به، فحث على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال: وأهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي)!!
راجع على سبيل المثال: صحيح مسلم - كتاب الفضائل - باب فضائل علي ابن أبي طالب مجلد 2 صفحة 362، وراجع صحيح مسلم بشرح النووي مجلد 15 صفحة 179 - 180، وراجع السيرة الحلبية الهامش مجلد 2 صفحة 330، وراجع الفتح الكبير للنبهاني مجلد 1 صفحة 252 8 - الصيغة العاشرة برواية زيد بن أرقم قال قال رسول الله (ألا وإني تارك فيكم ثقلين، أحدهما كتاب الله عز وجل، إلى أن قال الراوي عن زيد فقلنا: من أهل بيته، نساؤه؟ قال: لا وأيم الله، إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها...) على سبيل المثال راجع صحيح مسلم - كتاب فضائل علي مجلد 2 صفحة 362 وصحيح مسلم بشرح النووي مجلد 15 صفحة 181 والصواعق المحرقة صحفة 148 لابن حجر.
9 - روافد حديث الثقلين حملا على ذات المعنى وتوضيحا له، وتعميما لآثاره، نطق رسول الله (صلى الله عليه وآله) من الأحكام الشرعية، لتستوعب الأمة وتعرف المقصود:
الصيغة الأولى لرفد حديث الثقلين قول الرسول عن أهل البيت (فلا تقدموهما فتهلكوا، ولا تقصروا عنهما فتهلكوا، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم). راجع على سبيل المثال الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي صفحة 148 ومجمع الزوائد مجلد 9 صفحة 163، وكنز العمال مجلد 1 صفحة 168 الحديث 958 والدر المنثور للسيوطي مجلد 2 صفحة 60