____________________
(1) يعني العليل الذي زال عذره الذي انتقل حاله من الأدنى إلى الاعلى اه ع (2) واختاره الإمام شرف الدين وبني عليه في الاز في قوله ولا تفسد عليه بنحو اقعاد مأيوس (*) فإن كان راجيا فسدت الصلاة إن كان الوقت متسعا ووجب التأخير كما ذكروا في الجماعة فيما إذا قعد الإمام أو أعرى قرز (3) واستمر إلى آخر الوقت قرز (4) وهو يقال الاتيان بها مع كمال بعضها أولى من الاتيان بها ناقصة وإنما ذكروا ذلك أعني وجوب التأخير على من هو ناقص صلاة قبل دخوله فيها لا هنا اه رى وسيأتي في قوله ولا تفسد عليه بنحو اقعاد مأيوس ما ذاك الا لفرق بين الاعذار المأيوسة الحادثة بعد الدخول في الصلاة وقبله (5) الأصل في هذا الفصل الكتاب والسنة والاجماع أما الكتاب فقوله تعالى الذين هم في صلاتهم خاشعون والخشوع هو السكون وأما السنة فقوله صللم مالي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس اسكنوا في الصلاة وروى عنه صللم انه رأى رجلا يعبث بلحيته فقال اما هذا لو خشع قلبه لخشعت جوارحه وأما الاجماع فلا خلاف ان الأفعال الكثيرة تفسد الصلاة اه ينظر في الاجماع (6) غير خروج الوقت ان قيدها بركعة سواء كان واجبا كالطهارة أم موجبا كزوال العقل اه قرز (*) وكوقوع نجس على بدنه أو ثوبه أو وقوعها عليه اه تذ (*) الشرط ما كان قبل الدخول في الصلاة والفرض ما كان داخلا فيها اه كب (7) ولو سهوا الا أن يجبر قبل التسليم اه جلال؟ (8) ولا يوجب سجود السهو اه رى خلاف ص بالله وابن الخليل اه ح فتح (*) ولو عمدا (9) عمدا أو سهوا باختيار المصلي أم لا اه ح لي لفظا كأن يتعثر في ثيابه (10) لا من جنسها زائدا عليها فسيأتي الا أن يتعمد اه ن (11) قيل ح إذا تناول بيده لا إذا كان في فمه فابتلعه اه ن معنى ولم يعد المضغ فإن أعاد المضغ فسد قرز (*) وهو الذي يمنع القراءة تحقيقا أو تقديرا قرز (12) المراد بالمستعطش ؟ كل من لا يمكنه الصبر عند الضرورة بتركه ولا يجب عليهما التأخير ويجب عليهما سجود السهو ولا يؤم الا بمثله اه ح لي قرز (13) القدر الذي يتضرر بتركه اه؟