____________________
(1) المختار الفساد قرز (2) أما لو قال قل بنية الصمد ثم جعلها للفلق أو الناس أو قال إذا بنية الشمس كورت ثم جعلها السماء انفطرت أو النصر أو قال تبارك الذي بنية الملك ثم جعلها للفرقان فسدت كمن جمع بين لفظتين متباينتين عمدا وهذا منصوص عليه اه حماطي وح اث لكن هذا يخالف ما في المعيار ان النية لا تعتبر كما لو قصد بالقراءة الشفاء قرز (3) سواء وقع في الزائد على القدر الواجب وفيه وسواء أعاده على وجه الصحة أم لا (*) بل في الإفادة ولم يذكره في الزيادات اه مر غم (4) والفرق بين جمع الآيات وجمع الألفاظ الافراد أن جمع الألفاظ يخرجه عن كونه قرآنا بدليل جواز التكلم به للجنب بخلاف الآيتين المتباينتين إذا اجتمعتا وركبتا فالقرآن باقي في أنه لا يجوز للجنب التكلم بها فيبطل ما قاله الفقيه ف اه تك (*) إذا كان في الزائد على القدر الواجب أو فيه واعاده صحيحا اه ص (5) لأنه صلى الله عليه وآله كان يقنت بقوله تعالى ربنا لا تزغ قلوبنا الآية وربنا لا تؤاخذنا الخ الآية فعلم بذلك أنه جمع آية إلى آية ليكمل معناها في نفسه من دون تركيب لا مانع منه اه ص (*) أو لفظات أيضا كل لفظة يكمل معناها مستقلا اه ص وعن ض سعيد الهبل لا يصح قرز (6) صوابه امامه قال في الغاية فإن فتح على غير إمامه فهو غير مشروع اجماعا فإن قعل بطلت صلاة الفاتح عند القاسمية وح وش (*) فإن لم ينتبه فله العزل وقيل بل له أن يلقنه حتى يستوفى القدر الواجب وقواه المفتى فإن لم ينتبه عزلوا في آخر ركعة وهو ظاهر از في قوله ويجب متابعته الا في مفسد قرز