الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية - أحمد حسين يعقوب
الكتاب: الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية
المؤلف: أحمد حسين يعقوب
الجزء:
الوفاة: معاصر
المجموعة: من مؤلفات المستبصرين
تحقيق:
الطبعة: الثانية
سنة الطبع: ١٤١٥
المطبعة:
الناشر:
ردمك:
ملاحظات:
المصدر:
الذهاب إلى صفحة: 1 3 4 5 6 7 9 11 12 13 14 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 3
2 الباب الأول 9
3 الفصل الأول: ماهية وحدة الأمة الإسلامية 11
4 1 - ماهية وحدة الأمة. 11
5 2 - وحدة الأمة الإسلامية نعمة إلهية 13
6 القصل الثاني: أسس وحدة الأمة الإسلامية 15
7 الأساس الأول: المرجعية والقيادة السياسية 15
8 1 - التلازم بين المنظومة الحقوقية وبين المرجعية والقيادة. 15
9 2 - المرجعية والقيادة السياسية اختصاص وعمل فني بحت. 16
10 3 - المرجعية والقيادة السياسية من بعد النبي. 17
11 4 - المقولتان تحت أشعة البحث العلمي. 20
12 5 - الرجوع عن مقولة التخلية. 21
13 6 - ما هي الغاية من تأييد نظرية التخلية والترك. 23
14 7 - قادة التاريخ السياسي الإسلامي حكم ترضونه 23
15 الفصل الثالث، الأساس الثاني: المنظومة الحقوقية الإلهية 27
16 1 - ماهية المنظومة الحقوقية الإلهية 27
17 2 - ركيزتا المنظومة الحقوقية الإلهية. 28
18 3 - القرآن الكريم. 28
19 4 - ترك جديد وتخلية جديدة. 29
20 5 - أبطال جمع القرآن الكريم وفرسانه. 30
21 6 - وسيلة الأبطال والفرسان لإثبات القرآن. 31
22 7 - مسك الختام، وتسمية القرآن. 32
23 8 - علي لا مع الأبطال ولا مع الفرسان ولا مع الشهود. 33
24 الفصل الرابع: نقد النظرية الرسمية في جمع القرآن 35
25 1 - نقد نظرية عدم جمع القرآن في عهد النبي. 35
26 2 - شجرة اجتثت ما لها من قرار. 41 3 - شائعات بنقص سور من القرآن الكريم. 42 4 - شائعات بنقص آية أو زيادة آية في القرآن الكريم. 43
27 الفصل الخامس: نظرية أهل البيت وشيعتهم في جمع القرآن 45
28 1 - تمسك الإمامية بالقرآن. 45
29 2 - عقيدة جمع القرآن الكريم على عهد النبي. 46
30 3 - تهمة والرد عليها. 50
31 4 - الغاية من التوسع في بسط نظرية شيعة أهل البيت. 51
32 الفصل السادس: موقع بيان النبي من المنظومة الحقوقية 53
33 1 - الركيزة الثانية من المنظومة الحقوقية الإلهية. 53
34 2 - ذات النبي عند الحكام وشيعتهم. 53
35 3 - ذات النبي عند قادة التاريخ الإسلامي وشيعتهم. 55
36 4 - وظيفة هذا الحديث. 55
37 5 - أبو سفيان. 56
38 6 - الحكم بن العاص. 57
39 7 - أعداء الرسول تولوا الحكم وأولياؤه أصبحوا مملوكين. 57
40 8 - الحقائق الثابتة. 58
41 9 - الحديث يحل الإشكال. 58
42 10 - النبي أولى بالخدش من الحكام الغالبين. 59
43 11 - رسول ونبي لا يعرف أنه رسول. 59
44 12 - خلفاء أتقى من نبي. 60
45 13 - نبي يخيل إليه أنه يفعل الشيء وما فعله. 60
46 14 - نبي يسقط آية من القرآن فيذكره بها قارئ. 61
47 15 - ابن عم خليفة يعلم النبي ويرفض طعامه. 61
48 16 - نتيجة المقدمة. 61
49 17 - النبي يتحول بقدرة قادر إلى مجرد مجتهد. 62
50 18 - النبي حاشا له يهجر 62
51 19 - القرآن وحده يكفي ولا حاجة لوصية النبي وقوله. 64
52 20 - ذات الخليفة أهم من ذات النبي. 66
53 21 - التصريح يغني عن التلميح. 68
54 الفصل السابع: بيان النبي عن أهل البيت وشيعتهم 71
55 1 - النبي المعصوم. ومعنى العصمة. 71
56 2 - النبي لا ينطق عن الهوى. 72
57 3 - أباء النبي كانوا موحدين. 73
58 الفصل الثامن: قضية كتابة الحديث النبوي 75
59 1 - أهمية الحديث النبوي. 75
60 2 - كتابة حديث رسول الله. 75
61 3 - حكم النبي في كتابة حديثه. 76
62 4 - حكم النبي عين المنطق والصواب. 77
63 5 - موقف قادة التاريخ السياسي من كتابة أحاديث النبي. 77
64 6 - الأدلة على ذلك. 78
65 7 - سريان قرار محاصرة أقوال النبي لمدة قرن من الزمان. 83
66 8 - لولا قادة التاريخ السياسي وشيعتهم. 83
67 9 - المناخ الذي جرى فيه تدوين الحديث. 84
