في وجوب التكبيرة ولا شبهة في وجوبها، وأنها من الصلاة، والتعبير في بعض المآثير بما ينافيه ظاهرا (1)، مما لا يمكن المساعدة عليه، حسب الأخبار والروايات الأخر (2)، والنزاع المعروف في التسليم (3) يأتي هنا أيضا، وسيوافيك بعض الكلام فيه (4).
ويتم البحث حولها في ضمن جهات: