____________________
لطلقهن وهو قول الله عز وجل: (قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا) (1).
وخبر محمد بن مسلم عن أبي جعفر - عليه السلام -: عن الخيار؟ فقال - عليه السلام -:
(ما هو وذاك إنما ذاك شئ كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) (2).
وموثقه الآخر: قلت لأبي عبد الله - عليه السلام -: إني سمعت أباك يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خير نساءه فاخترن الله ورسوله فلم يمسكهن على طلاق ولو اخترن أنفسهن لبن فقال - عليه السلام -: (إن هذا حديث كان يرويه أبي عن عائشة وما للناس والخيار إنما هذا شئ خص الله به رسوله صلى الله عليه وآله وسلم) (3).
وخبره الثالث لا يبعد صحته عن أبي عبد الله - عليه السلام -: (ما للنساء والتخيير إنما ذلك شئ خص الله به نبيه صلى الله عليه وآله وسلم) (4). ونحوها غيرها.
وبإزاء هذه النصوص أخبار كثيرة تدل على وقوع الطلاق به كصحيح محمد بن مسلم عن أبي جعفر - عليه السلام -:
(إذا خيرها وجعل أمرها بيدها في قبل عدتها من غير أن يشهد شاهدين فليس بشئ وإن خيرها وجعل أمرها بيدها بشهادة شاهدين في قبل عدتها فهي بالخيار ما لم يتفرقا فإن اختارت نفسها فهي واحدة وهو أحق برجعتها وإن اختارت زوجها فليس بطلاق) (5).
وخبر محمد بن مسلم عن أبي جعفر - عليه السلام -: عن الخيار؟ فقال - عليه السلام -:
(ما هو وذاك إنما ذاك شئ كان لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم) (2).
وموثقه الآخر: قلت لأبي عبد الله - عليه السلام -: إني سمعت أباك يقول: إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خير نساءه فاخترن الله ورسوله فلم يمسكهن على طلاق ولو اخترن أنفسهن لبن فقال - عليه السلام -: (إن هذا حديث كان يرويه أبي عن عائشة وما للناس والخيار إنما هذا شئ خص الله به رسوله صلى الله عليه وآله وسلم) (3).
وخبره الثالث لا يبعد صحته عن أبي عبد الله - عليه السلام -: (ما للنساء والتخيير إنما ذلك شئ خص الله به نبيه صلى الله عليه وآله وسلم) (4). ونحوها غيرها.
وبإزاء هذه النصوص أخبار كثيرة تدل على وقوع الطلاق به كصحيح محمد بن مسلم عن أبي جعفر - عليه السلام -:
(إذا خيرها وجعل أمرها بيدها في قبل عدتها من غير أن يشهد شاهدين فليس بشئ وإن خيرها وجعل أمرها بيدها بشهادة شاهدين في قبل عدتها فهي بالخيار ما لم يتفرقا فإن اختارت نفسها فهي واحدة وهو أحق برجعتها وإن اختارت زوجها فليس بطلاق) (5).