وهو ضعيف. وعن أم سلمة حدثت أن فاطمة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشتكي الخدمة قالت يا رسول الله والله لقد مجلت يداي من الرحى أطحن مرة وأعجن مرة فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم مضجعك فسبحي الله ثلاثا وثلاثين وكبرى ثلاثا وثلاثين واحمدي أربعا وثلاثين فذلك مائة خير لك من الخادم، قلت فذكر الحديث وقد تقدم بتمامه فيما يفعل بعد الصبح وإسناده حسن. وعن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر فاطمة وعليا عليهما السلام إذا أخذا مضاجعهما في التسبيح والتحميد والتكبير لا يدرى عطاء أيهما أربع وثلاثين تمام المائة. رواه أحمد ورجاله ثقات لان شعبة سمع من عطاء بن السائب قبل أن يختلط. وعن أبي عبد الرحمن الحبلى قال أخرج إلينا عبد الله ابن عمرو قرطاسا وقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا يقول اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت رب كل شئ وإله كل شئ أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأشهد أن محمدا عبدك ورسولك والملائكة يشهدون أعوذ بك من الشيطان وشركه وأعوذ بك أن اقترف على نفسي سوءا أو أجره على مسلم قال أبو عبد الرحمن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه عبد الله بن عمرو ويقول ذلك حين يريد أن ينام. رواه أحمد واسناده حسن. وعن عبد الله بن عمرو قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين يريد أن ينام اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة رب كل شئ وإله كل شئ أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك والملائكة يشهدون اللهم إني أعوذ بك من الشيطان وشركه أو أن اقترف على نفسي سوءا أو أجره على مسلم قال أبو عبد الرحمن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمه عبد الله بن عمرو ويقول ذلك حين يريد أن ينام. رواه أحمد واسناده حسن. وعن عبد الله بن عمرو قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين يريد أن ينام اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة رب كل شئ وإله كل شئ أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك والملائكة يشهدون اللهم إني أعوذ بك من الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي إثما أو أرده إلى مسلم. وفى رواية عن عبد الله بن عمرو أنه قال لعبد الله بن يزيد ألا أعلمك كلمات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمهن أبا بكر إذا أراد
(١٢٢)