____________________
عني فإني لما أنزلت إلي من خير فقير تبارك الله رب العالمين (1).
الثامن: الاستغفار بين السجدتين لما في صحيح حماد المتقدم: ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال: الله أكبر، وقال أستغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر.
(و) التاسع: (القيام معتمدا على يديه) لصحيح أبي بكر الحضرمي: إذا قمت من الركعة فاعتمد على كفيك (2).
العاشر: أن يقوم (سابقا برفع ركبتيه) قبل يديه.
ويشهد له مضافا إلى الاجماع المحكي عن جماعة جملة من النصوص: كصحيح ابن مسلم قال: رأيت أبا عبد الله (ع) يضع يديه قبل ركبتيه إذا سجد، وإذا أراد أن يقوم رفع ركبتيه قبل يديه (3) ونحوه غيره.
الحادي عشر: أن يصلي على النبي وآله في السجدتين كما عرفته في الركوع.
الثاني عشر: أن يدعو بالمأثور حال النهوض إلى القيام، وفي صحيح ابن سنان عن أبي عبد الله (ع): إذا قمت من السجود قلت: اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد وأركع وأسجد (3).
وفي صحيحه عنه (ع): اللهم ربي بحولك وقوتك أقوم وأقعد وإن شئت قلت: وأركع وأسجد (5).
وفي خبر سعد الجلاب عنه (ع): كان أمير المؤمنين (ع) يبرأ من القدرية في
الثامن: الاستغفار بين السجدتين لما في صحيح حماد المتقدم: ثم رفع رأسه من السجود فلما استوى جالسا قال: الله أكبر، وقال أستغفر الله ربي وأتوب إليه ثم كبر.
(و) التاسع: (القيام معتمدا على يديه) لصحيح أبي بكر الحضرمي: إذا قمت من الركعة فاعتمد على كفيك (2).
العاشر: أن يقوم (سابقا برفع ركبتيه) قبل يديه.
ويشهد له مضافا إلى الاجماع المحكي عن جماعة جملة من النصوص: كصحيح ابن مسلم قال: رأيت أبا عبد الله (ع) يضع يديه قبل ركبتيه إذا سجد، وإذا أراد أن يقوم رفع ركبتيه قبل يديه (3) ونحوه غيره.
الحادي عشر: أن يصلي على النبي وآله في السجدتين كما عرفته في الركوع.
الثاني عشر: أن يدعو بالمأثور حال النهوض إلى القيام، وفي صحيح ابن سنان عن أبي عبد الله (ع): إذا قمت من السجود قلت: اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد وأركع وأسجد (3).
وفي صحيحه عنه (ع): اللهم ربي بحولك وقوتك أقوم وأقعد وإن شئت قلت: وأركع وأسجد (5).
وفي خبر سعد الجلاب عنه (ع): كان أمير المؤمنين (ع) يبرأ من القدرية في