وقال المحدث الحر العاملي في أمل الآمل [2 / 21]: فاضل عالم ثقة صالح زاهد عباد ورع جليل القدر.
وقال العلامة المجلسي في البحار [1 / 17]: الشيخ الزاهد العارف. ثم قال:
وكتب الفاضلين الجليلين العلامة وابن فهد قدس الله روحهما في الاشتهار والاعتبار كمؤلفيها.
وقال المتتبع الأفندي في الرياض [1 / 64]: الفاضل العالم العلامة الفهامة الثقة الجليل الزاهد العابد الورع العظيم القدر.
وقال المحدث البحراني في اللؤلؤة [ص 156]: فاضل فقيه مجتهد زاهد عابد ورع تقي نقي.
وقال المحقق التستري في مقابس الأنوار [ص 14]: الشيخ الأفخر الأجل الأوحد الأكمل الأسعد ضياء المسلمين برهان المؤمنين قدوة الموحدين، فارس مضمار المناظرة مع المخالفين والمعاندين، أسوة العابدين، نادرة العارفين والزاهدين.
وقال المحقق الخوانساري في الروضات [1 / 71]: الشيخ العالم العامل العارف الملي، وكاشف أسرار الفضائل بالفهم الجلي. ثم قال: له من الاشتهار بالفضل والإتقان، والذوق والعرفان، والزهد والأخلاق، والخوف والإشفاق، وغير أولئك من جميل السياق ما يكفينا مؤونة التعريف، ويغنينا عن مرارة التوصيف، وقد جمع بين المعقول والمنقول، والفروع والأصول، والقشر واللب، واللفظ والمعنى، والظاهر والباطن، والعلم والعمل بأحسن ما كان يجمع ويكمل.
وقال المحدث النوري في المستدرك [3 / 434]: صاحب المقامات العالية في العلم والعمل والخصال النفسانية التي لا توجد إلا في الأقل.
وقال المحدث القمي في الكنى والألقاب [1 / 380]: الشيخ الأجل الثقة الفقيه الزاهد العالم العابد، الصالح الورع التقي، صاحب المقامات العالية