____________________
وتشهد له جملة من النصوص كصحيح محمد بن مسلم المتقدم وغيره.
(و) منها: (التكفين بالقطن) لخبر (1) أبي خديجة عن الصادق (عليه السلام):
الكتان كان لبني إسرائيل يكفنون به، والقطن لأمة محمد (صلى الله عليه وآله). ونحوه غيره.
(و) منها: (تطييبه بالذريرة) اتفاقا على الظاهر المحكي عن صريح المعتبر والتذكرة كما في طهارة الشيخ الأعظم رحمه الله لموثق (2) عمار: والق على وجهه ذريرة، ثم قال (عليه السلام): ويجعل على كل ثوب شيئا من الكافور وعلى كفنه ذريرة.
وموثق (3) سماعة: فذر على كل ثوب شيئا من ذريرة وكافور. ونحوهما غيرهما.
والذريرة: هي طيب خاص معروف بهذا الاسم الآن في بغداد وما والاها، كذا في المدارك، وهي الطيب المسحوق كما صرح به المصنف رحمه الله.
في الجريدتين (و) منها: أن يجعل معه (جريدتان) اجماعا ادعاه جماعة من الأساطين، وتشهد به نصوص (4) كثيرة، وأما ما يظهر (5) منه إرادة الواحدة فمحمول أو مطروح كما لا يخفى، ومقتضى اطلاق النصوص عدم الفرق بين كون الميت صغيرا وكبيرا، وما
(و) منها: (التكفين بالقطن) لخبر (1) أبي خديجة عن الصادق (عليه السلام):
الكتان كان لبني إسرائيل يكفنون به، والقطن لأمة محمد (صلى الله عليه وآله). ونحوه غيره.
(و) منها: (تطييبه بالذريرة) اتفاقا على الظاهر المحكي عن صريح المعتبر والتذكرة كما في طهارة الشيخ الأعظم رحمه الله لموثق (2) عمار: والق على وجهه ذريرة، ثم قال (عليه السلام): ويجعل على كل ثوب شيئا من الكافور وعلى كفنه ذريرة.
وموثق (3) سماعة: فذر على كل ثوب شيئا من ذريرة وكافور. ونحوهما غيرهما.
والذريرة: هي طيب خاص معروف بهذا الاسم الآن في بغداد وما والاها، كذا في المدارك، وهي الطيب المسحوق كما صرح به المصنف رحمه الله.
في الجريدتين (و) منها: أن يجعل معه (جريدتان) اجماعا ادعاه جماعة من الأساطين، وتشهد به نصوص (4) كثيرة، وأما ما يظهر (5) منه إرادة الواحدة فمحمول أو مطروح كما لا يخفى، ومقتضى اطلاق النصوص عدم الفرق بين كون الميت صغيرا وكبيرا، وما