الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
نيل الأوطار - الشوكاني - ج ٩ - الصفحة ١
نيل الأوطار
من أحاديث سيد الأخيار شرح منتقى الاخبار للشيخ الامام المجتهد العلامة الرباني قاضى قضاة القطر اليماني
محمد بن علي
ابن محمد الشوكاني المتوفى سنة 1255 ه الجزء التاسع - 1973 دار الجيل
بيروت
-
لبنان
ص، ب - 8747
(١)
مفاتيح البحث:
كتاب نيل الأوطار للشوكاني
(1)
،
دولة لبنان
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
محمد بن علي
(1)
الذهاب إلى صفحة:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
* فهرس الجزء التاسع من كتاب نيل الأوطار * (أبواب الصيد)
2
2
باب ما يجوز فيه افتناء الكلب وقل الكلب الأسود البهيم
2
3
أقوال العلماء في اتخاذ الكلب وتفصيل ذلك
3
4
باب ما جاء في صيد الكلب المعلم والبازي ونحوهما
4
5
مذاهب العلماء في جواز الصيد بالكلاب المعلمة وتفسير الكلب المعلم
5
6
أقوال العلماء في حل ما أكل منه الكلب من الصيد
6
7
تحريم ما أمسك الكلب لنفسه وأقوال العلماء في تفصيل ذلك
7
8
باب ما جاء فيما إذا أكل الكلب من الصيد
8
9
الدليل على حل ما وجد ميتا من صيد الكلاب المعلمة
9
10
باب وجوب التسمية عند الصيد
10
11
أقوال العلماء في حكم التسمية على الصيد هل هي شرط أم لا
10
12
باب الصيد بالقوس وحكم الرمية إذا غابت أو وقعت في ماء وما ورد في ذلك من الأحاديث
11
13
باب النهي عن الرمي بالبندق وما في معناه
13
14
تفسير الحذف
14
15
أقوال العلماء في حكم ماصيد بالبندقة ونحوها
14
16
باب الذبح وما يجب له وما يستحب وما ورد في ذلك من الأحاديث
15
17
تحريم الذبح لغير الله تعالى ووجوب التسمية له ومذاهب العلماء في ذلك
16
18
مذاهب العلماء في حكم ذبيحة المرأة
17
19
وجوب إراحة الذبيحة وسن الشفار ومواراته عنها
18
20
دليل من قال باشتراط التسمية
19
21
النهي عن الذبح بالظفر
19
22
وجوب مواراة السكين عن الذبيحة والذبائح بعضها عن بعض
20
23
تفسير الأوابد وجواز أكل مارمى بالسهم فجري في أي موضع كان من جسده بشرط أن يكون وحشيا أو متوحشا
21
24
باب ذكاة الجنين بذكاة أمه وما ورد في ذلك من الأحاديث
22
25
مذاهب العلماء في حكم الجنين إذا خرج ميتا بعد تذكية أمه
23
26
باب أن ما أبين من حي فهو ميتة
24
27
باب ما جاء في السمك والجراد وحيوان البحر من الأحاديث
25
28
مذاهب العلماء في أكل الجراد حيا وميتا
27
29
أقوال العلماء في حيوان البحر إذا كان على صورة حيوان البر كالادمي والكلب والخنزير هل يؤكل أم لا
28
30
باب الميتة للمضطر وما ورد في ذلك من الأحاديث
29
31
تفسير الصبوح والغبوق
30
32
اختلاف العلماء في الحالة التي يصح فيها الوصف بالاضطرار ويباح عندها الاكل
31
33
باب النهي عن أن يؤكل طعام الانسان بغير اذنه وما ورد في ذلك من الأحاديث
32
34
النهي عن السرقة للاضطرار وتغريم السارق عند عدم وجوب الحد
33
35
باب ما جاء في الرخصة في ذلك لابن السبيل إذا لم يكن حائط ولم يتخذ خبنة
34
36
جواز الاكل من حائط الغير والشرب من ماشيته بعد النداء
35
37
باب ما جاء ف الضيافة من الأحاديث
36
38
الضيافة ثلاثة أيام فما سوى ذلك فهو صدقة
36
39
حق الضيافة ثلاثة أيام وأقوال العلماء فيما زاد عنها
38
40
باب الادهان تصيبها النجاسة
39
41
حكم الفأرة وما شابهها إذا وقعت في شئ يؤكل
40
42
باب آداب الاكل وما ورد فيها من الأحاديث
41
43
من آداب الاكل أن لا يضع أحد يده في طعام حتى يبدأ بذلك كبير القوم
41
44
مشروعية التسمية على الاكل
41
45