68 10 - كيف سد قادة التاريخ السياسي الفراغ الحقوقي. 85
69 11 - اثنان من علماء الأردن. 87
70 12 - المقال الأول مداخلة في ما أسماه الدريني بفرض الإجتهاد. 87
71 13 - المقال الثاني الإجتهاد بين الاختلاف والائتلاف. 94
72 14 - التأسيس الأموي لرواية الأحاديث وكتابتها. 103
73 15 - الإمام يصف الأمور. 106
74 16 - خليفة المسلمين معاوية يرعى الرواية والرواة. 107
75 17 - مرسوم آخر لخليفة المسلمين معاوية. 107
76 18 - مرسوم ثالث لخليفة المسلمين معاوية. 108
77 19 - مرسوم رابع لخليفة المسلمين معاوية. 108
78 20 - تفاقم الأمر. 109
79 21 - نتيجة تدوين السلطة لأحاديث الرسول. 110
80 22 - عمالقة علماء السلطة. 111
81 23 - التقليد والإجتهاد 111
82 الفصل التاسع: دربان مختلفان 113
83 1 - التصورات الخاطئة أثمرت اعتقادات خاطئة. 113
84 2 - فضلان ليسا لفئة من العالمين. 114
85 3 - رفعت السلطة شعار العمل بالرأي ورفع أهل البيت شعار العمل بالنص. 115
86 4 - تاريخ السلطة السياسية. 117
87 5 - السلاح الجبار. 118
88 6 - لماذا ترسخ العمل بالرأي وشاع؟ 119
89 7 - موقف الناس 119
90 الفصل العاشر: كتابة الحديث النبوي عند أهل البيت 121
91 1 - إعداد أهل البيت لبيان الأحكام. 121
92 2 - انعدام الحاجة إلى العمل بالرأي 122
93 3 - كيف انتقل علم النبوة إلى الأئمة. 123
94 4 - طبيعة علم علي. 124
95 5 - الجامعة أعظم كتب البيان. 125
96 6 - الجفر ومصحف فاطمة. 128
97 7 - أبسط واجبات النبي. 128
98 8 - الدنيا تقوم ولا تقعد. 129
99 9 - ضربة معلم. 130
100 10 - أخبار عن الجفر والجامعة عند شيعة الدولة. 131
101 11 - وذكر الجفر والجامعة 132
102 12 - وذكر الجامعة ابن خلدون. 132
103 13 - ابن خلدون يناقض نفسه. 133
104 14 - أبو العلاء المعري وجفر الأئمة. 133
105 15 - رواة عن الجامعة 134
106 16 - من رأي كتاب علي من أصحاب الأئمة. 134
107 17 - أهل البيت عند رفع الحصار عن الحديث. 134
108 18 - ثمرة انطلاقة الأئمة الكرام. 135
109 19 - قل أنبؤكم بخير من ذلكم؟ 136
110 الفصل الحادي عشر، الركن الثالث للوحدة: الأمة 139
111 1 - موقع الأمة. 139
112 2 - معنى الأمة ومكوناتها. 139
113 3 - دور الأمة في تنصيب إمامها وأمرائها. 140
114 4 - الغاية فوق الطاقة، وفوق القدرة. 141
115 5 - الرحمة الإلهية والمبايعة. 141
116 6 - البيعتان. 142
117 7 - الإمام يعين مساعديه. 142
118 8 - بين الشرعية والوقائع المادية. 144
119 الباب الثاني 147
120 الفصل الأول: طبيعة الاختلاف ومخاطره 149
121 1 - جريمة الفرقة. 149
122 2 - سبب الفرقة والخلاف. 150
123 3 - الربط المتكرر. 150
124 4 - الإشاعة تتحول إلى قناعة. 150
125 5 - احتلاط الدين بالأشخاص. 151
126 6 - تقديس الغلبة وتمجيد الغالب. 152
127 7 - ما هو السند الشرعي لترتيب الغلبة البديل للترتيب الإلهي؟ 154
128 8 - طريق الخلاف ومفتاح الدمار. 154
129 9 - نقطة الاعتراض على الترتيبات الإلهية. 155
130 10 - الترتيبات الإلهية معادلة رياضية. 156
131 11 - ثمرة المعادلة. 156
132 12 - المعادلة السلبية. 157
133 13 - خطورة الترتيبات الإلهية. 157
134 14 - موضع الاعتراض في الترتيبات الإلهية. 158
135 15 - نشوء الصراع أو فتح أبواب الاختلاف. 158
136 16 - نفس الأطر ونفس موضوع الخلاف. 159
137 17 - نقض الترتيبات الإلهية. 160
138 18 - الحرب خدعة والاجتهاد فن وظن. 160
139 19 - الحل الأمثل لهزيمة القائد والشرعية معا. 160
140 الفصل الثاني: فتح أبواب التمزق والاختلاف 161
141 1 - الائتلاف. 161
142 2 - نذر العاصفة. 162
143 3 - إثبات حديث الثقلين كطريق فرد لتجنب العاصفة. 163
144 4 - آخر محاولات النبي لتجنيب الأمة العاصفة: على فراش الموت. 169
145 5 - هل يجوز للنبي أن يوصي؟. 169
146 6 - التناقض وتهدم أساس الشرعية. 170
147 7 - الحزب الأول. 172
148 8 - مفارقة النبي وإعلان التمسك بالقرآن وحده بنفس الوقت. 172 9 - الإعلان عن نشوء الأحزاب ووجودها. 173
