والأذان والإقامة وصورته: الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، حي على خير العمل حي على خير العمل، الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله لا إله إلا الله.
والإقامة كذلك، إلا أنه يسقط التكبير من أولها مرتين، ويزيد بدله " قد قامت الصلاة " مرتين بعد " حي على خير العمل " ويسقط من آخرها التهليل مرة.
ويستحب الترتيل في الأذان، والحدر في الإقامة، ورفع الصوت به وخفضها عنه، والفصل بينهما بدعاء صورته " اللهم اجعل قلبي بارا وعيشي قارا ورزقي دارا، واجعل لي عند قبر نبيك محمد صلى الله عليه وآله سلم مستقرا وقرارا ".
وفي الصبح " اللهم إني أسألك بإقبال نهارك وإدبار ليلك وحضور صلاتك وأصوات دعاتك وتسبيح ملائكتك أن تصلي على محمد وآله محمد، وأن تتوب على إنك أنت التواب الرحيم ".
وفي المغرب " اللهم إني أسألك بإقبال ليلك وإدبار نهارك " إلى آخره، أو سجدة يقول فيها: " لا إله إلا أنت ربي سجدت لك خاضعا خاشعا ذليلا ".
فإذا رفع رأسه وجلس قال: " سبحان من لا تبيد معالمه، سبحان من لا ينسى من ذكره، سبحان من لا يخيب سائله، سبحان من ليس له حاجب فيغشى، ولا بواب يرشى، ولا ترجمان يناجي، سبحان من فلق البحر لموسى، سبحان من اختار لنفسه خير الأسماء، سبحان من لا يزداد على كثرة العطاء إلا كرما وجودا، سبحان من هو هكذا لا هكذا غيره " أو ركعتين.
ويختص بظهر من سنتها (1)، أو خطوة أو تسبيحة، أو سكت، ة ويختص