من آداب الاكل أن لا يأكل بشماله ولا يشرب بشماله
42
46
من آدابه أن يأكل مما يليه
42
47
مشروعية الاكل من جوانب الطعام قبل وسطه
43
48
كراهة الاتكاء حين الاكل وبيان معنى الاتكاء
44
49
ما جاء في الاكل بثلاث أصابع ولعقها حين الاكل وبعده
45
50
مشروعية أكل اللقنة الساقطة بعد مسح الأذى عنها وعدم تركها للشيطان
46
51
مدح الاقتصار في المأكل والمشرب ومنع النفس عن ملاذ الأطعمة بحيث تصير همه الأكبر
47
52
ما جاء في لعق القصعة بعد الاكل واستغفارها للاعقها
48
53
مشروعية العاق الأصابع زوجته أو جاريته أو خادمه أو ولده وما في معناهم
49
54
مشروعية مسح اليد بالمنديل بعد لعق الأصابع
49
55
حمد المسلم الله بعد الأكل والشرب
50
56
مشرعية الدعاء بعد الفراغ من الطعام وتفسير ألفاظه
51
57
(كتاب الأشربة)
52
58
باب تحريم الخمر ونسخ اباحتها المتقدمة وما ورد في ذلك من الأحاديث
52
59
من شرب الخمر في الدنيا لم يشربها في الجنة
54
60
مدمن الخمر كعابد وثن
55
61
باب ما يتخذ منه الخمر وأن كل مسكر حرام وما ورد في ذلك من الأحاديث
56
62
تفسير الشجرتين المنهي عنهما وأقوال العلماء فيهما
59
63
اختلاف العلماء في اسم الخمر
60
64
كل مسكر خمر وما ورد في ذلك من التشديد
62
65
بيان أن الصحابة لما بلغهم تحريم الخمر أراقوا كل ما يطلق عليه لفظ الخمر حقيقة أو مجازا
63
66
تحريم كل ما كان في معنى الخمر
64
67
ما ورد في أن مااسكر كثيره فقليله حرام
65
68
اجماع المسلمين على وجوب الحد على شاربها سواء شرب قليلا أو كثيرا ولو قطرة واحدة
67
69
باب الأوعية المنهي عن الانتباذ فيها ونسخ تحريم ذلك وما ورد في ذلك من الأحاديث
68
70
النهي عن النبيذ في الدباء والنقير والختم والمزفت وتفسيرها
69
71
أقوال العلماء في نسخ النهي عن الانتباذ في الظروف المتقدمة
70
72
باب ما جاء في الخليطين من الأحاديث النهي عن خلط التمر والزبيب جميعا واليسر والتمر جميعا
71
73
اختلاف العلماء في الخليطين من الأشربة غير النبيذ
73
74
باب النهي عن تخليل الخمر ولو كانت لأيتام
74
75
باب شرب العصير ما لم يغل أو يأت عليه ثلاث وما طبخ قبل غليانه فذهب ثلثاه
75
76
مذاهب العلماء في شرب الطلاء وأدلة كل وتحقيق المقام
76
77
يجوز شرب النبيذ ما دام حلوا
78
78
باب آداب الشرب وما ورد فيه من الأحاديث
78
79
مشروعية التنفس في الاناء ثلاثا ما لم يتقذر منه والجمع بينه وبين حديث لا يتنفس أحدكم في الاناء
79
80
النهي عن التنفس في الذي يشرب منه لئلا يخرج من الفم بزاق يستقذره الذي بعده
80
81
النهي عن أن ينفخ في الاناء الذي يشرب منه سواء كان شرابا أو طعاما
80
82
أقوال العلماء في الشرب من قيام
81
83
سلك العلماء في حديث النهي عن الشرب قائما وحديث جوازه مسالك
83
84
النهي عن الشرب من فم السقاء وما ورد في ذلك من الأحاديث
84
85
اختلاف العلماء في الشرب من في السقاء وتفصيل ذلك
86
86
حكم المضمضة بعد شرب اللبن
87
87
تقديم من كان على اليمين في الشرب
88
88
الدليل على مشروعية تأخر شرب من تولي سقاية القوم بعد أن يفرغوا عن آخرهم من الشرب
88
89
(أبواب الطب)
89
90
باب إباحة التداوي وتركه وما ورد في ذلك من الأحاديث
89
91
اثبات الأسباب لا ينافي التوكل على الله لمن إعتقد أنها بأذن الله وبتقديره
90
92
كراهية التداوي وأقوال العلماء فيه
91
93
باب ما جاء في التداوي بالمحرمات وما ورد في ذلك من الأحاديث
93
94
باب ما جاء في الكي من الأحاديث
94
95
متى أمكن التداوي بالأخف لا ينتقل إلى ما فوقه وتفصيل ذلك
95
96
منافع العسل وما فيه من الفوائد العظيمة
