ويقال أتيناكم أتيناكم فحيونا نحييكم. رواه ابن أحمد وفيه حسين بن عبد الله بن اضميره وهو متروك. وعن عبد الله بن الزبير ان النبي صلى الله عليه وسلم قال أعلنوا النكاح.
رواه أحمد والبزار والطبراني في الكبير والأوسط ورجال أحمد ثقات. وعن جابر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة أهديتم الجارية إلى بيتها قالت نعم قال فهلا بعثتم معها من يغنيهم يقول * أتيناكم أتيناكم فحيونا نحييكم * فان الأنصار قوم فيهم غزل.
رواه أحمد والبزار وفيه الأجلح الكندي وثقة ابن معين وغيره وفيه ضعف، وبقية رجاله ثقات. وعن زوج ابنة أبى لهب قال دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين تزوجت ابنة أبى لهب فقال هل من لهو. رواه أحمد والطبراني وفيه معبد بن قيس ولم أعرفه. وعن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ما فعلت فلانة ليتيمة كانت عندها فقلت أهديناها إلى زوجها قال فهل بعثتم معها جارية تضرب بالدف وتغنى قالت تقول ماذا قال تقول:
أتيناكم أتيناكم * فحيونا نحييكم لولا الذهب الأحمر * ما حلت بواديكم لولا الحنطة السمرا * ما سميت عذاريكم * رواه الطبراني في الأوسط وفيه رواد بن الجراح وثقه أحمد وابن معين وابن حبان وفيه ضعف. وعن أنس بن ملك قال مر النبي صلى الله عليه وسلم في أول مقدمه المدينة بعروس ومعها نسوة وإذا إحداهن تقول:
وأهدى (1) لها كبشا * تنحنح في المربد وزوجك في البادي * وتعلم ما في غد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقولي هكذا ولكن قولي:
أتيناكم أتيناكم * فحيونا نحييكم رواه الطبراني في الأوسط وفيه مجاشع بن عمرو وهو كذاب. وعن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بنساء من الأنصار في عرس لهن وهن يغنين: