____________________
وتوقف في " المنتهى (1) " وفي " البيان (2) ": وفي استبراء المرأة قول. وفي " اللمعة (3) " ويستحب الاستبراء كجملة من العبارات. وفي " الروضة (4) " وفي استحبابه للمرأة قول فتستبرئ عرضا، أما بالبول فلا، لاختلاف المخرجين.
ولم يذكر ابنا بابويه المرأة وكذا الجعفي كما نقل في " الذكرى (5) ".
وفي " كشف اللثام (6) " استبراؤها * إذا أنزلت أقوى منه إذا جومعت، لما مر من خبري منصور (7) وسليمان بن خالد (8): " أن ما يخرج منها ماء الرجل ".
وخص بالرجل في " المبسوط (9) والوسيلة (10) والسرائر (11) والشرائع (12) والتذكرة (13) والتحرير (14) والمختلف (15) والدروس (16) وجامع المقاصد (17) وحاشية * - استند أكثر هؤلاء في ذلك إلى اختلاف مخرجي بولها ومنيها وهو كما ترى إنما ينفي استبراءها بالبول (منه).
ولم يذكر ابنا بابويه المرأة وكذا الجعفي كما نقل في " الذكرى (5) ".
وفي " كشف اللثام (6) " استبراؤها * إذا أنزلت أقوى منه إذا جومعت، لما مر من خبري منصور (7) وسليمان بن خالد (8): " أن ما يخرج منها ماء الرجل ".
وخص بالرجل في " المبسوط (9) والوسيلة (10) والسرائر (11) والشرائع (12) والتذكرة (13) والتحرير (14) والمختلف (15) والدروس (16) وجامع المقاصد (17) وحاشية * - استند أكثر هؤلاء في ذلك إلى اختلاف مخرجي بولها ومنيها وهو كما ترى إنما ينفي استبراءها بالبول (منه).