149 10 - الحزب القائد. 174
150 11 - تسمية هذا الحزب. 175
151 12 - قناعات هذا الحزب. 175
152 13 - أما لماذا؟. 175
153 14 - الحزب الثاني حزب أهل الشيعة، حزب المعارضة. 176
154 15 - تسمية هذا الحزب. 177
155 16 - حزب الشيعة يحمل لواء المعارضة طوال التاريخ. 178
156 الفصل الثالث: ثمار الترتيبات الوضعية 179
157 1 - النبوة والرسالة مشروع إنقاذ وإصلاح. 179
158 2 - الرسول الأعظم يبين ماهية نوعي الترتيبات. 180
159 3 - نجاح المشروع الإلهي. 181
160 4 - الاعتراض وإيجاد ترتيبات بديلة تحولت إلى قناعات دينية خاصة. 182
161 5 - الحل الذي ارتضته رجالات قريش 182
162 الفصل الرابع: تحول الترتيبات الوضعية إلى قناعات 185
163 1 - محاولة جعل هذه الترتيبات من صميم الدين. 185
164 2 - القناعة الأولى: (حسبنا كتاب الله). 185
165 3 - بمواجهة من طرح شعار: (حسبنا كتاب الله). 186
166 4 - التكييف الشرعي لهذه القناعة. 187
167 5 - سبب هذه القناعة وتجذيرها بقوة الدولة. 189
168 6 - الخليفة الثاني يتبع نفس السياسة ويعمقها. 190
169 7 - الإقامة الجبرية والحبس!. 191
170 8 - المنع ليس جديدا!. 191
171 9 - عثمان ينهج نهج صاحبيه. 192
172 10 - رفع الحظر. 194
173 11 - حرية رواية وكتابة كل شيء إلا حديث رسول الله. 195
174 12 - أسباب أخرى لمنع رواية حديث الرسول ومنع كتابته. 196
175 13 - مستثنيات من حظر رواية وكتابة أحاديث الرسول. 197
176 14 - الفراغ الحقوقي ومحاولات سده. 199
177 15 - أبو هريرة يمهد المناخ للوضع. 201
178 16 - لولا شعار (حسبنا كتاب الله). 202
179 الباب الثالث 205
180 الفصل الأول: المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة الأرشد 207
181 1 - تبرير دراسة هذا الفصل. 207
182 2 - جناحا المنظومة الحقوقية في عهد النبوة الأرشد. 207
183 3 - يقينية المنظومة الحقوقية الإلهية. 208
184 4 - الوحدة العضوية بين القرآن والبيان. 208
185 5 - الجزم واليقين والظن والتخمين. 209
186 6 - مخاطر الظن والتخمين. 210
187 7 - الإلحاق والتقول. 211
188 8 - تفعيل المنظومة الحقوقية الإلهية في عهد النبوة. 212
189 9 - الترتيبات الإلهية والترتيبات الوضعية. 10 - أركان الترتيبات الإلهية. 213
190 11 - القبول المقبول. 214
191 12 - الترتيبات الوضعية. 215
192 13 - الترتيبات المركبة وأركانها. 215
193 الفصل الثاني: تخريب النظام السياسي الإسلامي 219
194 1 - الإمام الأمثل ورئيس الدولة الأعظم. 219
195 2 - طبيعة الدين الإسلامي خطة. 219
196 3 - لوازم نجاح الخطة. 220
197 4 - من يختار المنظر والمنفذ. 220
198 5 - رئاسة الدولة في الإسلام قدر مشترك. 221
199 6 - الثمرة والنتيجة. 222
200 7 - من هو الإمام بعد النبي. 222
201 8 - النبي يخلع ألقاب الخليفة على علي. 224
202 9 - النبي يعين إثنا عشر إماما. 226
203 10 - أخذ الرسول البيعة بعدم منازعة الأمر أهله. 226
204 11 - أهل الأمر مثل نفسه. 227 12 - شهادة عمر بن الخطاب. 227
205 13 - أصحاب المذاهب الأربعة تتلمذوا على يد إمام من أئمة أهل البيت. 227
206 14 - خصوصية من يخلف الرسول. 228
207 15 - والخلاصة. 230
208 الفصل الثالث: تعديل وإلغاء الترتيبات الإلهية 231
209 1 - أعمدة الدين وأركانه. 231
210 2 - هدم العلاقة العضوية بين النبي المرسل والكتاب المنزل. 232
211 3 - أبسط حقوق المريض. 232
212 4 - سابقة لا مثيل لها في التاريخ البشري. 232
213 5 - هل تعلمون من هو المريض الذي سلب أبسط حقوقه؟. 232
214 6 - ثبوت هذه الحادثة. 233
215 7 - تساؤل. 233
216 8 - ما هي دواعي هذه الحادثة؟. 234
217 9 - حادثة مشابهة: مرض أبي بكر. 234
218 10 - تحليل مبسط لهذه الحادثة. 235
219 11 - حادثة أخرى مشابهة: مرض عمر نفسه. 236
220 12 - إخراج النبي من دائرة التأثير على الأحداث. 237
221 13 - لم العجلة يا ابن الخطاب. 237
222 14 - الإشاعة التي تحولت إلى قناعة. 238
223 15 - إثبات الإشاعة التي تحولت إلى قناعة. 239
