلحظ الكتب التي ذكرناها.
قوله قدس الله تعالى روحه: * (والإسراج إن مات ليلا) * هذا ذكره