الصيغة الثانية قول الرسول (ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من قومه، من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق). راجع على سبيل المثال تلخيص المستدرك للذهبي، والصواعق المحرقة لابن حجر صفحة 184 و 234 وتاريخ الخلفاء للسيوطي.
الصيغة الثالثة قول الرسول (إنما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح، من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق، وإنما مثل أهل بيتي فيكم مثل باب حطة في بني إسرائيل، من دخله غفر له). راجع على سبيل المثال الصواعق المحرقة لابن حجر صفحة 91 ومجمع الزوائد للهيثمي الشافعي مجلد 9 صفحة 168 والمعجم الصغير للطبراني مجلد 2 صفحة 22 وإحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف صفحة 113، وراجع حلية الأولياء مجلد 4 صفحة 306 والجامع الصغير للسيوطي مجلد 2 صفحة 132 ومنتخب الكنز بهامش مسند الإمام أحمد مجلد 5 صفحة 92، ومقتل الحسين للخوارزمي الحنفي مجلد 1 صفحة 104 الصيغة الرابعة قول الرسول (النجوم أمان لأهل الأرض من الغرق، وأهل بيتي أمان لأمتي من الاختلاف، فإذا خالفتها قبيلة من قبائل العرب اختلفوا فصاروا حزب إبليس). راجع على سبيل المثال الصواعق المحرقة لابن حجر الشافعي صفحة 91 و 140 وإحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف صفحة 114، ومنتخب الكنز بهامش مسند الإمام أحمد مجلد 5 صفحة 93 وينابيع المودة للقندوزي الحنفي صفحة 298 الصيغة الخامسة قول الرسول (النجوم أمان لأهل السماء، وأهل بيتي أمان لأمتي).
راجع على سبيل المثال الجامع الصغير للسيوطي مجلد 2 صفحة 161 ومنتخب الكنز بهامش مسند الإمام أحمد مجلد 5 صفحة 92 والصواعق المحرقة لابن حجر صفحة 185 و 233، وذخائر العقبى للطبري صفحة 17 الصيغة السادسة قيل لرسول الله (صلى الله عليه وسلم): ما بقاء الناس بعدهم؟ (أي بعد أهل البيت) فقال: بقاء الحمار إذا كسر صلبه!). راجع الصواعق المحرقة لابن حجر صفحة 151