____________________
(1) هذا يستقيم مع عدم العدالة اه قرز إذ لو كان عدلا فهو معمول به ولو لم يحصل ظن اه قرز (*) وحقيقته هو تغليب أحد المجوزين وحقيقة الوهم المرجوح (1) من أمرين؟ في البال والشك هو خطور أمرين بالبال لا مزية لأحدهما على الآخر اه زر معنى (1) فيكون الراجح ظن والمرجوح وهم اه (2) وحقيقة الاستصحاب دوام التمسك بأمر عقلي أو شرعي حتى يحصل ما يغيره اه ح لي (3) وهي المشاهدة فإذا غاب فالعلم باق اه (4) (قال السحولي في حاشيته) قال الصعيتري لا ينتقل عن الملك والقرض الا بالعلم عند الهدوية أو الظن المقارب له عند م بالله وهو الأقرب وكلام الشرح انه ينتقل عن ذلك بالظن هو حفظ الوالد وتقريره ولعل الفرق بين هذا وبين ما سيأتي في قوله وفي الملك التصرف ما لم يغلب في الظن كونه للغير ان هناك يشهد بالظاهر وهنا قد تيقن الأصل اه ح لي (5) وأما في الطهارة فلابد من العلم كما تقدم أو الظن المقارب له عند م بالله وأما في الملك فلعله وفاقا اه قرز (*) فإن شهد؟ ولا ضمان لان الأصل البقاء اه مع قرز (6) بالرؤية والسماع اه (7) بأدلة شرعية فلا يقاس عليها اه (8) وكذا لو اطلعت على معصية من شخص ثم عنه زمانا فليس لك أن تعتقده باقيا عليها مصرا وان عاملته معاملة الفاسق اه هذا حيث لم يظهر صلاحه فإن ظهر صلاحه وجبت موالاته ولم يجز أن تعامله معاملة الفاسق اه عن سيدنا حسن قرز (9) (لا يحتاج إلى ذلك) لأنه إنما سأله عن الحالة التي فارقه فيها (*) حيث أمن على نفسه من الريا اه (10) كسقوط الدينار ونحوه (11) كالبلل اه (12) حتى يعلم أنها غير المحرم ولا يكفي الظن اه ن معنى (13) أو رجعيا وقد انقضت عدتها اه قرز