____________________
دلوين، فتشرب منه وتصب على رأسك وجسدك، وليكن ذلك من الدلو الذي بحذاء الحجر (1).
دلوين، فتشرب منه وتصب على رأسك وجسدك، وليكن ذلك من الدلو الذي بحذاء الحجر (1).
وصحيح معاوية عنه عليه السلام، قال: ثم اخرج إلى الصفا عن الباب الذي خرج منه رسول الله صلى الله عليه وآله، وهو الباب الذي يقابل الحجر الأسود، حتى تقطع الوادي وعليك السكينة والوقار (2).
وصحيحة الآخر عنه عليه السلام: فاصعد على الصفا حتى تنظر إلى البيت وتستقبل الركن الذي فيه الحجر الأسود، فاحمد الله واثن عليه ثم اذكر من آلائه وبلائه وحسن ما صنع إليك ما قدرت على ذكره، ثم كبر الله سبعا وهلله سبعا، وقل:
لا إله إلا الله، إلى أن قال: وقال: أبو عبد الله عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقف على الصفا بقدر ما يقرأ سورة البقرة مترسلا (3) ونحوها غيرها من النصوص الظاهرة في الاستحباب، أو المحمولة عليه، بقرينة غيرها والاجماع.
ثم إن النصوص المتضمنة للأدعية المأثورة مختلفة، وقد روي أنه ليس فيه شئ موقت.
قال في المستند، قال والدي: إن هذا الباب - أي باب الصفا - هو الباب الذي يشتهر اليوم بباب الصفا الذي يستقبل الحجر الأسود الحديث، قيل هذا الباب داخل الآن في المسجد إلا أنه معلم بأسطوانتين فليخرج من بينهما، وفي الدروس: الظاهر استحباب الخروج من الباب الموازي لهما، انتهى.
(و) منها: (المشي طرفيه) أي أول السعي وآخره، أو طرفي المسعى، أو طرفي المشي من البطؤ والاسراع المعبر عنه بالاقتصاد (والهرولة) أي الرمل (من المنارة إلى
دلوين، فتشرب منه وتصب على رأسك وجسدك، وليكن ذلك من الدلو الذي بحذاء الحجر (1).
وصحيح معاوية عنه عليه السلام، قال: ثم اخرج إلى الصفا عن الباب الذي خرج منه رسول الله صلى الله عليه وآله، وهو الباب الذي يقابل الحجر الأسود، حتى تقطع الوادي وعليك السكينة والوقار (2).
وصحيحة الآخر عنه عليه السلام: فاصعد على الصفا حتى تنظر إلى البيت وتستقبل الركن الذي فيه الحجر الأسود، فاحمد الله واثن عليه ثم اذكر من آلائه وبلائه وحسن ما صنع إليك ما قدرت على ذكره، ثم كبر الله سبعا وهلله سبعا، وقل:
لا إله إلا الله، إلى أن قال: وقال: أبو عبد الله عليه السلام: إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقف على الصفا بقدر ما يقرأ سورة البقرة مترسلا (3) ونحوها غيرها من النصوص الظاهرة في الاستحباب، أو المحمولة عليه، بقرينة غيرها والاجماع.
ثم إن النصوص المتضمنة للأدعية المأثورة مختلفة، وقد روي أنه ليس فيه شئ موقت.
قال في المستند، قال والدي: إن هذا الباب - أي باب الصفا - هو الباب الذي يشتهر اليوم بباب الصفا الذي يستقبل الحجر الأسود الحديث، قيل هذا الباب داخل الآن في المسجد إلا أنه معلم بأسطوانتين فليخرج من بينهما، وفي الدروس: الظاهر استحباب الخروج من الباب الموازي لهما، انتهى.
(و) منها: (المشي طرفيه) أي أول السعي وآخره، أو طرفي المسعى، أو طرفي المشي من البطؤ والاسراع المعبر عنه بالاقتصاد (والهرولة) أي الرمل (من المنارة إلى