____________________
أيامها والناسية كما هو ظاهر " المبسوط (1) والتحرير (2) " وربما ظهر من " الشرائع (3) " وفي " السرائر " أنها من اضطربت عادتها وتغيرت عن أوقاتها فصارت ناسية لهذا ولهذا (4). وقريب منه ما في " نهاية الإحكام (5) والتذكرة (6) " وغيرها، بل نسب في " المسالك (7) " تفسيرها بمن استقر لها عادة ونسيتها إلى المشهور، وفي " المدارك (8) " للعلامة ومن تأخر عنه. وهو كما قال.
وفي " المعتبر (9) والمنتهى (10) وكشف الرموز (11) " أنها من لم تستقر لها عادة وجعل في " المعتبر (12) والمنتهى (13) " الناسية للعادة قسيما لها وسماها في " المنتهى " المتحيرة.
قال في " جامع المقاصد " هذا التفسير * صحيح إلا أن الأول هو الذي يجري عليه أحكام الباب، فإن من لم يستقر لها عادة أصلا ترجع إلى النساء مع فقد التمييز كالتي ابتدأت. والمضطربة لا ترجع إلى النساء لسبق عادة * - أي تفسير المعتبر (منه)
وفي " المعتبر (9) والمنتهى (10) وكشف الرموز (11) " أنها من لم تستقر لها عادة وجعل في " المعتبر (12) والمنتهى (13) " الناسية للعادة قسيما لها وسماها في " المنتهى " المتحيرة.
قال في " جامع المقاصد " هذا التفسير * صحيح إلا أن الأول هو الذي يجري عليه أحكام الباب، فإن من لم يستقر لها عادة أصلا ترجع إلى النساء مع فقد التمييز كالتي ابتدأت. والمضطربة لا ترجع إلى النساء لسبق عادة * - أي تفسير المعتبر (منه)