____________________
(صلى الله عليه وآله) له: قل اللهم اغفر لي الكثير من معاصيك، واقبل مني اليسير من طاعتك، فقال ثم أغمي عليه - إلى أن قال - فقال أبو عبد الله (عليه السلام): إذا حضرتم ميتا فقولوا له هذا الكلام ليقوله.
وفي خبر (1) حرير بن عبد الله عن الإمام الباقر (عليه السلام): إذا دخلت على مريض وهو في النزع الشديد فقل له ادع بهذا الدعاء يخفف الله عنك أعوذ بالله العظيم رب العرش الكريم من كل عرق نفار ومن شر حر النار سبع مرات، ثم لقنه كلمات الفرج، ثم حول وجهه إلى مصلاه الذي كان يصلي فيه.
وعن (2) دعوات الراوندي: أن زين العابدين (عليه السلام) لم يزل يردد: اللهم ارحمني فإنك رحيم حتى توفى صلوات الله عليه.
وفي المرسل (3) عن الإمام الصادق (عليه السلام): إن النبي (صلى الله عليه وآله) قال عند حضوره عند موت رجل: قل: يا من يقبل اليسير ويعفو عن الكثير اقبل مني اليسير واعف عني الكثير إنك أنت العفو الغفور... الخ.
الرابع: نقله إلى مصلاه إذا عسر عليه النزع ولم يوجب أذاه كما عن غير واحد.
وتشهد له جملة من النصوص: كصحيح (4) ابن سنان عن مولانا الصادق (عليه السلام): إذا عسر على الميت نزعه وموته قرب إلى مصلاه الذي كان يصلي فيه. ونحوه غيره.
وفي خبر (1) حرير بن عبد الله عن الإمام الباقر (عليه السلام): إذا دخلت على مريض وهو في النزع الشديد فقل له ادع بهذا الدعاء يخفف الله عنك أعوذ بالله العظيم رب العرش الكريم من كل عرق نفار ومن شر حر النار سبع مرات، ثم لقنه كلمات الفرج، ثم حول وجهه إلى مصلاه الذي كان يصلي فيه.
وعن (2) دعوات الراوندي: أن زين العابدين (عليه السلام) لم يزل يردد: اللهم ارحمني فإنك رحيم حتى توفى صلوات الله عليه.
وفي المرسل (3) عن الإمام الصادق (عليه السلام): إن النبي (صلى الله عليه وآله) قال عند حضوره عند موت رجل: قل: يا من يقبل اليسير ويعفو عن الكثير اقبل مني اليسير واعف عني الكثير إنك أنت العفو الغفور... الخ.
الرابع: نقله إلى مصلاه إذا عسر عليه النزع ولم يوجب أذاه كما عن غير واحد.
وتشهد له جملة من النصوص: كصحيح (4) ابن سنان عن مولانا الصادق (عليه السلام): إذا عسر على الميت نزعه وموته قرب إلى مصلاه الذي كان يصلي فيه. ونحوه غيره.