96
97
ما جاء في النهي عن الكي وأقوال العلماء في ذلك
97
98
باب ما جاء في الحجامة وأوقاتها
98
99
اختلاف العلماء في أوقات الحجامة
99
100
احتجام النبي صلى الله عليه وسلم على وركين من وجع كان به
100
101
الحجامة على الاخد عين تنفع من أمراض الرأس وأجزائه كالوجه والأسنان والأذنين
100
102
الحجامة على الريق دواء وعلى الشبع داء
101
103
باب ما جاء في الرقي والتمائم من الأحاديث
102
104
الكلام على الرقي والتمائم وتفسيرهما
104
105
جواز الرقي فيما ورد به الشرع
105
106
أقوال العلماء في النفث في الرقي
106
107
باب الرقي من العين والاستغسال منها وما ورد في ذلك من الأحاديث
107
108
الرد على من زعم من المتصوفة أن قوله العين حق يريد به القدر
108
109
(أبواب الايمان وكفارتها)
110
110
الرجوع في الايمان وغيرها من الكلام إلى النية وما ورد في ذلك من الأحاديث
110
111
تفسير المعاريض التي تكون في الايمان
111
112
جواز اطلاق اسم لشاب على من كان في نحو الخمسين سنة وبيان أن النبي صلى الله عليه وسلم أكبر سنا من أبي بكر الصديق رضي الله عنه
112
113
الدليل على أن الاعتبار بقصد المحلف من غير فرق بين أن يكون المحلف هو الحاكم أو الغريم وأقوال العلماء في ذلك
112
114
باب من حلف فقال إن شاء الله وما ورد فيه من الأحاديث
113
115
الدليل على أن التقييد بمشيئة الله مانع من انعقاد اليمين أو يحل انعقادها ومذاهب العلماء في ذلك
114
116
اختلاف العلماء في اتصال المشيئة باليمين
114
117
باب من خلف لا يهدي هدية فتصدق
115
118
باب من حلف لا يأكل اداما بماذا يحنث وما ورد في ذلك من الأحاديث
115
119
معنى الادام وجمعه
116
120
الترغيب في الائتدام بالزيت والملح
117
121
الدليل على أن الجوامد تكون اد اما كالجبن والزيتون والبيض والتمر
117
122
باب أن من حلف أنه لا مال له يتناول الزكاتية وغيرها
118
123
يستحب للغني أن يلبس من الثياب ما يليق به ليكون ذلك اظهارا لنعمة الله عليه
119
124
ليس رضا الله في لبس الخلقان والمرقعات وما أفرط في الغلظ من الثياب
120
125
باب من حلف عند رأس الهلال لا يفعل شيئا شهرا فكان ناقصا
120
126
باب الحلف بأسماء الله وصفاته والنهي عن الحللف بغير الله تعالى وما ورد في ذلك من الأحاديث
121
127
تفسير قوله صلى الله عليه وسلم (لا ومقلب القلوب)
122
128
تفسير عزة الله جل وعلا
122
129
النهي عن الحلف بالاباء
123
130
أقوال العلماء في الحلف بغير الله جل وصفاته
124
131
باب ما جاء في وأيم الله ولعمر الله وأقسم بالله وغير ذلك وما ورد في ذلك من الأحاديث
125
132
الكلام على ضبط أيم الله وأيمن
126
133
تفسير قولك لعمر الله
127
134
اختلاف العلماء فيمن قال أقسمت بالله أو أقسمت مجردا
128
135
باب الأمر بأبرار القسم والرخصة في تركه للعذر
129
136
باب ما يذكر فيمن قال هو يهودي أو نصراني ان فعل كذا
130
137
اختلاف العلماء فيمن قال أكفر بالله ونحوه ان فعلت ثم فعل
130
138
باب ما جاء في اليمن الغموس ولغو اليمين من الأحاديث
132
139
تفسير لغو اليمين وأقوال العلماء فيه
133
140
باب اليمين على المستقبل وتكفيرها قبل الخبث وبعده وما ورد في ذلك من الأحاديث
135
141
الدليل على أن الحنث في اليمين أفضل من التمادي فيه إذا كان في الحنث مصلحة
136
142
الدليل على أن الكفارة يجب تقديمها على الحنث ومذاهب العلماء في ذلك
136
143
الدليل على وجوب الكفارة مع إتيان الذي هو خير
137
144
(كتاب النذر)
138
145
باب نذر الطاعة مطلقا ومعلقا بشرط
138
146