224 16 - تكييف إشاعة أن النبي ترك أمته ولم يستخلف. 240
225 17 - إذا كانت إشاعة الترك صحيحة فهي سنة. 242
226 18 - من هو الذي اتبع هذه السنة الفعلية؟. 242
227 19 - الحاكم الوحيد الذي ترك أمته ولا راعي لها من بعده. 243
228 20 - إثبات هذه الواقعة. 243
229 21 - عثمان بن عفان. 245
230 22 - علي بن أبي طالب. 246
231 23 - معاوية بن أبي سفيان والدولة الأموية. 246
232 24 - ملك بني العباس. 246
233 25 - ملك بني عثمان. 247
234 26 - في محراب التقليد وغفوة العقل. 247
235 27 - توضيح وتساؤل. 247
236 28 - ابن خلدون يخترع سندا جديدا ولا مبررا للاستخلاف. 248
237 29 - معاوية بن أبي سفيان يبتدع سندا جديدا ومبررا لم يسبق إليه. 248
238 30 - امتيازات الخليفة وامتيازات النبي. 249
239 31 - الإعلان رسميا بأن الخليفة أعظم من النبي. 249
240 32 - دور الأمة في تعيين الخليفة. 250
241 33 - الخليفة يعين خليفته. 251
242 34 - الخلافة تثبت بالقهر والغلبة. 252
243 الفصل الرابع: نشأة النظام البديل 255
244 1 - مميزات النظام السياسي الإسلامي. 255
245 2 - النجاح الساحق. 255
246 3 - الترتيبات الإلهية. 256
247 4 - الإجمال والتفصيل. 257
248 5 - البساطة والأحكام. 257
249 6 - ترك الترتيبات الإلهية وإيجاد ترتيبات وضعية. 258
250 7 - تعليل موقف رواد الترتيبات الوضعية. 258
251 8 - المطلب الأساسي، ورفضه، وعاقبة الرفض. 259
252 9 - الهاشميون تجاوزوا الحدود بميزان البطون. 260
253 10 - موقف البطون بعد انتصار النبوة. 260
254 11 - خطة بطون قريش لمواجهة عصر ما بعد النبوة. 261
255 12 - الكارثة. 262 13 - وسائل مواجهة الكارثة. 262
256 14 - الخطة المثلى لمواجهة ما بعد النبوة. 263
257 15 - الورقة الأولى الخلاف العائلي. 263 16 - الورقة الثانية حل الخلاف العائلي. 264 17 - محاسن حل الخلاف العائلي. 264
258 18 - الورقة الثالثة عصب دم البطون. 265
259 19 - الورقة الرابعة اختراق المنظومة الحقوقية الإلهية. 265
260 20 - اختراق القرآن الكريم. 265
261 21 - اختراق السنة. 266
262 22 - الورقة الخامسة: تدمير القاعدة الاقتصادية لبني هاشم وتتبيعهم للدولة. 268
263 23 - الورقة السادسة: الغالب له صلاحيات النبي. 268
264 24 - الإمام علي يحلف بالله. 269
265 25 - نماذج من تفكير منظري البطون. 269 26 - نموذج آخر على طريقة منظري البطون. 270
266 27 - البطون لم تكن غافلة عن غاياتها أثناء حياة النبي. 271
267 28 - التشكيك بشخصية الرسول وقوله. 272
268 29 - ما هو القصد من هذه الإشاعة؟. 273
269 30 - امتياز. 273
270 31 - وحتى لا يكون في صدر العامة حرج. 274
271 الفصل الخامس: إقامة النظام البديل وتكون أركانه 277
272 1 - في الحجرة المقدسة. 277
273 2 - رسول الله يتكلم ويشرع بتلخيص الموقف. 278
274 3 - ما قاله الرسول. 278
275 4 - وانقسمت الأمة إلى فريقين. 279
276 5 - تنازع الفريقين. 280
277 6 - النبي يحسم المنازعة. 280
278 7 - موقفان مختلفان. 281
279 8 - حجر الأساس لنظام عصر ما بعد النبوة. 282
280 9 - لكي نفهم عصر ما بعد النبوة. 282
281 10 - عمر يعود للحجرة المقدسة ولكن بعد وفاة النبي. 284
282 11 - اجتماع عمر وأبو بكر رضي الله عنهما. 285
283 12 - القوى السياسية المتواجدة في عاصمة النبي عند موته. 285
284 13 - الصدفة الغريبة. 288
285 14 - القوتان الرئيسيتان لم تنطلقا معا. 289
286 15 - الملك العقيم واللحظة الحاسمة. 290
287 16 - عين عمر بن الخطاب التي لم تنم. 291
288 17 - الأهداف العليا المراد تحقيقها. 291
289 18 - الفرصة الوحيدة. 292
290 19 - اختيار السقيفة مكانا لتنصيب الخليفة. 293
291 20 - سعد بن عبادة وعواده. 294
292 21 - الاختيار الموفق. 294
293 22 - عمر يرتب أعوانه. 295
294 23 - الفريق الثاني من أعوان عمر. 296
295 24 - رجال حول عمر. 296
296 25 - البطون تتحد برئاسة عمر. 297
297 26 - رجال من الأنصار. 298
298 27 - فريق واحد من كل الوجوه 299
299 28 - في داخل السقيفة. 299
