وراجع المناقب للخوارزمي الحنفي صفحة 223، وفرائد السمطين للحمويني الشافعي مجلد 2 صفحة 143 باب 33، وفيه بعد عترتي أهل بيتي: ألا وهما الخليفتان من بعدي)، وراجع عبقات الأنوار قسم حديث الثقلين مجلد 1 صفحة 131... إلخ.
الصيغة الخامسة ومراجعها قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) (إني أوشك أن أدعى فأجيب، وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله عز وجل، وعترتي، كتاب الله حبل ممدود... إلخ.). راجع كنز العمال مجلد 1 صفحة 165 حديث 945، ومناقب علي لابن المغازلي الشافعي صفحة 235 حديث 283، والصواعق المحرقة صفحة 148 وفيها: لم يفترقا، والصحيح لن يفترقا كما في الطبعة الأولى صفحة 89، وراجع إسعاف الراغبين للصبان الشافعي بهامش نور الأبصار صفحة 108، وراجع ينابيع المودة للقندوزي الحنفي صفحة 35 و 40 و 226 و 355، وراجع السيرة النبوية لزين دحلان بهامش السيرة الحلبية مجلد 3 صفحة 231، والمعجم الصغير للطبراني مجلد 1 صفحة 131، ومقتل الحسين للخوارزمي مجلد 1 صفحة 104، ومجمع الزوائد مجلد 9 صفحة 163، وإحياء الميت بهامش الإتحاف صفحة 111، والطبقات الكبرى لابن سعد مجلد 2 صفحة 194، وجامع الأصول لابن الأثير مجلد 1 صفحة 187، والأنوار المحمدية للنبهاني صفحة 435... إلخ. وطالبنا بالمزيد إن شئت.
الصيغة السادسة ومراجعها قوله (صلى الله عليه وآله وسلم)، من خطبة له في غدير خم (كأنني دعيت، فأجبت، إني قد تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر: كتاب الله، وعترتي)... راجع خصائص أمير المؤمنين للنسائي الشافعي صفحة 21، والمناقب للخوارزمي الحنفي صفحة 93، والصواعق المحرقة صفحة 136 ذكر صدر الحديث، وصححه، وينابيع المودة للقندوزي الحنفي صفحة 32، وكنز العمال مجلد 1 صفحة 167.