____________________
مخالف للأشبه عند الله لمخالفته لما حكا الإمام المهدى عليلم في المعيار وشرحه والله أعلم اه من ح ابن لقمان (*) وهو مجتهد مصيب اه (1) للاجماع على جواز تقليد الحي بخلاف الميت ولأنه من قول الحي على يقين ولا يأمن أن يكون الميت قد رجع عن اجتهاده اه (*) ندبا اه قرز (* مع الاستوى في العلم والورع اه قرز (2) الفخر الرازي وط والمعتزلة اه (3) لأنه أهدى إلى الحق وأعرف بدرك الأدلة واستظهارها ومعه من الورع ما يحجزه عن التواني في النظر اه ذ (4) في العبارة نظر لان مفهومه انه إذا قدح في عدالته فليس بأولى ويجوز وليس كذلك اه (5) والعمل بأقوى الظنون هو الواجب مهما أمكن اه (6) (فإن قلت) لو وجد مجتهدان أحدهما من أهل البيت عليلم والثاني من غيرهم وهو أعلم أو حي وعالم أهل البيت ميت فأيهما أرجح قال عليلم في كل واحد منهما مرجح الا ان مرجح أهل البيت مع حصول الكمال أقوى لأجل النصوص فيهم فإن قلت أفيجوز لمن قد التزم مذهب امام غيرهم الانتقال إلى مذهبهم لهذا المرجح قال عليلم في ذلك تردد وسنذكره إن شاء الله تعالى اه ن لفظا (*) والظاهر أن الأولوية للوجوب فمقلد غيرهم مخط لأن هذه المسألة قطعية التي هي وجوب ترجيح تقليد الأرجح وكونهم أرجح أمر مقطوع اه ان المختار انه مندوب وهو ظاهر از اه مفتي اه (7) إشارة إلى خلاف ا ص ش قالوا تقليد ش أولى لقرب نسبه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لان ش ينتسب إلى عبد المطلب بن عبد مناف أخو هاشم اه اع قلنا فكيف بأولاده الذين لا ولد له سواهم اه ح فتح (8) (تنبيه) قد ورد في أهل البيت عليلم اخبار كثيرة آحادية اللفظ متواترة المعنى قال عليلم ولولا ظهور اجماع السلف على جواز تقليد غيرهم لحرمته لهذه اخبار لكن نحملها على مخالفة اجماعهم فاقتضى كلامه عليلم حكمين أحدهما ان المجتهد من أهل البيت أولى بالتقليد من المجتهد من غيرهم اه مضواحي وقيل إن الآيات التي وردت على فضل أهل البيت وعصمتهم (1) خمسمائة آية ومن الاخبار الف حديث (1) ان أراد شمول العصمة لجميع أفرادهم فهو معلوم البطلان فليحقق ذلك اه