300 29 - الزفة. 301
301 30 - النجاح الساحق والانتصار العظيم. 301
302 31 - الغطاء الشرعي لتنصيب الخليفة. 301
303 32 - محاولة لشق صفوف الآل الكرام وتفرقة القرابة. 302
304 33 - حجة القرابة ترتد على فريق البطون. 303
305 34 - لا حاجة لآل محمد. 303
306 35 - جيوب المعارضين الأنصار. 304
307 36 - تصفية جيوب المعارضة في المهاجرين. 305
308 37 - حقيقة أوضاع عاصمة النبي بعد أسبوعين من وفاة. 306
309 38 - محاولات لإقامة الحجة على السلطة. 306
310 39 - طبيعة المواجهة مع السلطة. 307
311 الفصل السادس: الإمام الشرعي يطلب النصرة 309
312 1 - الإمام يطلب النصرة لمواجهة السلطة ورد السلطة على ذلك. 309
313 2 - معاوية يشهد على صحة الواقعة ويعللها بما أراد. 309
314 3 - أعظم جاهة لنصرة الشرعية. 310 4 - تجميل السلطة ببيعة آل محمد. 311
315 5 - إما المبايعة أو القتل. 311
316 6 - إما المبايعة أو حرق البيت. 312
317 7 - هذه البطولة في الشعر الحديث. 313
318 8 - عادة قروية. 314
319 9 - فشل المحاولات السابقة لتركيع أهل البيت. 315
320 10 - قرارات اقتصادية لتركيع أهل البيت نهائيا. 315
321 11 - القرار الأول: حرمان أهل البيت من إرث النبي. 316
322 12 - الغطاء الشرعي لقرار حرمان أهل البيت من إرث النبي. 316
323 13 - قصة حديث ما تركناه صدقة. 316
324 14 - بسط الخصومة علنيا. 317
325 15 - إذا كان أهل البيت وأولاد النبي لا يرثونه فمن يرثه بحق السماء؟. 318
326 16 - استثناء من نفي إرث النبي وتوريثه. 318
327 17 - قرار حرمان أهل البيت من ميراث النبي قطعي. 319 18 - قرار حرمان أهل البيت من منح الرسول ومصادرة هذه المنح. 319
328 19 - منحة فدك. 319
329 20 - قرار حرمان أهل البيت من الخمس الوارد في القرآن الكريم. 320
330 21 - من أين يأكلون بحق السماء؟. 321
331 22 - تركة رسول الله من الضياع. 321
332 23 - حتى تحزوا رقابنا بالمناشير. 322
333 24 - قرارات اقتصادية لابد منها. 322
334 25 - تحقق هذه الأهداف. 322
335 26 - احتجاج الزهراء على القرارات الاقتصادية والملجأ الجديد. 323
336 27 - النص الحرفي للاحتجاج. 323
337 28 جواب أبي بكر. 329
338 29 - كلامها مع نساء المهاجرين والأنصار. 330
339 30 - رأي آخر لفاطمة الزهراء. 332
340 31 - أقيلوني بيعتي. 332
341 32 - لشيعة أبي بكر رأي آخر. 332
342 33 - احتجاجات الإمام علي. 332
343 34 - أسباب عدم استعمال الإمام للقوة. 334
344 35 - الإحتجاج بتميز أهل البيت الكرام. 335
345 36 - التصدي لدعايات السلطة والاحتجاج عليها. 337
346 37 - هجروا السبب الذي أمروا بمودته ورجعوا على الأعقاب. 338
347 38 - أنين أمير المؤمنين علي. 338
348 39 - آنس بالموت من الطفل بثدي أمه. 338
349 40 - وصرنا سوقة يطمع فينا الضعيف. 339
350 41 - استأثرت علينا قريش. 339
351 42 - ألبا الناس علي ونكثا بيعتي. 339
352 43 - أسباب نقمة قريش على أهل البيت. 340
353 44 - كتاب محمد بن أبي بكر إلى معاوية. 341
354 45 - الخطبة المعروفة بالشقشقية ويبين فيها الإمام حقائق الأمور. 342
355 46 - مقولات لا تصمد في مواجهة منطق القانون. 343
356 47 - حتى معاوية، وحتى النساء لا تتعقل ذلك. 344
357 48 - ما هو القصد من هذه المقولات. 345
358 49 - القواعد التي أوجدها الحكام لرئاسة الدولة وانتقالها ليست هي حكم الشرع. 345
359 50 - وجه الاعتراض على ما حدث. 345
360 51 - وجه الخلل فيما حدث. 346
361 52 - قانون الغلبة. 347
362 53 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يستعرض تاريخ الاحتجاجات والآلام. 348
363 54 - معاوية بعد عام الجماعة. 349
364 55 - خلاصة الانقلاب. 350
365 56 - وفاة الخليفة الأول. 352
366 57 - مستقبل النظام الذي أسسه عمر. 352
367 58 - عمر يتصرف وفق المتاح. 353
368 59 - رأي عمر بقادة المستقبل للنظام. 353
369 60 - النص الحرفي للرسالة. 354
370 61 - لرأي معاوية أهمية خاصة. 354
