____________________
فقال: اللهم لا تحزم علي ريح الجنة واجعلني ممن يشم ريحها وطيبها وريحانها " (1).
(1) ففي خبر عبد الرحمن المذكور: " ثم غسل وجهه فقال: اللهم بيض وجهي يوم تسود فيه الوجوه ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه "، وفي بعض نسخ الكافي حذف " فيه " في الموضعين.
(2) ففي الخبر المذكور: " ثم غسل يده اليمنى فقال: اللهم اعطني كتابي بيميني والخلد في الجنان بيساري وحاسبني حسابا يسيرا، ثم غسل يده اليسرى فقال: اللهم لا تعطني كتابي بشمالي (بيساري. فقيه) ولا تجعلها مغلولة إلى عنقي، وأعوذ بك من مقطعات النيران "، واقتصر في الكافي في دعاء اليمنى على قوله:
" اللهم اعطني كتابي بيميني والخلد بيساري ".
(3) ففي الخبر المذكور: " ثم مسح رأسه فقال: اللهم غشني برحمتك وبركاتك وعفوك "، وحذف في التهذيب والحدائق قوله: " وعفوك ".
(4) ففي الخبر المذكور: " ثم مسح رجليه فقال: اللهم ثبتني على الصراط يوم تزل فيه الاقدام، واجعل سعيي فيما يرضيك عني، ثم رفع رأسه فنظر إلى محمد، فقال: يا محط من توضأ مثل وضوئي وقال مثل قولي خلق الله له من كل قطرة ملكا يقدسه ويسبحه ويكبره، فيكتب له ثواب ذلك إلى يوم القيامة " ورواه في الكافي هكذا، إلا أنه قال في الدعاء: " اللهم ثبت قدمي (على الصراط. خ) يوم... ".
ثم إن مقتضى عطف الأدعية على الأفعال في الخبر بالفاء كونها بعد الفراغ منها متصلة بها، ولا سيما في مسح الرجلين المذكور لهما دعاء واحد، بناء على الترتيب بينهما، بل هو المقطوع به في دعاء المضمضة والاستنشاق، لتعذر الكلام
(1) ففي خبر عبد الرحمن المذكور: " ثم غسل وجهه فقال: اللهم بيض وجهي يوم تسود فيه الوجوه ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه "، وفي بعض نسخ الكافي حذف " فيه " في الموضعين.
(2) ففي الخبر المذكور: " ثم غسل يده اليمنى فقال: اللهم اعطني كتابي بيميني والخلد في الجنان بيساري وحاسبني حسابا يسيرا، ثم غسل يده اليسرى فقال: اللهم لا تعطني كتابي بشمالي (بيساري. فقيه) ولا تجعلها مغلولة إلى عنقي، وأعوذ بك من مقطعات النيران "، واقتصر في الكافي في دعاء اليمنى على قوله:
" اللهم اعطني كتابي بيميني والخلد بيساري ".
(3) ففي الخبر المذكور: " ثم مسح رأسه فقال: اللهم غشني برحمتك وبركاتك وعفوك "، وحذف في التهذيب والحدائق قوله: " وعفوك ".
(4) ففي الخبر المذكور: " ثم مسح رجليه فقال: اللهم ثبتني على الصراط يوم تزل فيه الاقدام، واجعل سعيي فيما يرضيك عني، ثم رفع رأسه فنظر إلى محمد، فقال: يا محط من توضأ مثل وضوئي وقال مثل قولي خلق الله له من كل قطرة ملكا يقدسه ويسبحه ويكبره، فيكتب له ثواب ذلك إلى يوم القيامة " ورواه في الكافي هكذا، إلا أنه قال في الدعاء: " اللهم ثبت قدمي (على الصراط. خ) يوم... ".
ثم إن مقتضى عطف الأدعية على الأفعال في الخبر بالفاء كونها بعد الفراغ منها متصلة بها، ولا سيما في مسح الرجلين المذكور لهما دعاء واحد، بناء على الترتيب بينهما، بل هو المقطوع به في دعاء المضمضة والاستنشاق، لتعذر الكلام