____________________
(1) على أحد قوليه وأما على الثاني فيصح وهو الصحيح عند م بالله (2) والتبست (3) ووجهه أنها مجملة قرز (4) حيث كانت من جنس واحد (*) يجهر في ركعة ويسر في أخرى ه ح لي قرز (5) صوابه مطلقا على قوله سواء كان الفائت عليه من جنس أو أجناس فلابد من الإضافة عنده لفظ الفتح والأربع ممن ليس عليه من أنواعها اه لكن هذا عند الهدوية وأما عند م بالله مع اللبس فلا يكفي فيكون صواب العبارة على أصله لا الأربع مطلقا ولو قيل صواب العبارة والأربع غالبا ويكون قوله في الأربع حيث الفائت من نوع فقط ولا لبس وغالبا حيث يكون مع نوع من اللبس لكان أصوب وكذا يصلح أن يكون قوله الا الأربع حيث الفائت من نوع فقط لكن مع اللبس وغالبا حيث هو من نوع ولا لبس ولعله مراد الإمام عليلم (6) واحدة فقط وعن الصادق تسع (*) ثم إذا فتح الصلاة أحضر؟ ان فعله قاصر عن مرتبة عظمة الله وتأدية حقه ثم يستصحب ذلك في مبدأ كل ركن وتمامه كما روى عن جعفر بن محمد عليلم أنه قال لرجل ما تنوى عند أن تكبر قال لا أدرى قال تنوى الله أكبر من أن يحاط بكبريائه هذا لفظ الرواية أو معناه اه من ح نهج البلاغة لجحاف (*) ويجب الجهر به (1) واعرابه وتفخيمه وجزم آخره لقوله صلى الله عليه وآله وسلم التكبير جزم لا يمده حتى يزيد ولا يقتصر حتى ينقص اه ب فإن قال الله اكبار لم يصح لان اكبار جمع كبير وإذا ثم آخر التكبيرة ولو حرفا واحدا في محال الانحناء لم يصح الا في النفل لأنه منبني على الخفيف اه انتصار وقيل لا فرق قرز (1) بل يستحب علي المختار قرز (*) مسألة (1) ويجب قطع الهمزة من الله ومن أكبر فلو سهل أحدهما لم يصح يجب تسكين الكاف فلو حركه لم تصح ويجب تفخيم الجلالة؟ لأنه نقصان حرف ويجب مدها فلو قصرها لم يصح اه ن ويجب (2) تسكين الراء من أكبر والا تطول التكبيرة ويجوز السكوت بين قوله الله وبين قوله أكبر (1) لأنه لو لم يقطعها كانت استفهاما اه ان (2) بل يستحب اه ن (*) فلو نوى بالتكبيرة الافتتاح وتكبيرة النقل؟ لم يصح التشريك كلو نوى ما أخرجه زكاة وتطوعا؟؟ (*) (مسألة) وتصح بالفارسية لمن لا يحسن العربية اه ن لفظا وهي خداى؟ (7) والمعتبر منه انتصاب مفاصل الظهر بحيث لا يكون منحنيا قريبا من الراكع إذ لا يسمي قائما وأما مجرد أطرق الرأس فلا يضر اه تك (8) لقوله تعالى وربك فكبر ولقوله صللم لمن قال الله أكبر