____________________
إلى الموقف فوقف به (1).
ومنها: صحيح ابن أبي عمير عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث، قال: فإذا انتهيت إلى عرفات، فاضرب خباك بنمرة ونمرة هي بطن عرنة دون الموقف ودون عرفة، فإذا زالت الشمس يوم عرفة فاغتسل وصل الظهر والعصر بأذان واحد وإقامتين، فإنما تعجل العصر وتجمع بينهما لتفرغ نفسك للدعاء، فإنه يوم دعاء ومسألة (2).
ومنها: ما عنه عن أبي عبد الله عليه السلام: إنما تعجل الصلاة وتجمع بينهما لتفرغ نفسك للدعاء، فإنه يوم دعاء ومسألة، ثم تأتي الموقف (3) الخ.
ومنها: خبر أبي بصير عنه عليه السلام: لا ينبغي الوقوف تحت الأراك، فأما النزول تحته حتى تزول الشمس وينهض إلى الموقف فلا بأس (4).
ومنها: ما رواه فضالة بن أيوب عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام: أن إبراهيم أتاه جبرئيل عند زوال الشمس من يوم التروية، إلى أن قال: حتى إذا بزغت الشمس خرج إلى عرفات، فنزل بنمرة وهي بطن عرنة، فلما زالت الشمس خرج وقد اغتسل فصلى الظهر والعصر بأذان واحد وإقامتين، وصلى في موضع المسجد الذي بعرفات، إلى أن قال: ثم مضى به إلى الموقف (5) الخ.
ومنها: صحيح أبي بصير عن الإمامين الصادقين عليهما السلام: أنه لما كان يوم التروية، قال جبرئيل لإبراهيم عليه السلام تروه من الماء، إلى أن قال: ثم غدا به إلى عرفات فضرب خباه بنمرة دون عرنة، فبنى مسجدا بأحجار بيض وكان يعرف أثر
ومنها: صحيح ابن أبي عمير عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث، قال: فإذا انتهيت إلى عرفات، فاضرب خباك بنمرة ونمرة هي بطن عرنة دون الموقف ودون عرفة، فإذا زالت الشمس يوم عرفة فاغتسل وصل الظهر والعصر بأذان واحد وإقامتين، فإنما تعجل العصر وتجمع بينهما لتفرغ نفسك للدعاء، فإنه يوم دعاء ومسألة (2).
ومنها: ما عنه عن أبي عبد الله عليه السلام: إنما تعجل الصلاة وتجمع بينهما لتفرغ نفسك للدعاء، فإنه يوم دعاء ومسألة، ثم تأتي الموقف (3) الخ.
ومنها: خبر أبي بصير عنه عليه السلام: لا ينبغي الوقوف تحت الأراك، فأما النزول تحته حتى تزول الشمس وينهض إلى الموقف فلا بأس (4).
ومنها: ما رواه فضالة بن أيوب عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام: أن إبراهيم أتاه جبرئيل عند زوال الشمس من يوم التروية، إلى أن قال: حتى إذا بزغت الشمس خرج إلى عرفات، فنزل بنمرة وهي بطن عرنة، فلما زالت الشمس خرج وقد اغتسل فصلى الظهر والعصر بأذان واحد وإقامتين، وصلى في موضع المسجد الذي بعرفات، إلى أن قال: ثم مضى به إلى الموقف (5) الخ.
ومنها: صحيح أبي بصير عن الإمامين الصادقين عليهما السلام: أنه لما كان يوم التروية، قال جبرئيل لإبراهيم عليه السلام تروه من الماء، إلى أن قال: ثم غدا به إلى عرفات فضرب خباه بنمرة دون عرنة، فبنى مسجدا بأحجار بيض وكان يعرف أثر