371 الفصل السابع: الآثار السياسية لانتصار النظام البديل الأثر الأول: إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث 357
372 1 - ما يميز النظام السياسي الإسلامي عن غيره. 357
373 2 - ما هي الحكمة من التعيين الإلهي لرئيس الدولة؟. 357
374 3 - القول الفصل. 358
375 4 - الترتيبات الإلهية على المحك. 358
376 5 - الترتيبات الإلهية ليست في مصلحة الإسلام. 359
377 6 - نقض الترتيبات الإلهية. 360
378 7 - إقصاء الرسول عن التأثير على الأحداث السياسية. 361
379 8 - الانتقال إلى مركز الحكم. 362
380 9 - محاولات الإمام علي لنصرة الشرعية. 362
381 10 - النتيجة المدمرة. 363
382 11 - عودة إلى الآثار السياسية. 364
383 12 - بذور مبدأ ابتزاز. 365
384 13 - معنى إقرار معاوية. 365
385 14 - الإمام علي يشير للذين ابتزوا حقه. 366
386 15 - الواقع المر ورفض الشرعية. 366
387 16 - المواجهة والابتزاز والغطاء. 367
388 17 - الغطاء الشرعي. 367
389 18 - أأنتم أعلم أم الله أأنتم أحرص أم رسول الله؟!!. 369
390 19 - الإعداد للمواجهة مع النبي نفسه. 370
391 20 - تحد. 370
392 21 - حجة عمر وحزبه. 371
393 22 - في الحجرة المباركة تم عمليا الإعلان عن ابتزاز الحق وعن قيام السلطة بالتغلب. 371
394 23 - تصفية المعارضة. 372
395 24 - إخضاع أبي سفيان. 372
396 25 - إخضاع الآل الكرام. 373
397 26 - حزن السلطة. 374
398 27 - القرارات الاقتصادية الحاسمة. 375
399 28 - ضج الآل الكرام. 375
400 29 - من أين نأكل بحق السماء!!. 376
401 30 - انتهاء المعارضة عمليا. 376
402 31 - واستقامت أمور العاصمة رغبة ورهبة. 376
403 32 - الولاء للسلطة صنو الولاء لله. 377
404 33 - سارت الدعوة إلى الإسلام مع الدعوة إلى طاعة السلطان. 377
405 34 - دور علماء الدولة ومنظري الفكر السياسي. 378
406 35 - كلما فعلته السلطة حلال ومبرر طوال التاريخ. 378
407 36 - بقدرة قادر كل شيء ما فعله الحاكم حلال. 379
408 37 - السؤال الكبير. 380
409 38 - القوة والتغلب لم يخطر على البال. 380
410 39 - الجواب العجيب والواقع المر المفصل على وقائع التاريخ. 380
411 40 - ما هو السند الشرعي؟ ما هو النص الذي استندوا عليه؟. 381
412 41 - الغلبة والقوة هي الحكم طوال التاريخ. 381
413 42 - متى ابتدء قانون الاستيلاء على الحكم بالقوة والغلبة؟ 382
414 43 - لو قبل عمر نصب الإمام الشرعي. 382
415 44 - الغالب الذي لم يبطر. 383
416 45 - والخلاصة أن التغلب كان هو الطريق التوحيد. 384
417 46 - المؤمنون خول وعبيد للغالب الذي يستولي على السلطة. 384
418 47 - ما هو موقف الرسول من أفعال الغالب؟. 384
419 الأثر الثاني: عزل أهل بيت النبوة الكرام 387
420 1 - أهل البيت الكرام. 387
421 2 - ليس من عند الرسول إنما من أوامر الله. 387
422 3 - لبطون قريش تصور آخر. 388
423 4 - القرابة كانت هي الحجة الأولى لأبي بكر وعمر. 388
424 5 - التسليم للحق. 388
425 6 - لأبي بكر وعمر وأبي عبيدة رأي آخر. 389
426 7 - الالتفاف على الحجة. 389
427 8 - القصد ابتزاز الحق باسم القرابة أو بأي اسم. 390
428 9 - بعد الخروج من السقيفة. 390
429 10 - التذكير بالحجة الأولى. 390
430 11 - السلطة تصب جام غضبها على أهل البيت. 391
431 12 - الآثار التي ترتبت على مطالبة صاحب الحق بحقه. 392
432 13 - إفتخار قريش على العرب بالقرابة من الرسول. 392
433 14 - أبو جعفر محمد بن علي الباقر يلخص قصة القرابة. 393
434 15 - القرابة شعار للوصول إلى السلطة أو لتثبيت السلطة. 394
435 16 - كل سلطة استهلت حكمها بإذلال أهل البيت. 395
436 17 - وفي عهد معاوية. 395
437 18 - وفي عهد يزيد. 396
438 19 - وفي المقابل عبد الله بن الزبير. 396
439 20 - طلحة والزبير. 396
440 21 - كل سلطة غالبة زينت غلبتها بقرابة الرسول. 396
441 22 - إذلال أهل البيت. 397
442 23 - صبت عليهم مصائب لو أنها صبت على الأيام عدن لياليا. 398
443 24 - واستفاقت الأمة بعد ذهول. 398
444 نماذج من غارات الحكام على أهل البيت 400
445 1 - الغارة الأولى. 400
