____________________
والمضطربة إليها كما صرح به في " التذكرة (1) ونهاية الإحكام (2) والدروس (3) والذكرى (4) والموجز (5) والجعفرية (6) وشرحيها (7) والحاشية الميسية (8) وكشف الالتباس (9) والروضة البهية (10) والمسالك (11) والمدارك (12) " وهو ظاهر " الإرشاد (13) " وغيره (14) مما وجدت فيه هذه العبارة من دون تصريح بما ذكرنا. وهو المشهور كما في " الذكرى (15) وشرحي الجعفرية (16) والروضة البهية (17) ".
واحتمل في " المنتهى (18) " تحيضها بالعشرة والثمانية عشر - كما في المختلف - وجلوسها ستة أو سبعة، لأن الحائض تفعل ذلك ولأن قوله (19) (عليه السلام):
واحتمل في " المنتهى (18) " تحيضها بالعشرة والثمانية عشر - كما في المختلف - وجلوسها ستة أو سبعة، لأن الحائض تفعل ذلك ولأن قوله (19) (عليه السلام):