أقوال العلماء في حكم النذر
139
147
مذاهب العلماء في حكم النذر
140
148
باب ما جاء في نذر المباح والمعصية وما أخرج مخرج اليمين
141
149
الكلام على حديث الباب جرحا وتعديلا
143
150
دعوى النووي رحمه الله ان حديث ((لا نذر في معصية وكفارته كفارة يمين)) ضعيف باتفاق المحدثين ورد ذلك
143
151
اختلاف العلماء في أبو إسرائيل الصحابي
143
152
الدليل على أن كل شئ يتأذى به الانسان مما لم يرد بمشروعيته كتاب ولا سنة كالمشي حافيا والجلوس في الشمس ليس من طاعة الله تعالى فلا ينعقد النذر به
144
153
استدلال من قال أن النذر المباح يلزم الوفاء به
144
154
باب من نذر نذرا لم يسمه ولا يطيقه وما ورد في ذلك من الأحاديث
145
155
وقوع الاتفاق على لزوم النذر بالمال إذا كان في سبيل البر وكان على جهة الخبر
146
156
ما جاء فيمن نذر المشي إلى بيت الله ولم يطقه
147
157
باب من نذر وهو مشرك ثم أسلم أو نذر ذبحا في موضع معين
148
158
الدليل على أنه يجب الوفاء بالنذر من الكافر متى أسلم ومذاهب العلماء في ذلك
149
159
باب ما يذكر فيمن نذر الصدقة بماله كله
150
160
اختلف السلف فيمن نذر ان يتصدق بجميع ماله على عشرة مذاهب وبيانها مفصلة
150
161
باب ما يجزي من عليه عتق رقبة مؤمنة بنذر أو غيره
151
162
باب أن من نذر الصلاة في المسجد الأقصى أجزأه أن يصلي في مسجد مكة والمدينة
152
163
الدليل على أفضلية الصلاة في مسجده صلى الله عليه وسلم على غيره من المساجد الا المسجد الحرام
154
164
باب قضاء كل المنذورات عن الميت
155
165
اختلاف العلماء في تعيين نذر أم سعد
156
166
أقوال العلماء فيمن مات وعليه نذر مالي هل يجب قضاؤه من رأس ماله وان لم يوص
156
167
(كتاب الأقضية والاحكام)
157
168
باب وجوب نصبة ولاية القضاء والامارة وغيرهما وما ورد فيهما من الأحاديث
157
169
الدليل على أنه يشرع لكل عدد بلغ ثلاثة فصاعدا أن لا يؤمروا عليهم أحدهم
157
170
باب كراهية الحرص على الولاية وطلبها وما ورد فيها من الأحاديث
158
171
مدح الامارة لمن يقوم بحقها وذمها لمن لم يقم بحقها
160
172
الكلام في استحقاق الأمير للإعانة هل يكون بمجرد اعطائه لها من غير مسألة أم لا يستحقها الا بالاذكار
161
173
باب التشديد في الولايات وما يخشي على من لم يقم بحقها القائم به وما ورد في ذلك من الأحاديث
162
174
بيان أن من طلب القضاء فقد ذبح بغير سكين
163
175
ما ورد من الأحاديث في الترغيب في القضاء بالحق
164
176
بيان أن ما ورد من الترغيب في القضاء فهو خاص بالقاضي العدل الذي عنده آلات الاجتهاد وأما القاصر عن ذلك فلا
165
177
باب المنع من ولاية المرأة والصبي ومن لا يحسن القضاء أويضعف عن القيام بحقه وما ورد في ذلك من الأحاديث
166
178
أحق الناس أن يقضى بين المسلمين من باب فضله وصدقه وعلمه وورعه وكان عالما بكتاب الله وسنة رسوله وأقوال التابعين عالما بالوفاق والخلاف الخ
168
179
بيان أهل الجاهل العاقل لا يصلح لتولي القضاء
169
180
باب تعليق الولاية بشرط
170
181
باب نهي الحاكم عن الرشوة واتخاذه حاجبا لبابه في مجلس حكمه
170
182
الدليل على تحريم رشوة الحاكم
171
183
بيان أن الرشوة نوع من السحت
172
184
بيان أن الهدايا التي تهدي إلى القضاة نوع من الرشوة
173
185
الدليل على أنه لا بأس للحاكم في هذه الأزمان أن يتخذ له حاببا
174
186
باب ما يلزم اعتماده في أمانة الوكلاء والأعوان
175
187
الدليل على أنه ينبغي للحاكم إذا رأى مخاصما أو معينا على خصومة في باطل أن يزجره لينتهي عن غيه
176
188
باب النهي عن الحكم في حال الغضب الا أن يكون يسير الا يشغل
