____________________
دون الافعال اه مر غم وقرز (*) وينظر في الخليفة المسبوق إذا استخلفه الإمام وقد فاته بعض الركوعات فإن القياس انه يتم بهم يجبر ما فاته من الركوعات في الركعة الأولى من الثانية ويلغى باقيها وإذا قعد لتشهدهم وسلموا قام أتى بركعة كاملة بركوعها اه لكن يقال التجبير إنما يكون للمتروك سهوا كما تقدم في سجود السهو فالقياس يقدم غيره كما إذا قدم الإمام من لا يحسن القراءة أو من لا يعرف كم قد أتى الإمام (*) والوجه انها حالة مستوحشة فاستحب التعوذ بالفلق (1) وكل ركوع لا يتعقبه سجود يكبر فيه اه هداية (2) لفعل علي عليه السلام اه تخرج لأنه يتعقبه سجود اه ح هداية (3) وإذا جهر الإمام أجزأ عن المؤتم اه وقرز؟
(*) قال في شرح كتاب الجواهر والدرر من سيرة سيد البشر للإمام المهدي عليه السلام وأما كسوفها فقد ورد في الأثر عن سيد البشر صلى الله عليه وآله وسلم ان الله تعالى خلق بحرا دون السماء له موج مكفوف قائم في الهواء لا تقطر منه قطرة والشمس والقمر والكواكب يجريان في لجة ذلك البحر كل واحد على عجلة لها ثلاثمائة وستون عروة كل عروة في يد ملك يجذبها بمجراها المعتاد فمن أراد الله تعالى كسوفه منهما من العجلة في غمد ذلك البحر فينكسف قدر انغماسها اما كلا أو بعضا وانجلاؤها فع الملائكة عليهم السلام أيها إلى ظهر العجلة قال في عجائب الملكوت وإذا انكسفت الشمس صارت ملائكة الشمس فريقين فريق يجرونها إلى العجلة بالتسبيح وفريق يجرون العجلة إليها بالتسبيح قال الكسائي والمنجمون يعللون الكسوف بان يحجبها رأس نجم يسمى الجوز؟
وذنبه إذ يصير حائلا بينها وبين الأرض على حساب يذكرونه اه وهذا لا وجه له إذ لو كان بحائل حجب عنا جرم الشمس والحكمة في ذلك افزاع العباد ليتلطفوا اه (4) والأولى مطابقة الوقت (5) قيل ف وكذا سائر النوافل مؤكدة وغير مؤكدة اه بيان الا الوتر فالمشروع الجهر جميعه اجماعا وقرز (*) سواء صليت ليلا أو نهارا
(*) قال في شرح كتاب الجواهر والدرر من سيرة سيد البشر للإمام المهدي عليه السلام وأما كسوفها فقد ورد في الأثر عن سيد البشر صلى الله عليه وآله وسلم ان الله تعالى خلق بحرا دون السماء له موج مكفوف قائم في الهواء لا تقطر منه قطرة والشمس والقمر والكواكب يجريان في لجة ذلك البحر كل واحد على عجلة لها ثلاثمائة وستون عروة كل عروة في يد ملك يجذبها بمجراها المعتاد فمن أراد الله تعالى كسوفه منهما من العجلة في غمد ذلك البحر فينكسف قدر انغماسها اما كلا أو بعضا وانجلاؤها فع الملائكة عليهم السلام أيها إلى ظهر العجلة قال في عجائب الملكوت وإذا انكسفت الشمس صارت ملائكة الشمس فريقين فريق يجرونها إلى العجلة بالتسبيح وفريق يجرون العجلة إليها بالتسبيح قال الكسائي والمنجمون يعللون الكسوف بان يحجبها رأس نجم يسمى الجوز؟
وذنبه إذ يصير حائلا بينها وبين الأرض على حساب يذكرونه اه وهذا لا وجه له إذ لو كان بحائل حجب عنا جرم الشمس والحكمة في ذلك افزاع العباد ليتلطفوا اه (4) والأولى مطابقة الوقت (5) قيل ف وكذا سائر النوافل مؤكدة وغير مؤكدة اه بيان الا الوتر فالمشروع الجهر جميعه اجماعا وقرز (*) سواء صليت ليلا أو نهارا