446 2 - للبيان فقط. 401
447 3 - غارة ثانية. 401
448 4 - الحسين يخطب بجيش أمير المؤمنين يزيد. 402
449 5 - لا وقت مع جيش أمير المؤمنين لسماع الخطب. 403
450 6 - من ينكر؟ ومن يعتذر؟. 403
451 7 - غارة ثالثة. 403
452 8 - غارات لم تتوقف. 404
453 الأثر الثالث: تقديس الخليفة الغالب 405
454 1 - تميز وعلو شأن الخليفة الغالب. 405
455 2 - القائم مقام النبي. 405
456 3 - دور الأمة. 406
457 4 - المتغلب غير المؤهل. 407
458 5 - من كانت هذه مؤهلاته كيف يدير شؤون الدولة؟. 407
459 6 - نماذج من اجتهادات الخلفاء. 408
460 7 - ندم المجتهد. 409
461 8 - اجتهاد بمالك بن نويرة. 409
462 9 - اجتهادات الخلفاء الغالبين تراكمت وتكاثرت فأصبحت منظومة حقوقية كاملة. 411
463 10 - الإجتهاد ثمرة طبيعية لعدم الإعداد والتأهيل. 411
464 11 - مكافأة الخليفة الغالب. 412
465 12 - هذا ليس خيالا وإليك الإثبات. 412
466 13 - النووي يضع النقاط على الحروف والبيهقي يؤيد. 413
467 14 - عجبا أليس الخليفة المتغلب هو القائم مقام رسول الله!. 414
468 15 - الخليفة المتغلب ليس خليفة رسول الله إنما هو صفي الله وخليفته!!. 414
469 16 - قالوا إن الخليفة المتغلب أعظم عند الله من الرسول نفسه؟. 415
470 17 - وقالوا إن الخليفة المتغلب أفضل من الملائكة المقربين والأنبياء المرسلين. 415
471 18 - وقالوا إن للخليفة عند الله كرامة أعظم من كرامة الأنبياء!!. 415
472 19 - ثم تلطفوا فجعلوا الخليفة الغالب مساويا لرسول الله. 416
473 20 - من يتبع الخليفة ويطيعه فهو المؤمن ومن يعانده فهو الكافر. 416
474 21 - طاعة الخليفة المتغلب من أعظم القرب عند الله!!! 416
475 22 - لتبرير هذه الطاعة. 417
476 23 - سقوط الأحاديث الموضوعة التي تحض على طاعة المتغلب الظالم. 418
477 24 - بعد نظر الخليفة وجمع القرآن. 418
478 25 - حتى الاسم. 419
479 26 - بعد نظر جوهري آخر للخلفاء. 420
480 27 - هل يعقل أن يصيب ابن عمر ومعاوية وأم المؤمنين، ويخطئ رسول الله؟. 420
481 28 - لنفترض أن هذه الإشاعة صحيحة وأن رسول الله خلى على الناس أمرهم. 421
482 29 - حقيقة الحال. 421
483 30 - خوفا من الفتنة. 421
484 31 - ولاية العهد أصبحت مشروعة لأنها من سنة الخلفاء. 421
485 32 - الخلفاء حازوا الفضلين. 422
486 33 - وكلما فعله الخلفاء كان لحكمة. 423
487 34 - إذا كان كل شئ فعله الخلفاء له حكمة فما هي الحكمة من مواجهة الرسول؟ 423
488 35 - هل الشرائع الوضعية أحرى بالاحترام من الشريعة الإلهية؟ 424
489 36 - طبيعة المنظومة الإلهية 425
490 37 - إذا كانت المنظومة الخلفاء الحقوقية الإلهية بهذا الكمال والشمول فما هي حاجة الخلفاء لوضع منظومة حقوقية من آرائهم؟ 426
491 38 - أضواء على منظومة الخلفاء الوضعية التي صنعوها من اجتهادهم. 427
492 39 - ما هو السند الشرعي لنظام الخلافة التاريخي؟ 427
493 40 - لا بديل عن إعطاء الخلفية صلاحية النبي. 427
494 41 - وهكذا كون الخلفاء قوانين موازية للقوانين الإلهية. 428
495 42 - للخليفة قداسة فاقت قداسة النبي! 429
496 الفصل الثامن: تفكيك النظام الإلهي وتعطيل مسيرته المباركة 431
497 1 - ركنا النظام الإلهي. 431
498 2 - الاستيلاء على السلطة بالقوة لا يتحقق إلا بتفكيك النظام الإلهي. 431
499 3 - الانفراد بالنبي. 431
500 4 - التشكيك بقول النبي. 432
501 5 - الدليل على صحة ما ذكرناه. 432
502 6 - مواجهة النبي والتشكيك به وجاهيا. 433
503 7 - المواجهة. 433
504 8 - لو أصر النبي لأصروا بأن النبي قد هجر! 434
505 9 - صدموا خاطره الشريف. 434
506 10 - الدليل على صحة ما ذكرناه عن المواجهة مع النبي. 434
507 11 - هل فعل المتغلبون ذلك لحكمة؟ وما هي الحكمة؟ 435
508 12 - التشكيك بذات الرسول حتى بعد وفاته. 435
509 13 - مطاردة وملاحقة أقوال النبي حتى بعد موته. 436
510 14 - حرق كافة الأحاديث. 436
511 15 - المطلوب أن كتاب الله وحده يكفى. 437
512 16 - سريان قرار المنع. 438