177
189
الحق الفقهاء بالغضب كل ما يحصل به تغير الفكر كالجوع والعطش المفرطين وغلبة النوم وسائر ما يتعلق بالقلب تعلقا يمنعه من استيفاء النظر
178
190
اختلاف العلماء في الحكم حال الغضب هل ينفذ أم لا
179
191
باب جلوس الخصمين بين يدي الحاكم والتسوية بينهما
180
192
مشروعية التسوية بين الخصمين في القعود
181
193
باب ملازمة الغريم إذا ثبت عليه الحق واعتداء الذمي على المسلم
182
194
الدليل على جواز ملازمة من له الدين لمن هو عليه بعد تقرره بحكم الشرع ومذاهب العلماء في ذلك
183
195
باب الحاكم يشفع للخصم ويستوضع له
184
196
باب ان حكم الحاكم ينفذ ظاهرا لا باطنا
185
197
الدليل على اسم من خاصم في باطل حتى استحق به في الظاهر شيئا هو في الباطن حرام عليه
186
198
الدليل على أن من ادعى مالا ولم تكن له بينة فخلف المدعي عليه وحكم الحاكم ببراءة الحالف انه لا يبرأ في الباطن
186
199
مذاهب العلماء فيما إذا حكم الحاكم ظاهرا والباطن بخلافه
187
200
باب ما يذكر في ترجمة الوالد
188
201
ما جاء في قبول ترجمة الواحد
189
202
باب الحكم بالشاهد واليمين
190
203
ما ورد من الأحاديث في الحكم بالشاهد واليمين
191
204
مذاهب العلماء في الحكم بشاهد ودليل المدعي وأدلة كل وتحقيق المقام
193
205
باب ما جاء في امتناع الحاكم من الحكم بعلمه
195
206
اختلاف العلماء في جواز قضاء الحاكم بعلمه
196
207
مذاهب العلماء في حكم الحاكم بعلمه وأدلة كل وتحقيق المقام وقد بسط الشارح القول في ذلك بسطا شافيا
197
208
باب من لا يجوز الحكم بشهادته
201
209
الدليل على أن العداوة تمنع من قبول الشهادة
202
210
الدليل على منع قبول شهادة الخادم المنقطع للخدمة
203
211
الخلاف في شهادة أحد الزوجين للاخر
203
212
ما جاء في شهادة أهل الذمة بالوصية في السفر
204
213
اختلاف العلماء في قبول شهادة الكافر وأدلة كل وتحقيق المقام
206
214
باب الثناء على اعلم صاحب الحق بشهادة له عنده وذم من أدى شهادة من غير مسألة
208
215
الكلام في خير القرون
209
216
أقوال العلماء فيمن شهد بدون أن تطلب منه
210
217
باب التشديد في شهادة الزور وما ورد فيه من الأحاديث
211
218
أقوال العلماء في الكبائر وتأويل من أول
212
219
باب تعارض البينتين والدعوتين
213
220
حكم النبي صلى الله عليه وسلم في رجلين ادعيا بغيرا فأقام كل واحد متهما بينة
214
221
مشروعية القرعة
215
222
باب استحلاف المنكر إذا لم تكن بينة وانه ليس للمدعي الجمع بينهما
216
223
الدليل على أنه لا يجب للغريم على غريمه اليمين المردودة ولا يلزمه التكفيل ولا يحل الحكم عليه بالملازمة ولا بالحبس
217
224
ثبوت مشروعية الحبس وانه وقع في زمن النبوة
218
225
باب استحلاف المدعي عليه في الأموال والدماء وغيرهما وما ورد في ذلك من الأحاديث
219
226
اختلاف الفقهاء في تعريف المدعي والمدعي عليه
219
227
اختلاف العلماء في أن اليمين على المدعي عليه
220
228
باب التشديد في اليمين الكاذبة
221
229
اختلاف العلماء في ضبط الكبيرة
222
230
باب الاكتفاء في اليمين بالحلف بالله وجواز تغليظها ورد في ذلك من الأحاديث
224
231
محاجة اليهود الني صلى الله عليه وآله وسلم في عيس عليه السلام
225
232
مشروعية التغليظ على الحالف بالمكان والزمان
226
233
باب ذم من حلف قبل أن يستحلف
227
234
التوصية تحير القرون وأقوال العلماء فيه وتفسير حديث خير القرون قرني ثم الذين يلونهم الخ
228
235
خاتمة الكتاب
231
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org