ونية المقدمة: أعجل ركعتين من صلاة الليل لندبهما قربة إلى الله. أو أعجل ركعتي الشفع أو ركعة الوتر لندبها قربة إلى الله.
ولا تعجل ركعتا (1) الفجر قبل الانتصاف، وبعده قبل وقتها لا توصف بتعجيل بل هي أداء، ولهذا سميت الدساستين.
ونية نافلة رمضان: أصلي ركعتين من نافلة رمضان لندبهما قربة إلى الله.
لوفاته قيام ليلة، فعله في غدها أو المستقبلة.
ونية الغدير: أصلي صلاة الغدير لندبها قربة إلى الله.
ولا يشترط التعرض للمكان في المكانية. بل يكفي إذا كان في الكعبة أو مسجد الخيف: أصلي ركعتين لندبهما قربة إلى الله.
وفي (2) التحية: أصلي ركعتين لندبهما قربة إلى الله. أو أصلي تحية المسجد لندبها قربة إلى الله ويأتي بركعتين.
وفي عمل الأسبوع: أصلي ركعتين من صلاة الجمعة أو السبت مثلا لندبهما.
قربة إلى الله.
وفي أول الشهر: أصلي ركعتين لندبهما قربة إلى الله. وكذا ما يفعل جوف الليل وبين العشائين والظهرين.
وفي ذات الفعل: أصلي صلاة الاستسقاء أو الاستخارة أو الحاجة أو الشكر لندبهما قربة إلى الله.
ونية صلاة علي عليه السلام: أصلي ركعتين من صلاة علي عليه السلام لندبهما قربة إلى الله وكذا أخواتها.