513 17 - نثروا عقد اللؤلؤ ثم عادوا يبحثون عنه! 439
514 18 - تفكيك النظام السياسي. 439
515 19 - تفكيك مؤسسة الإمامة أو القيادة السياسية. 440
516 20 - ضمن استعدادت القوة المتغلبة. 440
517 21 - نفس الخطة. 441
518 22 - الإمام الشرعي. 442
519 23 - تلقين المجتمع المسلم. 442
520 24 - أعدى أعداء على على ذلك من الشاهدين. 442
521 25 - الإمام على يشهد لنفسه كما شهد عدوه معاوية له. 443
522 26 - مضمون شهادة الإمام لنفسه. 444
523 27 - الشهادتان موافقتان لحكم المنظومة الإلهية. 444
524 28 - الأمة سارعت ورضيت بحق على بالولاية. 445
525 29 - رفض الشرعية. 445
526 30 - البطون تعقد الآمال على أبى بكر وعمر رضى الله عنهما لقيادتها. 446
527 31 - العملاق عمر بن الخطاب. 447
528 32 - المواجهة وطريقة ضرب الشرعية. 448
529 33 - الطريق الوحيد لتجريد الإمام من الولاية هو القوة والتغلب. 448
530 34 - تبرير استعمال القوة وإلغاء الترتيب الإلهي المتعلق برئاسة الدولة. 450
531 35 - مثال من سجل اعتراضات عمر. 451
532 36 - هذا الرجل العملاق هو الحاكم الفعلي والحكم. 452
533 37 - عمر يتفل عل قرار الخليفة ويمحوه والخليفة يشهد أن عمر هو الذي عينه. 452
534 38 - عمر القوى تقرر ويرسم مستقبل النظام. 453
535 39 - من الذي أعطى عمر هذه الصلاحيات لإصدار هذه القرارات الخطيرة؟. 453
536 40 - مقاصد عمر شريفة. 454
537 41 - كيف سكت رسول الله على الرجل حتى استفحل أمره. 456
538 42 - تبريرات عمر لأفعاله. 457
539 43 - تحليل سريع لهذه المحاورة. 458
540 44 - ابن عباس واجه عمر بمجموعة هائلة من الحقائق الشرعية بهذه المحاوره. 459
541 45 - عمر يحتاط للمستقبل. 460
542 46 - خلاصة القصة. 461
543 47 - تحريف وتمييع النصوص الشرعية الواردة في على. 462
544 48 - السر في ذلك التحريف. 463
545 49 - الغالب هو المبين وهو الولي وهو الإمام. 464
546 الفصل التاسع: فك الارتباط بين المنظومة الحقوقية الإلهية وبين أهل البيت 467
547 1 - بدء محن أهل البيت الكرام. 467
548 2 - النبي يلخص الموقف. 468
549 3 - التأمين ضد الضلالة والانحراف. 469
550 4 - صيغ النصوص الشرعية التي لخص بها النبي. 470
551 5 - حديث الثقلين بالتلقين. 471
552 6 - رواة هذا الحديث من الصحابة الكرام. 472
553 7 - النص الحرفي لصيغة زيد بن أرقم التاسعة؟ 472
554 8 - الصيغة العاشرة برواية زيد بن أرقم؟ 473
555 9 - روافد حديث الثقلين. 473
556 10 - صيغة عملية لرفد حديث الثقلين. 475
557 11 - تظافر النصوص الشرعية النبوية مع النصوص الشرعية القرآنية. 476
558 الفصل العاشر: رد فعل القوة المتغلبة 479
559 1 - صعقت القوة المتغلبة. 479
560 2 - التشكيك بشخصية الرسول وقدرته وحصر قدراته. 479
561 3 - الشروع بالتنفيذ. 481
562 4 - الخطوة الثانية. 483
563 5 - وزيادة في الاحتياط قروت السلطة جمع أحاديث الرسول المكتوبة وحرقها. 483
564 6 - عند ما كتب الحديث رسميا. 484
565 7 - بهذا المناخ انفردت السلطة بأهل البنوة. 484
566 8 - لا مجال للتذكير بتلخيص النبي للموقف. 484
567 9 - الانفراد بالولي وبأهل بيته وبالهاشميين. 485
568 10 - عقوبات إضافية إكراما لحديث الثقلين. 485
569 11 - مضمون القرارات العتيدة. 485
570 12 - وقت عضب القوة المتغلبة على أهل البيت الكرام. 486
571 13 - الإمام على يشكو بثه وحزنه إلى الله ويبرر موقفه السلمي. 486
572 14 أبو جعفر محمد بن على الباقر يشكو حزنه وبثه إلى الله. 487
573 15 - معاوية يرعى حديث الثقلين وروافده. 488
574 16 - أهل الطاعة ينفذون أوامر المتغلب. 488
575 17 - أهل الذمة. 488
576 18 - ليتهم عاملوا أهل بيت النبوة كما عاملوا اليهود والنصارى. 489
577 19 - سنة الرسول وسنة القوة الغالبة. 489
578 20 - خلال هذه المدة. 490
579 21 - إذا تعارضت السنتان فما هي السنة الواجبة التطبيق؟ 490
580 22 - مثال على ترجيح سنة القوة المتغلبة على سنة رسول الله. 491
581 23 - صلاة التراويح خير مثال على ذلك. 491