____________________
أنفه في المنخر الأيمن قطرتين وفي الأيسر قطرة وأذن في أذنه اليمنى وأقم في اليسرى تفعل به ذلك قبل أن تقطع سرته فإنه لا يفزع أبدا) (1) الحديث.
ولكن ذلك لا مفهوم له كي يقيد به اطلاق النصوص الأخر ويعارض به ما تضمن (3) فعل المعصومين - عليهم السلام - بعد قطع السرة بل في السابع أيضا فالكل حسن.
(وتحنيكه بتربة الحسين - عليه السلام -) للنصوص (3) (وبماء الفرات) الذي هو النهر المعروف للأخبار (4) أيضا فإن لم يوجد ماء الفرات فبماء السماء كما في مرسل الكليني (5).
قالوا والمراد بالتحنيك ادخال ذلك إلى حنكه وهو أعلى داخل الفم وقيل يكفي الدلك بكل من الحنكين للعموم وإن كان المتبادر دلك الأعلى.
(وتسميته باسم أحد الأنبياء أو الأئمة - عليهم السلام -) أو ما يتضمن العبودية لله سبحانه كعبد الله وعبد الرحمان وسائر الأسماء المستحسنة.
كما يشهد بذلك كله نصوص (5) مستفيضة وأصدق الأسماء ما سمي بالعبودية وأفضلها أسماء الأنبياء كما في النص (6).
(و) أن يكنيه ب (الكنية) والمراد بها ما صدر باب وأم مخافة النبز وهو لقب السوء قال الإمام الباقر - عليه السلام - في خبر معمر بن خيثم:
(إنا لنكني أولادنا في صغرهم مخافة النبز أن يلحق بهم) (7).
ولكن ذلك لا مفهوم له كي يقيد به اطلاق النصوص الأخر ويعارض به ما تضمن (3) فعل المعصومين - عليهم السلام - بعد قطع السرة بل في السابع أيضا فالكل حسن.
(وتحنيكه بتربة الحسين - عليه السلام -) للنصوص (3) (وبماء الفرات) الذي هو النهر المعروف للأخبار (4) أيضا فإن لم يوجد ماء الفرات فبماء السماء كما في مرسل الكليني (5).
قالوا والمراد بالتحنيك ادخال ذلك إلى حنكه وهو أعلى داخل الفم وقيل يكفي الدلك بكل من الحنكين للعموم وإن كان المتبادر دلك الأعلى.
(وتسميته باسم أحد الأنبياء أو الأئمة - عليهم السلام -) أو ما يتضمن العبودية لله سبحانه كعبد الله وعبد الرحمان وسائر الأسماء المستحسنة.
كما يشهد بذلك كله نصوص (5) مستفيضة وأصدق الأسماء ما سمي بالعبودية وأفضلها أسماء الأنبياء كما في النص (6).
(و) أن يكنيه ب (الكنية) والمراد بها ما صدر باب وأم مخافة النبز وهو لقب السوء قال الإمام الباقر - عليه السلام - في خبر معمر بن خيثم:
(إنا لنكني أولادنا في صغرهم مخافة النبز أن يلحق بهم) (7).